جزاكم الله خير
|
قال ابن عبآآس رضي الله عنه :
( إن للحسنه بياض في الوجه .. ونور في القلب .. وقوة في البدن .. وسعة في الرزق .. وإن للسيئة سواد في الوجه وظلمة في القلب .. و وهن في البدن .. وضيق في الرزق ) |
عندك هــم مآآ تبدد ..
أو أمــل مآآ تحقق .. أو حــزن يتجدد .. أنــآآ رصيدك لا تتردد .. { صلآآآة الليــل } |
|
لا تـــحــــزن
ما دمت تُحسن إلى الناس ، فإنَّ الإحسان إلى الناس طريق السعادة |
قدم النصح بالحكمة والموعظة الحسنة
(الدين النصيحة). |
جزاكم الله كل خير
|
عن أبي سعد بن المعلى رضي الله عنه، قال:
{كنت أصلي فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم، فدعاني، فلم آته حتى صليت، ثم أتيته، فقال: ما منعك أن تأتيني؟ ألم يقل الله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ [الأنفال:24] } فإذا كانت إجابة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم واجبةً في حياته، فإن الاستجابة لسنته بعد وفاته واجبة، وتحرم مخالفتها، وتقديم شيء عليها، وقد رتب الله الوعيد الشديد، والانتقام الأكيد على المخالفين لها بقوله: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63] |
يقول ابن الكثيرفي قوله عز وجل " ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير "
أي ليس لكم حصن تتحصنون فيه ولا مكان يستركم وتتنكرون فيه فتغيبون عن بصره تبارك وتعالى بل هو محيط بكم بعلمه وبصره وقدرته فلا ملجأ منه إلا إليه " يقول الإنسان يومئذ أين المفر كلا لا وزر إلى ربك يومئذ المستقر " . |
اصدق حكمة قراتها اذا كنت تشعر انك لاتعيش جيداً فاعلم انك لا تصلي جيداً هنآك فرق : بين من يصلي (ليرتاح بهآ) وبين من يصلي (ليرتاح منهآ) فانظر لقلبك ايهم ؟ |
الساعة الآن 04:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون