جزاك الله خير يالعنابي
والله يكثرمن أمثالك

كلام في الصميم وأشكرك عليه

وأضيف , بأن كثير من القبائل تخلت عن بعض عاداتها البالية التي لم تجلب لها إلا الشر والخراب , ومنها حصر البنت على ابن عمها , وعدم زواج البنت إلى من ابن قبيلتها

والغريب أن أجدادنا رغم أنهم أمّيّون إلا أنهم لم يتزمتوا كثيرا لمثل هذه العادات , وجيلنا الحالي المتعلم والمثقف كثير التعصب والتمسك بعادات لم تجلب لهم إلا الضرر و التخلف

وأقول بأنه من حق الشخص الفخر بقبيلته , ولكن ليس من حقه أن يبلغ به ذلك حد التعصب والتعالي وتشريع مالم يشرع

أخيراً أقول اتقوا الله أيها الرجال في نساءكم , وإذا تقدم إليكم رجل ذو دين وخلق فلا تردوه , واعلموا بأنكم مسؤولون عنهم يوم القيامة , وتذكروا بأن دعوة المظلوم مستجابة

قال تعالى

"يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ "


تحياتي للجميع

...

ولا ينصح كثير من علماء الوراثة بالزواج من الأقارب على اعتقاد أن زواج الأقارب ينقل الأمراض الوراثية من الآباء إلى الذرية أكثر مما هو فى زواج الأباعد ولقد تحمس كثير من العلماء لهذا الرأي وجاء بأحاديث أسندوها إلي النبي محمد r تنصح بزواج الأباعد .
مثل الحديث القائل :" تحيروا لنطفكم فإن العرق دساس "
والحديث القائل : " أغتروا لا تضووا " أي تزوجوا الأغراب حتى لا تضعف الذرية " .
فهل هذا الرأي صحيح علميا ؟ وهل هذه الأحاديث قالها النبي محمد : حقا ؟ .
إذا نظر أي عالم نظرية متأنية في أبعاد هذا الموضوع لوجد أن القول " بأن زواج الأقارب يعطي الفرصة لزيادة الأمراض الوراثية في الذرية " ليس قولا صحيحا في كل الأحوال .. قد يكون صحيحا في حالات معينة .. ولكنه ليس صحيحا في كل الحالات وبالتالي لا ينبغي أن يكون قانونا عاما أو قادة عامة .. آن الأوان أن ننظر لها نظرة علمية أثر دقة كذلك نقول إن الأحاديث التي ساقها البعض ليدلل على النصح بعدم زواج الأقارب .. هذه الاحاديث لم تثبت صحة إسنادها الى النبي محمد

الحين من جاك

قال انا قبيلي

ولا بغيته في سلوم القبايل

ماعنده الا الكلام

والكل عيال تسعه

الحين من جاك

قال انا قبيلي

ولا بغيته في سلوم القبايل

ماعنده الا الكلام

والكل عيال تسعه