![]() |
الله يعين الطلياان
كلنا نكمل بعض احنا وانتوا فى التغطيه وكل شى |
كل الشكر لك متابع ونتمنى ان نقدم تغطيه متميزه
|
http://image.kooora.com/i.aspx?i=reu...olland_081.jpg أصيب ويسلي شنايدر صانع ألعاب منتخب هولندا لكرة القدم اليوم الخميس أثناء تدريبات الفريق في مدينة لوزان السويسرية استعدادا لبطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2008" التي تنطلق السبت المقبل. وذكرت وكالة الأنباء النمساوية "أيه.بي.أيه" أن نجم ريال مدريد /23 عاما/ خرج من المران وهو يعرج على قدمه ونقل بعدها للمستشفى لتشخيص الإصابة. يذكر أن شنايدر أحد أعمدة منتخب هولندا التي يعتمد عليها المدير الفني ماركو فان باستن خاصة في المواجهة الأولى في البطولة أمام إيطاليا الاثنين المقبل. وتلعب هولندا في المجموعة الثالثة الصعبة والتي تضم أيضا فرنسا وإيطاليا ورومانيا. واذ لم يشارك ويسلي شنايدر ستكون ضربه قويه للطواحين الهولنديه.. ولا يزال النحس يطارده في البطولات الكبرى |
الوان واعلام ملكيه في يورو 2008
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...93/Flags_B.jpg ترتبط ألوان غالبية منتخبات كرة القدم بأعلام بلادها، فالبرازيل بطلة العالم خمس مرات ترتدي الأصفر والأزرق والأخضر وتلقب بالـ"أوري فيردي" أي الذهبي والأخضر، والأرجنتين منافستها في أميركا الجنوبية تلبس الأبيض والأزرق السماوي، وفرنسا بطلة العالم منذ عشر سنوات يطلق عليها لقب الـ"تريكولور" أي المنتخب المثلث الألوان نسبة إلى علم البلاد المكون من الأزرق والأبيض والأحمر الحاضر على ارض المعركة من أيام الإمبراطور نابوليون بونابرت. وتطول لائحة المنتخبات التي تعتمد ألوان أعلامها لباساً لمنتخباتها الوطنية وبينها المنتخبات الأفريقية والآسيوية والعربية، لكن لكل قاعدة شواذ، فهناك بعض الدول التي تظهر بملابس لا تمت إلى أعلامها بصلة ما يطرح التساؤل حول أسباب هذا الاختلاف والخروج عن القاعدة التقليدية. ويعود اختلاف بعض الدول في اعتماد ألوان ملابسها إلى أسباب تاريخية لها علاقة بأنظمة الحكم الملكية خلال القرون الماضية، ومن ابرز المنتخبات التي يطبق عليها هذا الواقع ألمانيا وايطاليا وهولندا. صحيح أن ألمانيا وإيطاليا تخليا عن النظام الملكي منذ زمن بعيد، لكن هذا لم يمنعهم من الإبقاء على ألوانهم القديمة التي اشتهروا بها، فالمنتخب الإيطالي على سبيل المثال يرتدي اللون الأزرق الذي لا علاقة له بألوان العلم الإيطالي الأحمر والأبيض والأخضر، إنما بلون عائلة "سافوا" الحاكمة التي أنجبت الملك فيكتور إيمانويل موحد إيطاليا عام 1861، فكانت النتيجة أن عرفت إيطاليا بال "سكوادرا اتسورا" أي المنتخب الأزرق اللازوردي. من ناحيتهم، تجنب الألمان اعتماد الأسود والأحمر والأصفر اثر خسارتهم المذلة في الحرب العالمية الأولى وفي ظل حكومة جمهورية فيمار (1919-1933)، ففضلوا لون الإمبراطورية الألمانية الأبيض لقمصانهم والأسود لسراويلهم الذي يرمز إلى نسر القيصر فيلهلم الثاني. وحافظ الألمان على اللون الأبيض حتى بعد الحرب العالمية الثانية التي جروا على أثرها خيبة ثانية، لكنهم سرعان ما انتقموا لأنفسهم في كأس العالم 1954 التي أحرزوها في سويسرا على حساب المجر المرعبة 3-2. اللون الأكثر تناقضاً مع علم بلاده هو للمنتخب الهولندي، الملقب بالمنتخب البرتقالي والمختلف كثيراً عن ألوان العلم الحمراء والبيضاء والزرقاء. ويعود سبب ارتداء الهولنديين البرتقالي، إلى اللون الذي يرمز لسلالة "أورانج ناسو"التي حكمت البلاد في عزها أي عندما أعلن الملك ويليام الثاني (ويليام أورانج) استقلالها عام 1648. 16 علماً سترفرف فوق الأراضي النمساوية والسويسرية انطلاقاً من السابع من حزيران/يونيو الحالي وستتقلص إلى ثمانية بعد 16 يوماً من منافسات الدور الأول، ثم إلى أربعة في نصف النهائي بانتظار اللقاء الحاسم الذي سيتوّج على أثره بطل النسخة الثالثة عشرة من كاس أوروبا |
كبار خارج الخدمة ضحية فلسفات المدربين
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...rezeguet_B.jpg انتظر مشجعو الفرق الـ16 المشاركة في نهائيات كأس أوروبا 2008 لكرة القدم بفارغ الصبر خروج المدربين لإعلان أسماء أصحاب الحظ السعيد الذين سيكون بإمكانهم تسجيل حضورهم في ثاني اكبر البطولات بعد كأس العالم. وفي موازاة الإثارة التي اختلجت نفوس المشجعين، كان التوتر هو سيد الموقف عند اللاعبين وخصوصا عند أولئك الذين عاشوا مرحلة غير مستقرة مع منتخباتهم جعلتهم في حال ترقب طوال شهر كامل. الاسباني راوول غونزاليز والفرنسي دافيد تريزيغيه والبرتغالي مانيش والايطالي فيليبو اينزاغي وغيرهم من النجوم المعروفين على الساحة العالمية لن يحزموا حقائبهم باتجاه سويسرا والنمسا بل سيكون جهاز التلفزيون رفيقهم الأول خلال البطولة القارية مع غصة وخيبة وامتعاض في آن معا من قرار مدربي منتخباتهم الوطنية الذين كانت لهم حسابات مغايرة هذه المرة. وإذ تعددت الآراء حول صحة قرارات هؤلاء المدربين من عدمها فانه يمكن الجزم بأنهم اتخذوها بشجاعة تامة من دون إعارة أي اهتمام للانتقادات التي انهالت عليهم بشكل كبير، ربما متسلحين بتجارب سابقة لمدربين كسبوا رهاناتهم رغم انه معلوم أن قرارات الفنيين لا تكون دائما في محلها. راوول وتريزيغيه لا يختلف اثنان على أن قضيتي راوول وتريزيغيه هما الأكثر إثارة للجدل في اسبانيا وفرنسا على التوالي، وذلك بغض النظر عن اسمي اللاعبين والسمعة الطيبة التي أحيطت بهما طوال مسيرتهما. المسألة الأساس في موضوع استبعاد مدرب منتخب اسبانيا لويس اراغونيس لراوول ومدرب فرنسا ريمون دومينيك لتريزيغيه، جاءت بعكس المنطق المعتمد بحسب البعض والقائل إن اللاعبين الذين يقدمون أداء طيبا مع أنديتهم يشقون طريقهم إلى منتخباتهم الوطنية. وقد اختلف الأمر هذه المرة عندما سار المدربان بعكس التيار، إذ لم تشفع أهداف "الماتادور" الـ18 التي قادت فريقه ريال مدريد إلى الاحتفاظ بلقب الدوري الاسباني في إقناع اراغونيس بقدراته، كما أن أهداف "تريزيغول" الـ20 مع يوفنتوس في الدوري الايطالي لم تبدل من الرأي السلبي الذي رأه دومينيك في اللاعب منذ وصوله إلى سدة الإشراف على منتخب "الديوك". لكن ما هي الأسباب التي ستحرم عشاق المستديرة حول العالم من رؤية نجمين اعتبرا في فترة من الفترات من العناصر التي لا يمكن مجرد التفكير حتى في إبعادها عن التشكيلة الأساسية؟ رؤية اراغونيس يبرر اراغونيس قرار إبعاده لراوول بأن الأخير الذي سطع نجمه في سن صغيرة أخذ فرصته لإثبات جدارته على الساحة الدولية من دون أن يتمكن من رفع اسبانيا إلى مستوى التحدي. ولم يعن للمدرب العجوز شيئا اضطلاع راوول بدور القائد للمنتخب الأحمر الذي نصب نفسه هدافا تاريخيا له (44 هدفا)، وقد اغفل تماما أن مشكلة ارتباط اسم صاحب القميص رقم 7 بالمنتخبات التي وجدت الخيبة دون سواها لم تكن منوطة به فقط بل بخيارات أسلافه المدربين والمجموعة التي لعبت حول راوول حيث كان الأبرز بين عناصرها في مناسبات عدة. وعموما، يعتبر راوول بنظر الكثيرين مظلوما لأن اسبانيا أصلا لم تعرف منصات التتويج سوى مرة واحدة عندما أحرزت البطولة القارية العام 1964، وذلك رغم إنجابها وفرة من النجوم الذين تركوا ذكريات كروية رائعة. فلسفة دومينيك أما تريزيغيه فقصة أخرى لان دومينيك له فلسفة مغايرة عن بقية المدربين الذين مروا على المنتخب الفرنسي في الأعوام القريبة الماضية، فهو بدا أنه ليس لديه مشكلة حقيقية مع اللاعب بل استدعاه في بعض المناسبات للانضمام إلى زملائه في كليرفونتين (المقر التقليدي للمنتخب في فرنسا). ويعتنق دومينيك فلسفة الاعتماد على اللاعبين الشبان قدر الإمكان وخصوصا أولئك الذين راقب نموهم خلال إشرافه على منتخب الشباب، وهو يهوى بشكل خاص تركيب خليط يجمع بين عناصر الخبرة الطويلة في الملاعب أمثال ليليان تورام وكلود ماكيليلي الذين رفض طلبهم الاعتزال دوليا، وحيوية الشبان المتحمسين لبلوغ ما سبقهم إليه ميشال بلاتيني وزين الدين زيدان. وذهب تريزيغيه ضحية هذه الفلسفة ليحتل مكانه كريم بنزيما ومهاجم سانت اتيان الصاعد باتيفمبي غوميس، وهما نظرا إلى الأول مثالا أعلى بعد لعبه دورا مؤثرا في فوز فرنسا بكأس العالم 1998 على أرضها، وكذلك بتسجيله الهدف الذهبي في مرمى ايطاليا والذي منح الأولى اللقب الأوروبي بعد عامين أي 2000. حيرة دونادوني ولا يحسد مدرب ايطاليا روبرتو دونادوني على موقفه عندما قرر تسمية مهاجميه، وخصوصا أن التألق غير الطبيعي لاليساندرو دل بييرو هداف الدوري الايطالي وعودة انطونيو كاسانو إلى مستواه أجبرته على مراجعة حساباته الهجومية التي وضعها أصلا حول هداف الدوري الألماني مع بايرن ميونيخ لوكا طوني والصاعد فابيو كوالياريلا الذي يعد مستقبل الكرة الايطالية. من هنا، وجد اينزاغي الهداف التاريخي لمسابقة دوري أبطال أوروبا الباب موصدا أمامه، وهو القرار الذي لم يعجبه إطلاقا فانتقد دونادوني بشدة تماما على غرار ما فعله هاكان سوكور تجاه مدرب تركيا فاتح تيريم، لكن يبدو أن الاثنين نسيا سنة ولادتهما أي تقدمهما في السن. حسم سكولاري ولا يجد مدرب منتخب البرتغال البرازيلي لويز فليبي سكولاري عادة مشكلة في إبعاد النجوم عن صفوفه، إذ لا ينسى أحدا كيف تجاهل ضم الهداف المعروف روماريو إلى "السيليساو" في مونديال 2002 وعاد بعدها كاسبا رهانه بنجمة خامسة لبلاده. لذا فهو أبدى جرأة في الاستغناء عن مانيش الذي كان احد ابرز لاعبيه في كأس العالم الأخيرة، لكن خيار الأخير الخاطئ في الانتقال إلى اتلتيكو مدريد الاسباني ومنه إلى إنتر ميلان الايطالي من دون أن يثبت نفسه كلفه مركزه في المنتخب "النبيذي" حيث سيحضر شقيقه جورج ريبيرو لاعب بوافيستا. ولأسباب ليس لها ارتباط بقرارات المدربين سيفتقد لاعبون مميزون إلى طعم "يورو 2008"، ولعل أبرزهم على الإطلاق هداف التصفيات الايرلندي الشمالي ديفيد هيلي لعدم تأهل بلاده، ووصيفه الكرواتي البرازيلي الأصل ادواردو دا سيلفا بعد تعرضه لإصابة رهيبة مع فريقه ارسنال الانكليزي، لكن رغم ذلك بقي هناك بعض المفاجآت السارة وأبرزها على الإطلاق سيكون ظهور هنريك لارسون بالقيمص السويدي بعد سنتين على اعتزاله دوليا! |
حرب خفية وبطولة رديفة بين أديداس ونايكي
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...e_Adidas_B.jpg لن تقتصر حصة المنتخبات المشاركة في كأس أوروبا 2008 على الجوائز المالية المخصصة من قبل الاتحاد الأوروبي، إذ أن صناديقها ستنتعش نتيجة حرب ضروس بين شركتي التجهيزات الرياضية الأكبر في العالم "أديداس" و"نايكي". خمسة فرق مرشحة للفوز (ألمانيا، فرنسا، إسبانيا، رومانيا واليونان) سترتدي ملابس أديداس، الشركة الألمانية التي تتعرض لمنافسة حادة في ساحة كرة القدم من نظيرتها الأميركية نايكي التي ستجهز بدورها خمسة منتخبات أيضاً هي هولندا، تركيا، البرتغال، كرواتيا وروسيا. طرف ثالث دخل بقوة على ساحة أوروبا 2008 هو "بوما" التي تملكها مجموعة "بي بي ار" (بينو - برانتان - رودوت) الفرنسية، إذ ستجهز بطلة العالم إيطاليا والمضيفتين النمسا وسويسرا إضافة إلى تشيكيا وبولندا. وتكمل شركة "اومبرو" التابعة لنايكي لائحة المنتخبات الـ16 بتجهيزها منتخب السويد. وستكون هذه البطولة مناسبة مفصلية لأديداس الملاحقة على "الدعسة" من نايكي، وما انتزاع الأخيرة تجهيز فرنسا التي تلبس أديداس منذ 1972، مقابل 42.6 مليون يورو سنوياً بين عامي 2011 و2018 إلا إنذاراً قوياً لأديداس في عقر دارها. وتتوقع أديداس أن يبلغ رقم أعمالها للعام الحالي 1.2 مليار يورو، وهو قريب من رقم أعمال نايكي، لكي تؤكد مركزها الطليعي على الساحة الأوروبية، بحسب ما تؤكد ايمانويل غاي مديرة العلاقات الخارجية في الشركة. وتتمتع أديداس بحظوة إضافية كونها الراعي الرسمي لبطولتي العالم وأوروبا اللتين تقامان في السنوات المزدوجة التي تشهد نمواً عادة في عائدات شركات التجهيز، وتتميز أديداس عن غريمتها في سعيها الدائم لتطوير الكرات المعتمدة في البطولات كان آخرها كرة "يوروباس" الخاصة بأوروبا 2008. ولا تقتصر الرعاية على ملابس الفرق الموحدة بل تتعداها إلى رعاية اللاعبين النجوم الذين يتفردون في ارتداء أحذية مجهزة كما يحلو لهم، إذ رغم وجود أسطول كبير منهم برعاية أديداس مثل الألماني ميكايل بالاك، الإيطالي أليساندرو ديل بييرو والفرنسيين باتريك فييرا وكريم بنزيما، اقتنصت نايكي أقدام البرتغالي كريستيانو رونالدو والفرنسي فرانك ريبيري، في حين ركزت باقي الشركات أصحاب الحصص القليلة في السوق على بعض اللاعبين كما فعلت "لوتو" مع الإيطالي لوكا طوني، و"ريبوك" مع الحارس الإسباني كاسياس والفرنسيين تييري هنري ونيكولا أنيلكا. |
كرويف ينضم إلى محللي الجزيرة الرياضية
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...ruijff_1_b.jpg تواصل قناة الجزيرة الرياضية استعداداتها المميزة وغير المسبوقة لتغطية فعاليات يورو 2008 التي ستنطلق في السابع من الشهر الجاري في النمسا وسويسرا بمشاركة ستة عشر منتخباً, وآخر مفاجآتها تعاقدها مع النجم السابق للمنتخب الهولندي يوهان كرويف كي يكون ضمن الفريق التحليلي المواكب لمباريات البطولة الواحدة والثلاثين. ويأتي التعاقد مع كرويف بعد يومين فقط من إعلان المحطة تعاقدها مع الفرنسي ارسين فينغر مدرب آرسنال الإنكليزي الذي بدوره سيكون محللاً لمباريات البطولة, إلى جانب ما تضمه القناة من محللين أكفاء. لم يكن النجم الهولندي يوهان كرويف مجرد لاعب كبير أو متميز مع منتخب بلاده والأندية التي لعب لها طوال مشواره مع كرة القدم، بل هو يصنف بالتأكيد كأحد الأساطير والعباقرة في تاريخ اللعبة، جنباً إلى جنب مع بيليه ومارادونا وبيكنباور وبلاتيني. ويعتبر كرويف بحق من رموز كرة القدم الأوروبية على مدار تاريخها، وهو قائد الكرة الهولندية الشاملة التي أذهلت جماهير وخبراء كرة القدم في حقبة السبعينات، وهو الأسلوب الذي ابتدعه المدرب الهولندي الراحل رينوس ميتشلس والذي اعتمد على قدرة جميع اللاعبين للعب في جميع المراكز، وهي الطريقة التي نجح كرويف بامتياز في تطبيقها وأظهر قدرة كبيرة من خلالها في اللعب في جميع مراكز الملعب فتارة تجده في مركز لاعب الوسط المدافع ثم يتقدم ليشغل مركز قلب الهجوم بامتياز، ومن خلال أسلوب الكرة الشاملة، قاد كرويف منتخب بلاده إلى الحصول على المركز الثاني في مونديال 1974. وولد النجم الهولندي الكبير في 25 نيسان / أبريل عام 1947 ويبلغ من العمر حالياً 61 عاماً، واسمه بالكامل هو " يوهان هيندريكوس كرويف"، وارتبط كرويف بنادي أياكس أمستردام منذ نعومة أظفاره، حيث تربي بين أروقة النادي، بسبب أن والدته كانت تعمل هناك. مسيرته الاحترافية http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Cruijff1_B.jpg وبدأ كرويف الملقب بالهولندي الطائر مسيرته الاحترافية مع أياكس عام 1964 واستمر مع ناديه حتى عام 1973، وكانت مسيرته مع أياكس ناجحة وأسطورية بكل المقاييس، فقد شارك في 240 مباراة أحرز خلالها 190 هدف، كما نجح خلال تلك الفترة في إحراز ست بطولات للدوري الهولندي مع أياكس أعوام ( 1966 و1967 و1968 و1970 و1972 و1973). وعقب ذلك انضم كرويف إلى برشلونة الإسباني موسم 1973/1974 ، ولمع وتألق كثيراً في النادي الكاتالوني العريق، إذ لعب له خمسة مواسم كاملة، حتى موسم 1977 / 1978، وخلال تلك الفترة شارك مع برشلونة في 143 مباراة أحرز خلالها 48 هدفاً، ونجح خلال مسيرته مع برشلونة في إحراز الدوري الإسباني عام 1974، وكأس إسبانيا عام 1978. وفي عام 1979 ذهب كرويف إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاحتراف في نادي لوس أنجلوس أزتيكس، حيث كانت كرة القدم في الولايات المتحدة في بداية انطلاقتها وكانت تبحث عن أفضل نجوم كرة القدم في العالم للاحتراف في ملاعبها وذلك لجذب الجمهور الأميركي إلى المباريات، ولم يستمر كرويف مع لوس أنجلوس أكثر من موسم واحد لعب خلاله 27 مباراة أحرز فيها 17 هدفاًَ. وانتقل النجم الهولندي عقب ذلك إلى فريق واشنطن دبلومات الذي يلعب في الدوري الأمريكي أيضاً، وخاض معه 32 مباراة أحرز خلالها 12 هدفا، ويبدو أن الحنين دفع كرويف للعودة إلى إسبانيا مرة أخرى، فقد عاد ثانية إلى الليغا الإسبانية، ولكن هذه المرة للعب لأحد الفرق المغمورة في الدوري الإسباني وهو فريق ليفانتي، ولم يكن انضمام الهولندي الطائر إلى ليفانتي موفقاً، حيث لعب له عشر مباريات فقط أحرز خلالها هدفين. وعقب تجربته القصيرة مع ليفانتي عاد كرويف إلى ناديه الأول الذي شهد نشأته فريق أياكس أمستردام، واستمر معه لموسمين استعاد فيها خطورته وتألقه مرة أخرى حيث شارك في 36 مباراة أحرز خلالها 14 هدفاً، كما توج مع فريقه ببطولتين للدوري الهولندي عامي 1982 و1983، وترك كرويف فريقه عقب ذلك متجهاً إلى أحد أكبر الأندية الهولندية وهو فريق فيينورد روتردام الذي لعب له موسماً واحداً ( 1983 – 1984) وواصل النجم الأسطوري تألقه مع فيينورد حيث شارك مع فريقه في إحراز بطولة الدوري الهولندي بعد أن خاض معه 33 مباراة أحرز خلالها 11 هدفاً. وأعلن كرويف عقب ذلك اعتزاله كرة القدم بعد أن خاض طوال مسيرته الاحترافية 521 مباراة أحرز خلالها 293 هدفاً، وبعد أن شارك في إحراز 23 لقباً مختلفاً مع الفرق التي لعب لها أهمها كان الفوز بدوري أبطال أوروبا مع أياكس أعوام 1971 و1972 و1973. كرويف والمنتخب الهولندي http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Cruijff4_B.jpg بدأ كرويف مسيرته مع منتخب بلاده في أيلول / سبتمبر عام 1966 وكانت المباراة الدولية الأولى له أمام المجر، ولعب كرويف للمنتخب الهولندي 12 سنة كاملة ( 1966 – 1978) خاض خلالها 48 مباراة أحرز فيها 33 هدف، ولعب الهولندي الطائر مع منتخب بلاده في مركزي لاعب الوسط ورأس الحربة، وأهم إنجازاته مع منتخب بلاده كان الحصول على المركز الثاني في مونديال ألمانيا الغربية عام 1974، واختير كرويف كأفضل لاعب في هذا المونديال، وكانت أفضل مبارياته في البطولة أمام الأرجنتين في الدور الثاني والتي انتهت لصالح الطواحين الهولندية بأربعة أهداف دون رد أحرز منها كرويف هدفين. وأعلن كرويف اعتزاله اللعب الدولي عام 1977 بعد أن قاد المنتخب الهولندي لاجتياز التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم عام 1978 في الأرجنتين بصعوبة، وجاء اعتزال كرويف بمثابة الصدمة للجمهور الهولندي الذي كان ينتظر من نجمه الأول أن يتألق في مونديال الأرجنتين، وأن يقود المنتخب البرتقالي إلى الفوز بالبطولة، وأعلن كرويف وقتها أنه سيعتزل اللعب الدولي ولن يسافر إلى الأرجنتين للعب في كأس العالم لأنه لا يريد أن يبتعد عن عائلته لفترة طويلة، وهو سبب لم يجده الاتحاد الهولندي مقنعاً، الأمر الذي أثار الكثير من الأزمات بين كرويف واتحاد بلاده في ذلك الوقت. مدرب قدير http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Cruijff2_B.jpg وكما كان كرويف لاعباً عظيماً، فقد تميز أيضاً كمدرب محنك قادر على اكتشاف اللاعبين وصناعة الفرق القادرة على إحراز البطولات، ولعل ذلك من أهم ما ميز أسطورة كرة القدم الهولندية، فهو من القلائل في عالم كرة القدم الذين تألقوا كلاعبين ومدربين، وأكبر مثال على ذلك أن لاعباً بحجم وقدرة ميشيل بلاتيني لم ينجح كمدرب مع منتخب بلاده في كأس الأمم الأوروبية عام 1992. وبدأ كرويف مسيرته مع التدريب عقب اعتزاله بعامين وتحديداً عام 1986 حيث قاد أياكس أمستردام لموسمين بداية من عام 1986 وحتى عام 1988، ثم انتقل بعد ذلك لتدريب برشلونة الإسباني بداية من عام 1988 وحتى عام 1996، وخلال مسيرته التدريبية مع أياكس نجح في إحراز كأس هولندا عامي 1986 و1987 وبطولة كأس الأندية الأوروبية أبطال الكؤوس عام 1987. أما مسيرته مع الفريق الكاتالوني فكانت أكثر من رائعة حيث نجح في إحراز الدوري الإسباني لأربع سنوات متتالية أعوام ( 1991 و1992 و1993 و1994)، إضافة إلى الفوز بثلاثة ألقاب أوروبية مختلفة، ورغم هذه النجاحات فقد أعلن كرويف اعتزاله التدريب عام 1996، وذلك بعد تعرضه لأزمة قلبية حادة، نصحه الأطباء بعدها بالابتعاد عن التدريب تماماً. نجم فوق العادة http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Cruijff3_B.jpg وفي النهاية يجب أن نوضح أن إنجازات أسطورة كرة القدم الهولندية ستظل رقماً صعباً يندر أن يتكرر في تاريخ كرة القدم مرة أخرى على الرغم من أنه لم يستطع تحقيق بطولة كبرى مع منتخب بلاده، فهو لم يقد هولندا إلى الفوز بكأس الأمم الأوروبية مثل ميشيل بلاتيني أو للتتويج بلقب كأس العالم مثل زيدان وبيكنباور، ولكنه سيظل أحد أهم اللاعبين في تاريخ كرة القدم العالمية فهو أول لاعب يحصل على لقب أفضل لاعب في أوروبا ثلاث مرات أعوام ( 1971 – 1973 – 1974)، كما أنه قاد جميع الفرق التي لعب لها إلى الفوز بالبطولات المحلية والأوروبية، والأهم من ذلك أنه احتفظ بأسلوبه الخاصة في الملعب الذي ميزه عن الآخرين وجعل جميع المدربين الذين تعامل معهم يعتبرونه مدرباً وقائداً داخل الملعب. |
جاتوزو : " ديل بيرو هو الكابتن من وجهة نظري وبوفون لاعب مهم جداً "
بعد الإصابة التي تعرض لها فابيو كانافارو خلا تدريبات المنتخب الإيطالي قبل عدة ايام ن أصبح النقاش الآن حول موضوع شارة القيادة للمنتخب في بطولة أمم اوروبا 2008 التي تبدو بإنها بين الإثنين جون لويجي بوفون الذي لعب 82 لقاءً وأليكس ديل بييرو بـ 86 لقاء ، وحول هذا الشأن تحدث لاعب خط الوسط جينارو جاتوزو فقال : " في هذه اللحظة أعتقد بإن ديل بييرو هو الذي سيكون القائد نظراً لـ عدد المباريات التي لعبها مع المنتخب ، فإن لم يلعب فـ بوفون هو من سيكون قائدنا ونحن ندرك بإن بوفون لاعب مهم بالنسبة لنا ".. جاتوزو من جهته أيضاً ينفي كل الأقوال التي تقول بإن المنتخب الإيطالي يعتمد على الدفاع فقط ويستدل بـ ذلك على تشكيلة دونادوني (4-3-3 )
ويقول : " بـ ثلاثة مهاجمين نحن نظهر بإننا فريق هجومي " ثم بعد ذلك يتحدث عن المهاجم لوكا توني الذي يثير إعجابه فيقول : " توني لاعب خاص ، الطريقة التي يسطير بها على الكرات المستحيلة ويحولها بـ تمريرات جيدة مدهشة وهو ايضاً لاعب عظيم ، أعتقد بإنه يمكن أن يصنع الفارق بالنسبة لنا " ويضيف : " عندما يلعب الفريق مع توني ، ماورو كاموانيسي وكاسانو في المقدمة فإنه من العدل أن يقال بإننا فريق هجومي ونحن نلعب مع كل الفرق بـ نفس الفكر ".ثم تحدث عن المنتخب الروماني فقال : " رومانيا قد لا يبدو المنتخب الاقوى على الورق لكنه فريق قوي جداً ، وادريان موتو لاعب رائع وهم يلعبون بـ طريقة إيطالية ، لقد تأهلوا متصدرين لـ مجموعتهم التي ضمت هولندا لذا يجب أن لا نقلل من شأنهم " ثم ينتقل للحديث حول هولندا وفرنسا فيقول : " هولندا أيضا تمتلك مهاجمين ولاعبي وسط رائعين والكل يعلم ما يمكن أن تعمل فرنسا لـ ذلك فإن هذه المجموعة متوازنة جداً ومتساوية " ثم ختم حديثه بالحديث عن نفسه فيقول : " أعلم بإنني لم اقدم موسماً جيداً مع الميلان ، لقد كان قاسياً بالنسبة لنا لكن عندما ألعب سأقدم كل ما لدي كما أفعل دائماً " وأضاف : " هذه البطولة الأوربية ولبس قميص الآزوري هو شيئ خاص ومع ذلك هناك الكثير من المنافسة على المراكز في التشكيلة خصوصا في خط الوسط ، فـ سوية مع ستيفن جيرارد فإن دي روسي وبيرلو أفضل لاعبي خط الوسط في العالم " . |
يورو 2008 ينطلق بموقعة سويسرية تشيكية
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...ler_Frei_B.jpg ستكون المباراة الافتتاحية من بطولة كأس أوروبا 2008 الثالثة عشرة التي تستضيفها سويسرا والنمسا اعتبارا من السبت مواجهة بين شباب سويسرا وخبرة تشيكيا في مدينة بال ضمن لقاءات المجموعة الأولى. ويعتبر المنتخب السويسري صاحب احد أدنى معدل أعمار بين المنتخبات الـ16 المشاركة لكنه يضم بعض اللاعبين الذي شاركوا في مونديال 2006 أبرزهم الهداف الكسندر فراي ومدافع ارسنال الانكليزي فيليب سنديروس. وقال فراي وهو قائد المنتخب: "تحسن مستوانا كثيرا منذ مونديال 2006 ونحن جاهزون لتحقيق نتائج جيدة واستغلال عاملي الأرض والجمهور لبلوغ ربع النهائي". وتابع "اعتقد أن المجموعة الحالية متعشطة للنجاح ونريد أن نكتب التاريخ". في المقابل أكد سنديروس بان المباراة الافتتاحية تكتسب أهمية بالغة لأن الفوز فيها سيفتح أمام منتخب بلاده للعبور إلى الدور ربع النهائي. وقال سنديروس: "إنها مباراة في غاية الأهمية بالنسبة إلينا، من الضروري الانطلاق بطريقة جيدة في البطولة". وتابع: "الجميع في سويسرا ينتظرون هذه اللحظة ويتوجب علينا عدم تخييب آمالهم وان نكون عند حسن ظنهم". وأشار: "سيكون الأمر مؤسفا إذا لم ننجح في بلوغ ربع النهائي لأننا نملك فريقا قادرا على ذلك، هناك نية جامحة في صفوف الفريق لتقديم عروض جيدة". وتلقى المنتخب السويسري بقيادة مدربه المخضرم ياكوب كون نبأ سارا بشفاء صانع ألعابه ترانكيلو بارنيتا من إصابة في كاحله وسيكون جاهزا لخوض المباراة. ويعول كون كثيرا على هداف المنتخب فراي الذي حطم الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة على الصعيد الدولي لمنتخب بلاده عندما سجل هدفين في مرمى ليشتنشتاين الأسبوع الماضي ليرفع رصيده إلى 35 هدفا في 59 مباراة بفارق هدف واحد عن صاحب الرقم القياسي السابق كوبيلاي توركيلماز. في المقابل يخوض المنتخب التشيكي البطولة من دون اثنين من أبرز عناصره وهما قائده السابق بافل ندفيد الذي اعتزل اللعب دوليا ولم يستجب لطلب الرأي العام العودة إلى صفوف المنتخب، بالإضافة إلى غياب صانع العاب ارسنال توماس روزيتسكي المصاب. وأعرب حارس مرمى تشيكيا العملاق بتر تشيك عن تخوفه من مواجهة فراي زميله السابق في فريق رين الفرنسي الذي لعب معه لمدة ثلاثة مواسم (2002-2004) بقوله "يجب أن نتوخى الحذر من فراي، أنا اعرفه جيدا انه هداف خطير". واعتبر تشيك بان فريقه ليس مرشحا لإحراز اللقب وقال: "حققنا نتائج جيدة في السنوات الأخيرة لذا بتنا مراقبين، لكن ذلك لا يعني بأننا مرشحون لإحراز اللقب، هدفنا الأول هو بلوغ ربع النهائي وبعد ذلك لكل حادث حديث". لكنه أشار في المقابل: "المباراة سلاح ذو حدين بالنسبة إلى سويسرا، والسؤال كيف سيتعامل لاعبو منتخبها مع الضغوطات، رأينا في مونديال ألمانيا كيف نجح الجمهور المحلي في تشجيع المنتخب لتقديم أفضل العروض، لكن العكس يمكن أن يحصل أيضا كما حصل للمنتخب البرتغالي الذي خسر النهائي على أرضه أمام اليونان قبل أربع سنوات". ويملك المنتخب التشيكي تاريخا حافلا في البطولة القارية لأنه أحرز اللقب عام 1976 (تحت اسم تشيكوسلوفاكيا)، ثم بلغ النهائي عام 1996 وخسر بالهدف الذهبي أمام ألمانيا، ثم نصف نهائي النسخة الأخيرة في البرتغال وخسر أمام المنتخب اليوناني الذي توج بطلا بعد ذلك. وستكون المواجهة مثيرة بين العملاق التشيكي يان كولر صاحب الرقم القياسي في عدد الأهداف الدولية لمنتخب بلاده (54 هدفا في 87 مباراة دولية) في مواجهة فراي. ويعتبر مدرب تشيكيا العجوز كاريل بروكنر بأن فريقه الحالي لا يقل شأنا عن الفريق الذي خاض البطولة قبل أربع سنوات على الرغم من غياب أفضل لاعب تشيكي في السنوات الأخيرة بافل ندفيد ويقول في هذا الصدد: "مستوانا ليس بعيدا عن المستوى الذي ظهرنا به قبل أربع سنوات حيث يضم المنتخب مزيجا من عنصري الشباب والخبرة، الأهمية بالنسبة إلينا هو اجتياز الدور الأول". وكان المنتخب التشيكي تصدر مجموعته التي ضمت أيضا منتخبات قوية مثل ألمانيا وجمهورية ايرلندا. تجدر الإشارة إلى أن تشيكيا تضم في صفوفها هداف النسخة الأخيرة لبطولة أوروبا ميلان باروش لكن مستوى الأخير تراجع كثيرا واغلب الظن بأنه لن يشارك أساسيا في المباراة الافتتاحية. |
نزال صعب بين البرتغاليين والأتراك
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo..._Ronaldo_B.jpg يفتتح منتخبا البرتغال وتركيا لقاءاتهما في كأس أوروبا 2008 بنسختها الثالثة عشرة التي تستضيفها النمسا وسويسرا بمواجهة صعبة في مدينة نوشاتيل السويسرية في ثاني لقاءات المجموعة الأولى. ويحمل اللقاء طابع الغموض فنياً حيث يصعب ترشيح فريق على آخر خصوصاً أن اللقاء هو الأول للفريقين في البطولة وغالباً ما يطغى عليه شيء من العصبية, وإن كان النقاد يميلون للكفة البرتغالية. وتعول البرتغال كثيراً على ولدها الذهبي نجم مانشستر يونايتد الانكليزي كريستيانو رونالدو لإحراز أول لقب كبير لها وهي تأمل خيراً بفريق مكتظ بالمواهب وتسعى لتعويض حلولها ثانية في النسخة الماضية خلف اليونان. وتشارك البرتغال في النهائيات للمرة الخامسة وفي كل مرة نجحت في الذهاب بعيدا في البطولة، فبلغت نصف النهائي عام 1984، وربع النهائي عام 1996، ونصف النهائي مجددا عام 2000، والنهائي عام 2004. وتخوض البرتغال البطولة من دون هدافها بدرو باوليتا الذي اعتزل المباريات الدولية، لكنها تضم أكثر من ورقة رابحة في جميع خطوطها بدءا بالحارس ريكاردو، مرورا بالدفاع الذي يضم ريكاردو كارفاليو وفرناندو مييرو، وخط الوسط بوجود ديكو والجناحين كواريسمو وسيماو سابروسا وخط المقدمة الذي يقوده كريستيانو رونالدو ونونو غوميش. وتمثل المباراة أهمية بالنسبة إلى غوميش بالتحديد لأنه كان صاحب الهدفين في مرمى تركيا عندما التقى المنتخبان في ربع نهائي عام 2000، كما أن مدرب تركيا الحالي فاتح تيريم استقدمه إلى صفوف فيورنتينا الايطالي في الموسم التالي. ويأمل مدرب البرتغالي لويز فيليبي سكولاري إحراز اللقب القاري ليصبح أول مدرب في التاريخ يحرز اللقبين العالمي والأوروبي بعد أن قاد منتخب بلاده إلى اللقب العالمي عام 2002. في المقابل يخوض المنتخب التركي أول بطولة كبرى له منذ احتلاله المركز الثالث في كأس العالم عام 2002، ويقوده نهاد قهوجي، وحميد التينتوب الذي تعافى من إصابة بكسر في مشط القدم تعرض لها قبل نحو شهرين. |
فان بيرسي يغيب عن مباراة إيطاليا
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...n_persie_B.jpg أكد مدرب منتخب هولندا ماركو فان باستن غياب مهاجم أرسنال روبن فان بيرسي عن المباراة الأولى ضد إيطاليا المقررة الاثنين المقبل في نهائيات كأس أمم أوروبا 2008 لأنه لم يشف تماماً من إصابة بتمزق عضلي. وقال فان باستن: "يتدرب فان بيرسي بشكل طبيعي مع الفريق، ولياقته البدنية تتحسن من يوم إلى يوم لكن من المنطقي أنه ليس في كامل جهوزيته لخوض المباراة الأولى، إنها مبكرة بالنسبة إليه". ولم يخض فان بيرسي أي مباراة منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي بعدما أصيب في مباراة فريقه مع دربي كاونتي في الدوري المحلي وكان يأمل خوض المباراة الأولى ضد إيطاليا ولو على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين. وقال فان بيرسي في تصريحات على هامش البطولة في الأيام الأخيرة: "أنا جاهز، لكن الخيار النهائي يعود إلى المدرب، ومهما كان قراره سأحترمه، إذا رأى بأنني أستطيع أن أقدم شيئاً للمنتخب فانه سيقوم باختياري". |
وصول كأس البطولة إلى النمسا
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...2498/cup_B.jpg وصل إلى العاصمة النمساوية فيينا الخميس كأس بطولة الأمم الأوروبية "يورو 2008" التي تنطلق السبت المقبل في النمسا وسويسرا. وتزن الكأس الفضية نحو 8 كيلوجرام ويبلغ ارتفاعه 60 سنتيمتراً، وتم وضعه داخل خيمة بكنيسة فوتيف وسط العاصمة حسبما أفادت وكالة الأنباء النمساوية (أيه.بي.أيه). ومن المقرر أن يظل كأس البطولة في موضعه لحين تسليمه للفائز من بين 16 منتخباً تسعى لاقتناص البطولة الغالية. يذكر أن كأس البطولة تجول خلال الأشهر الخمس الأخيرة بين 13 مدينة أوروبية. |
جهودك واضحه اخوى
اتوقع مباراة الافتتاح تنهى بالتعادل اما البرتغال وتركيا اتوقع 1/0 للاتراك بس توقيت المباريات متى ؟؟ |
شاكر لك تقديرك لمجهودي متابع..
بالنسبه للتوقيت هو المباراه الاولى تبدأ في تمام الساعه 7:00 والمباراة الثانيه تبدأ عند 9:45 بتوقيت السعوديه وفي الجوله الثالثة والاخيرة من الدور التمهيدي جميع المباريات في نفس التوقيت 9:45 |
اهاا
ممتاز جدا مشكور خيو اهم شى المباريات القويه تكون الثانيه |
الساعة الآن 09:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون