![]() |
لقي رجل حكيماً فقال: كيف تَرَى الدهر؟ قال: يُخْلِقُ الأبدان، ويجدِّدُ الآمال، ويقرِّبُ المنيّة، ويباعِدُ الأمْنِيّة. قال: فما حالُ أهله؟ قال: من ظفر به منهم تعب، ومن فاته نَصب. قال: فما الغنى عنه؟ قال: قَطعُ الرجاء منه.
|
قيل لحكيم: أين المخرج؟ قال: سلوكُ المَنهَج. قال: وما هو؟ قال: بَذْل المجهود، وترك الراحة، ومداومة الفكرة.
|
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة
|
أسهل كثيرا أن يصدق الإنسان كذبة سمعها
ألف مرة من أن يصدق حقيقة لم يسمعها من قبل |
الملك بالدين يبقى، والدينُ بالمُلكِ يَقْوى.
|
إذا نطق لسان العدل في دار الإمارة، فلها البُشرى بالعز والإمارة.
|
أَشابَ الصغِيرَ وأَفْنى الكبيـ * ـرَ كرّ الغَداة ومَرّ العَشي
إِذا ليلة أَهْرَمت يومَها * أتى بعدَ ذلك يومِ فَتِي نرُوح ونَغدو لحاجاتِنا * وحاجةً مَن عاش لا تنقضي تَموت مع المرء حاجاتُه * وتَبْقَى له حاجةَ ما بقي الصَّلَتان العَبْدِيّ |
الملك مَنْ ينشرُ أثواب الفضل، ويبسطُ أنواعَ العدل.
|
اذا اكرمت الكريم ملكته.....واذا اكرمت اللئيم تمردا
|
القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره
|
الساعة الآن 10:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون