ملتقى مدينة العيون

ملتقى مدينة العيون (http://www.aloyun.com/vb/index.php)
-   ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة (http://www.aloyun.com/vb/forumdisplay.php?f=39)
-   -   أتــرك لك هنــا ... بصمــه !! بـ ( آيــه / حديــث / دُعــاء ) (http://www.aloyun.com/vb/showthread.php?t=45066)

تولين 10-21-2009 02:13 PM

أتــرك لك هنــا ... بصمــه !! بـ ( آيــه / حديــث / دُعــاء )
 


الســـلام عليـــكم ورحـــمة اللــه وبـــركـــاته ...



قــبــل مــا أبــدأ ياليت الموضوع يتثبت



صبـاح / مســاء ... الخيــر





المهــم


لييييش مانثبت وجودنا با الملتقى بــــآيــــه
أو سوره صغيره أو دعاء ؟؟



الحين الآيه اللي بنكتبها شي طبيعي هي عباره عن كلمات ,
وشي طبيعي إن هذي الكلمات هي عباره عن حرووف ,,
والدعاء مثل الشي





أتمنى أتمنى أتمنى
من كل قلبي التفاعل من الجميع
ونحط ببالنا الحسنات اللي بنكسبها
من خلال الكتابة ..
وفيه ناس من مواقع ثانية أكيد يطلعون عليها ..
نكتب للاجر من الله ..





أنـا
بفتتح الموضوع بــ سورة الصمـــــد:


((قل هو الله أحد *الله الصمد*لم يلد ولم يولد*ولم يكن له كفوً أحد))


صدق الله العظيم


الموضوع عجبنـي باحد المنتديــات نقلتـه لكـم بعد التعديـل


لما فيه من فائـده واجـر بأذن الله ...
اتمنـى من كل قلبي تتفـاعلون ...








كلمة حق 10-21-2009 03:04 PM

بآرك الله فيك أختي تولين الله يجزاكي كل خير


http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.gif من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة حطت خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.gif متفق عليه.

فسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

شوووق 10-21-2009 04:55 PM

بارك المولى في جهدك الرائع .. والموضوع عجبني مرة ..

يارب يكون التفاعل فيه كبير ..

وحلو لو كانت الآية مع تفسيرها والحديث كذلك مع معناه ..

وفقك الله غاليتي ...

وبارك فيك أخي كلمة حق ..

تولين 10-22-2009 06:02 PM

(( اللهم أنت ربي لا إله إلاأنت.. خلقتني وأنا عبدك وأناعلى عهدك ووعدك ما استطعت.. أعوذ بك من شر ما صنعت .. أبوء لك بنعمتك علي.. وأبوء لك بذنبي فاغفر لي.. فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت))



تولين 10-22-2009 06:17 PM



قال صلى الله عليه وسلم :(( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ))

تولين 10-22-2009 06:22 PM

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ



وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ

مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُلاَ يُكَلِّفُ



اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا

كَسَبَتْ وَعَلَيْهَامَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَارَبَّنَا وَلاَ



تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ

عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّاوَاغْفِرْ



لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا

عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

كلمة حق 10-22-2009 06:26 PM

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) .
تخريج الحديث

أخرجه مسلم ولم يخرجه غيره من أصحاب الكتب الستة.
غريب الحديث

الظلم : وضع الشيء في غير موضعه ، ويطلق على مجاوزة الحد ، والتصرف في حق الغير بغير وجه حق .
فلا تظالموا : أي لا يظلم بعضكم بعضاً .
فاستهدوني : اطلبوا الهداية مني .
صعيد واحد : الصعيد الموضع المرتفع أو الواسع من الأرض ، والمقصود في أرض واحدة ومكان واحد .
المِخْيط : بكسر الميم وسكون الخاء ومعناه الإبرة
أُحصيها لكم : أضبطها لكم بعلمي وملائكتي الحفظة .
أوفيكم إياها : أعطيكم جزاءها في الآخرة .
منزلة الحديث

اشتمل هذا الحديث على كثير من قواعد الدين وأصوله ، فنص على تحريم الظلم بين العباد ، وهو من أعظم المقاصد التي جاءت الشريعة بتقريرها .
وجاء التأكيد فيه على أهمية الدعاء ، وطلب الهداية من الله وحده ، وسؤال العبد ربه كل ما يحتاجه من مصالح دينه ودنياه ، والدعاء هو العبادة .
كما أنه تضمن تنزيه الله ، وإثبات صفات الكمال ونعوت الجلال له سبحانه ، وبيان غناه عن خلقه وأنه لا تنفعه طاعة الطائعين ، ولا تضره معصية العاصين .
وفيه أيضاً التنبيه على محاسبة النفس ، وتفقد الأعمال ، والندم على الذنوب .
ولذلك كان
أبو إدريس الخولاني
إذا حدث بهذا الحديث جثا على ركبتيه ، وكان الإمام أحمد يقول عنه : " هو أشرف حديث لأهل الشام " .
تحريم الظلم

لما كانت حقيقة الظلم هي وضع الشيء في غير موضعه ، نزه سبحانه نفسه عن الظلم قال سبحانه : {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها }( النساء 40) ، وقال عز وجل :{وما ربك بظلام للعبيد }(فصلت 46) ، فهو سبحانه أحكم الحاكمين ، وأعدل العادلين ، وكما حرم الظلم على نفسه جل وعلا فكذلك حرمه على عباده ونهاهم أن يتظالموا فيما بينهم .
والظلم نوعان : ظلم العبد لنفسه ، وأعظمه الشرك بالله عز وجل قال سبحانه :{إن الشرك لظلم عظيم }( لقمان 13) ، لأن الشرك في حقيقته هو جعل المخلوق في منزلة الخالق ، فهو وضع الأشياء في غير مواضعها ، ثم يليه ارتكاب المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائر وصغائر ، فكل ذلك من ظلم العبد لنفسه بإيرادها موارد العذاب والهلكة في الدنيا والآخرة ، قال سبحانه : {ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه }(البقرة 231) .
وأما النوع الثاني من أنواع الظلم : فهو ظلم الإنسان لغيره بأخذ حقه أو الاعتداء عليه في بدنه أو ماله أو عرضه أو نحو ذلك ، وقد وردت النصوص كثيرة ترهب من الوقوع في هذا النوع ، من ذلك - قوله - صلى الله عليه وسلم - في خطبته في حجة الوداع :
(إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام ، كحرمة يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ) .

افتقار الخلق إلى الله
ثم بين جل وعلا أن الخلق كلهم مفتقرون إليه سبحانه في جلب ما ينفعهم ودفع ما يضرهم في شؤون دينهم ودنياهم ، وأنهم لا يملكون لأنفسهم شيئا ، فالهداية من الله ، والرزق بيد الله ، والمغفرة من عند الله ، ومن لم يتفضل الله عليه بالهداية والرزق فإنه يحرمهما ، ومن لم يتفضل الله عليه بمغفرة ذنوبه أهلكته خطاياه ، ولذلك فإن الله يحب أن يسأله العباد جميع مصالح دينهم ودنياهم من طعام وشراب وكسوة وغير ذلك ، كما يسألونه الهداية والمغفرة ، وفي الحديث ( ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله إذا انقطع )
رواه أبو يعلى وغيره وحسنه بعض أهل العلم ، وكان بعض السلف يسأل الله في صلاته كل حوائجه حتى ملح عجينه وعلف شاته .
غنى الله عن خلقه

ثم بين جل وعلا غناه عن خلقه ، وأن العباد لا يستطيعون أن يوصلوا إليه نفعا ولا ضرا ، بل هو سبحانه غني عنهم وعن أعمالهم ، لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين ، ولكنه يحب من عباده أن يتقوه ويطيعوه ، و يكره منهم أن يعصوه ، مع غناه عنهم ، وهذا من كمال جوده وإحسانه إلى عباده ، ومحبته لنفعهم ودفع الضر عنهم ، قال سبحانه :{من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد }(فصلت 46) .
خزائن الله لا تنفد

ثم بين سبحانه كمال قدرته وسعة ملكه ، وعظيم عطائه ، وأن خزائنه لا تنفذ ، ولا تنقص بالعطاء ، ولو أَعْطَي الأولين والآخرين من الجن والإنس ، جميع ما سألوه في وقت واحد ، وفي ذلك حثُ للخلق على سؤاله وحده ، وإنزال حوائجهم به ، وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يد الله ملأي لا تغيضها نفقة سحاء الليل والنهار ، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض فإنه لم يغض - أي لم ينقص - ما في يمينه ) .
إحصاء الأعمال

ثم ختم الحديث ببيان عدله وإحسانه على عباده ، فبين أنه يحصي أعمال العباد ثم يوفيهم أجورها وجزاءها يوم القيامة ، فإن وجد العبد في صحيفته أعمالاً صالحة ، فهي محض إحسان وتفضل منه جل وعلا ، حيث وفق العبد إليها وأعانه عليها ، ووفاه أجرها وثوابها ، ولذلك استحق الحمد والثناء ، وإن وجد غير ذلك فليوقن أن الله عامله بالعدل ولم يظلمه شيئا ، وإن كان هناك من يستحق اللوم فهي النفس التي أمرته بالسوء وسولت له المعصية والذنب .

تولين 10-22-2009 06:36 PM

الحمد لله الذي أذهبَ الليل مظلماً بقدرته ، وجاءَ بالنهار مبصراً برحمته ، وكساني ضياءه وأتاني نعمته . اللهم فكما أبقيتني له فأبقني لأمثاله ، وصل على النبي محمد وآله ، ولا تفجعني فيه وفي غيره من الليالي والأيام ، بارتكاب المحارم واكتساب المآثم ، وارزقني خيره وخير ما فيه وخير ما بعده ، واصرف عني شره وشر ما فيه وشر ما بعده ، اللهم إني بذمة الإسلام أتوسل إليك ، وبِحُرمة القرآن أعتمد عليك ، وبمحمدٍ المصطفى صلى الله عليه وآله أستشفع لديك ، فاْعرف اللهم ذمتي التي رجوت بها قضاء حاجتي ، يا أرحم الراحمين .
اللهم اْقضِ لي في الخميس خمساً لا يتسع لها إلا كرمك ولا يُطيقها إلا نِعَمُك : سلامةً أقوى بها على طاعتك ، وعبادةً أستحق بها جزيل مثوبتك ، وسعةً في الحال من الرزق الحلال ، وأن تؤمِنني في مواقف الخوف بأمنك ، وتجعلني من طوارق الهموم والغموم في حصنك ، وصل على محمد وآل محمد ، واْجعل توسلي به شافعاً يوم القيامة نافعاً ، إنك أنت أرحم الراحمين .

شوووق 10-22-2009 06:48 PM

بسم لله الرحمن الرحيم

" وما من دابة فى الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتب
مبين " ـ




"انى توكلت على الله ربى وربكم ما من دابة الا هو اخذ بناصيتها ان ربى على صراط
مستقيم " ـ



" وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها واياكم وهو السميع العليم "



" ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو
العزيز الحكيم " ـ

شوووق 10-22-2009 06:52 PM

دعاء الهم والحزن

"اللَّهُمَّ إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيِّ حكمك عدلٌ فيِّ قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حُزني ، وذهاب همِّي "


الساعة الآن 04:53 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team