كُلّ إِثْنَيْن "
https://dl.dropboxusercontent.com/u/...8%B1%D8%A9.png
|
|
فكرة جميلة وموضوع أجمل ومضمون أروع
لا غرابة في ذلك وانتِ خلفة قالو علامك ..! يقول أفلاطون أن المرأءة لاتفرق عن الرجل بشيء سوى تلك التي خلقها الله في حدودها والرجل في حدودة ومن خلال محادثة لمحاورة أجريت لة أن لكل منها طبيعه خلقها الله في نفس كل شخص منهما . الرجل بطبيعتة قوي البنية والمراءة بطبيعتها سريعه الانكسار معادلة لا يختلف عليها أثنان بأنها مهمة لكل من الطرفين وعلى ما قيل في أحد آلأمثال التي أرى بأنها قريبة من هذة المعادلة الصعبة ( لاتكن ليناً فتعصر ولا تكن قاسياً فتكسر ) بمعنى أن آلأخذ و العطاء و المرونة في كثير من آلأحيان مطلب للرجل وآلأنثى فلا هذا يزيد عن ذاك وكذلك العكس للرجل خصوصيتة وكبريائة ومقامة وأحترامة وآلأولوية لة في شتى متطلبات الحياة كذلك للأنثى مثلما قلنا للرجل ولكن يزيد الرجل بأنة سلطان في معظم القرارت أذا ما أستثنينا أمرهم شورى بينهم .! فالحياة جميلة وسهلة وليست معقدة بطبيعتها ماعدا تلك العواصف الرملية الكثيفة التي أرى بأنها أختبار لكل من وجد على هذة الدنيا الفانية .. يقولون بأن وراء كل رجل عظيم أمرأءة عظيمة وأنا أقول بأن وراء كل أمرأءة محتشمة تخاف مقام ربها وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر رجلاً عظيم بل رجلاً عجزت النساء أن تجلب مثلة في هذا الزمن .. أختتم ردي هذا بما ذكرت أخيراً أنة هنيئاً لما جمع بين آلأثنين معاً .. |
كيف عبر الرسائل الخاصة ؟؟ مافهمت ..
بس فكرة الموضوع مرررة رائعة ومميزة مثلك .. |
أهـلا ً أخـتنا..قالوا علامك - أنت ِ كما النخلة أو الشجرة في الصحراء أو على تل ( وليست كل شجرة ) تمد جذورها في أعماق الثرى تبحث عن الندى لتبقى خضراءمرتبطة بالنفع للأحياء رغم تعرضها لعوامل الطبيعة.. - بارك الله فيك وعسى أن يحقق لك رجاءك وآمالك . وبالنسبة للموضوع المطروح.. فالعوامل المشتركة ( القناعة ، الرضى ، المودة ، الثقة ) جديرة في جعل كل من الزوجين مكمل للآخر ومحتاج له.. وتلك حكمة الخالق جلّ وعلا .. وفي مداخلة الأخ / ابتسم .. ما يغني عن الإسهاب ... تحياتي = |
*
أبتِسِم , عَبدالرّحمن الغَرِيْب , شـوْق حَيَّآكُم الله جمآلُ المَوضُوع يَكمُنُ فِي نِقآشِكُم ومُتآبَعتُكُم بآرَكَ اللهُ فيكُم . أبتِسِم مآشآء الله عليك أبدَعت فِي إبدآء رأيك هّذآ يَعنِي أنَّ الرَّجل والمَرأة يحتآجآن لبَعضِهمآ بِنفَس القَدر لكِنّكَ تُرجّح كَفّة الرّجُل أكثر من حَيْث اتّخآذ القَرآرآت . الأُستآذ عَبدُالرَّحمن الغَرِيْب مآشآء الله عَليْك تَشبِيْه جَمِيْل أعجَبنِي وأخجَلَ تَوآضُعِي المُتوآضِع :011: سَلِمَ فِكرِك وبنآنك عَلى هذآ النِّقآش إذَن أنتَ تَتّفِق مع أبتِسم في الرّأي . شـوْق أهليْن حَبيبتِي عَبر الرّسآئِل الخآصَّة تَعنِي أيّ سُؤآل حآبَّة تطرَحيه بالمَوضوع أرسليه لي في رسآلة خآصَّة ورآح أكتبه بإسمِك لو تحبّي :) شآكرَة لكم مرورُكم العَذْب كُونوا بِآلقُربِ دائِماً [ :118: ] |
*
طَيّب مُو شَرط السُّؤآل يتعَلّق بآلزَّوجيْن مُمكِن تكُون امرَأَة مُطَلَّقَة أو رَجُل أرمَل أو عَزبآء في هذهِ الحآلَة هَل مُمكِن أن يَستَغنِي أحَدُهُمآ عَنْ الآخر ؟ عَزبآء : مآتبي تتزَوّج , وتقُول أنا حرّة ولآ أبي أحد يتحكّم بحيآتِي, وأتّخذ القرآرات بنفسي, وعندِي بِطآقَة هوِيَّة وجَوآز ورآتَبْ وأقدَر أمشي أمُوري :037: فهَل تِقدَر تستِغني عَن وجُود الرَّجُل ؟ والعَكس صَحيْح بالنّسبَة للرَّجُل . أيش اللّي تحتآجُه المَرأَة مِنَ الرَّجُل , والرَّجُل مِنَ المَرأَة ؟ أتمنَّى أحد ينآقِش هذهِ النٌُقطَة جَمّورَة تعآلي لآتتهَرّبيْن مِنْ النِقآش :179: |
هنا سنفتح باب يسمى بباب الحقوق سواءاً كان للرجل أو للمراءة ولكل منهما حقوق تخصة ولكن نستطيع أن نضع براوز لتلك الحقوق بأنها تكون تحت ظوابط شرعية تحت مظلة قال الله وقال رسولة .! فالمراءة في آلأسلام كالجوهرة المصونة والسلعة الثمينة التي كرم الله بها تلك المراءة فجعلها متعلقة بالرجل في كل أحوالها ومسيرتها في الحياة فمهما كانت تملك من مال وجاة نقصد بها تلك الحرية التي ذكِرت أعلاة بالسؤال فأنها علقتها بالرجل متينة .. كما ذكر في حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ولا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم ، فقام رجل فقال: يا رسول الله إن امرأتي خرجت حاجة وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا فقال: انطلق فحج مع امرأتك). بعكس الرجل الذي أتاح لة آلأسلام الحرية في كل شيء طبعاً في حدود ما نتناقش فية .. أما حاجة الرجل للمراءة و المراءة للرجل ففيها أحاديث كثيرة ممن عاصرو وعاشو وقالو: الرجل في حبه يحب ان يعلم ماتفعله المرأه،في حين تحب ان تنسى المرأه كل ماتفعله اذا ابتسمت المرأه للرجل جرى خلفها، واذا ابتسم الرجل للمرأه تمنت ان يجري خلفها فما بين هذا وذاك حكآية والف حكآية .. كتبتةع عجل وعسآك ع القوة .. |
فيما يتعلق بالرجل و المرأة كزوجين فأظن أن حاجة كل منهما للآخر متقاربة جداً ..
ربما تبدو حاجة المرأة للرجل أكبر لو نظرنا إليها من منظور عام .. لكن لو قربنا الصورة أكثر و استعنا بآراء الخبراء - أعني المتزوجين - لأدركنا أن حاجة الرجل للمرأة - زوجته - لا تقل كثيراً عن حاجتها له .. ملحوظة أخيرة في هذا الباب : لعل الشرع قد كفانا فعلاً أن نبحث عن آراء غيره و قد أعطانا أحكاماً واضحة في طبيعة العلاقة بين الرجل و المرأة كزوجين . .................................................. ............................................ أما قضية أن أن تكتفي المرأة بنفسها و ترفض الاقتران بزوج فأرى فيه عَـرَضَـاً لمرض عند هذه المرأة .. فالزواج و الذي يُعتبر حلماً طبيعياً بل أساسياً عند الرجل و المرأة على حد سواء لا يمكن لأحدهما أن يتخلى عنه إلا إذا عانى من مشكلة على مستوى المحيط القريب له ما لم تكن هناك أسباب صحية أو اجتماعية و مثل هذه الأسباب ليست موضع البحث الآن على إعتبار أن المرأة هي من ترفض الزواج و تكتفي بنفسها عن زوج أو أبناء .. و الحقيقة أنني لا أرى لامرأة دوراً اجتماعياً تقوم به و قد حرمت نفسها من أهم أدوارها ..!! فضلاً عن حاجتها للانخراط في تركيبة اجتماعية لا يستغني عنها أحد و هي العائلة .. فلا أباها و لا أمها سيبقيان لها و لا إخوانها أو أخواتها سيعتنون بها .. فمشاغل الحياة تُلهي الجميع و عندها ستدرك أي خطأ ارتكبته تجاه نفسها ..!! و لربما ردَّ رادٌّ فقال : إنها ربما تتزوج فيكون زوجها غير صالح .. أو تنجب أبناء فيكونون غير صالحين .. فلا يحصل المراد .. و الصحيح أننا أُمرنا باتخاذ الأسباب و علم الغيب لا يعلمه إلا الله تعالى . ختاماً .. أكمل الشكر و أجزله لـ " قالوا علامك " على هذا الإبداع .. و جزاها الله تعالى الخير كله . :118: |
تلبيه للدعوه الكريمه يسعدني المشاركه معكم في حواركم الطيب
http://www.aloyun.com/vb/showthread....912#post690912 |
الساعة الآن 02:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون