|
مآ يجيب اطفال :(
عشنا قصة حب مجنونه ، عشنا احححححلى حياة .. وانتهينا بّ الزواج ، ومممرت علينا سنتين ننتظر منَ يزينها .. طففل مني ومنها ، يمملي هالبيت ضحكات .. ويخلي أمهاتنا جدات .. وكل مآجيتي بحضني يبعدني ويقول " هذي لي .. تمنينا كثييير ، وحلمنا كثييييير ، وانتظرنا كثيييييييير ، وقررنا نروح للدكتور ، نشوف وش السوات وش العلة .. قال : يومممين نتيجة آلتحيل وأنا راججع منَ دوامي مريت سألت ، وانصدمت حبَـيبتي مآتقدر تسير أم لعيال ! منَ ححبي ! مآبىى أحرمها منَ خوفي ! مآبىى أجرحها رجعت .. وسألت وقلت أنااا :( !! أنا مقققدر أجيب عيال وممممرت أيام .. والأوضاع فْ توتر ومره كانت جالسه لوححدها ؛ سرحانه تفكككر .. قلت أشفيك ؟ منَ مكدر خاطر هالحلوو وتاركه زعلان قالت : أسففه ، أنا مقدر أكممل طلقننني !! أو بخلعك !! قالت : مقققدر أعيش بدون أطففال هّذآ حلمي أسير أم منَ زمان .. أعذرني وحاول تفهمني أنا لازم أروح .. قلت لها وُ العبرة خانقتني : روححي اخلعيني أنا مقدر ع الطلاق .. قلت يمگن تتراجع ، تحن ، تفكر ، تبقىى لگن .. راحححت وبعد كم يۆم رسلتلها ورقة الطلاق ووراها نتيجة التحليل :) ! وُ وُ كاتب لها هالكلمتين .. منَ مآبغاني لذاتي مآبغيته ، وأنا ٱلليّ گنت نآوي أعيش محححروم لعيونك " اللّھ مععععاك يَالغالية * ملاحظه : هنالك شخص تريد التضحية لأجله بكل ماتملك لأيهم الثمن لأيهم أي شيء ولكن هل سيضحي من أجلك ؟ عفوا فلا تتعب نفسك بالتفكير فلن تعرف الاجابه إلا ساعه الصفر ... م / ن |
رواية جميلة .. ياسبحان الله الرجل كان معافى والزوجة هي من كانت عقيم .. فمن نُبل أخلاقه قرر أن يحرم نفسه من زينة الذرية إكراماً لها .. ومن خوفه على مشاعرها بين لها بأنه هو العقيم .. ولكن حقها الشرعي في الأمومه كان له النصيب الأكبر في قلبها .. فقررت أن تضحي بزوجها وتبحث عن زوج تبداء معه حياة جديدة تملئ أسمعها بكلمة ماما .. ولكن المفاجئة .. أن زوجها وضعها في اختبار قاسي ولم يوضح لها ماهي عليه من قسمة من الله جل جلاله فكان لكرامته النصيب الأكبر في قلبه وأنهى حياة بداءت بحب بينهما وانتهت بحب النفس .. بارك الله فيك ونفعنا بطرحك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يرزق ان شاء الله اخوي ويرزق كل من حرم بالاطفال واشكرك على القصه |
قصه أكثر من رائعه لما فيها من اختبار عن التضحيه والوفاء
الرجل بنظري كان قاسي بهذا الإختبار لإنه من حقها انها تكون "أم " لو كان هو العقيم , لكن هو أراد يعرف ومقدار وفائها وحبها له وصدم بردة فعلها الله يعطيك العافيه ربي يحفظك |
ج ـمره غضى /. قصصصه جميله جدآ يعطيكي ألعافيه ..~ |
| الساعة الآن 08:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون