ملتقى مدينة العيون

ملتقى مدينة العيون (http://www.aloyun.com/vb/index.php)
-   ملتقى مجتمع العيون (http://www.aloyun.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   هام الرجاء الدخول ياشباب (http://www.aloyun.com/vb/showthread.php?t=65215)

درع الجزيرة 09-06-2012 10:49 PM

هام الرجاء الدخول ياشباب
 
http://www.youtube.com/watch?v=XPoiqoDau9Q

http://www.youtube.com/watch?v=9NKKP...eature=related

http://www.youtube.com/watch?v=oJ0TQ...eature=related
التفحيط .. لعبة الموت
التفحيط ظاهرة مخيفة يراها بعضهم ( مغامرة) في حين يراها الآخرون لعبة موت ، وهوساً ومقامرة بالحياة ، أما علماء النفس والاجتماع فيرون فيها حالة نفسية أو اجتماعية تثير السلوك وتواصله حتى ينتهي إلى غاية معينة ، ولكنه بلاشك سلوك عدواني يؤدي إلى هلاك الشخص أو الآخرين.
ويعرف الدكتور سليمان بن علي الدويرعات الأستاذ بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في دراسة له بعنوان ( الدوافع الظاهرة التفحيط واقتراح الحلول) يعرّف الظاهرة بأنها (نوع من مخالفات السير المرورية تتمثل في قيام المخالف بانطلاق بسرعة كبيرة وبشكل مفاجئ غير منتظم ، بحيث تحدث إطارات السيارة في أثناء أو بعد الانطلاق أو عند التوقف صوتاً عالياً مزعجاً وتترك أثراً أسود نتيجة للاحتكاك الشديد للإطارات على الطريق الإسفلتي ، كما يطلق التفحيط على أي من أنواع قيادة السيارة بشكل متهور أو خطر من أجل اللعب أو الاستعراض).
أما من يمارسون هذه الهوية القاتلة فيرون أن (التفحيط) نوعاً من (المهارة) أو (الاحتراف) و (حب المغامرة)، يراه آخرون : جسارة ونوعاً من الشجاعة لقدرته على التحكم في السيارة في ظروف صعبة جداً وخطيرة ، مظهراً فن القيادة في تلك الظروف.
أولاً: قتل النفس ،
فالمفحط يقوم بهذه اللعبة، مغامراً بروحه التي يحيا بها ، وحواسه التي يشعر بها ، وأطرافه التي يتحرك بها ، وكم أزهقت لعبة الموت من أرواح ، وكم فجرت من جروح ، إنها مسرحية الانتحار ، فكيف يرضى العاقل أن يقتل نفسه؟ ومن المؤسف أن أول من يتبرأ من المفحط عند وقوع الحادث رفاقه الذين يركبون معه ، أو يشجعونه فيتركونه يصارع الموت ويهربون وقد يعود أحدهم لأخذ جواله ولا يفكر في مساعدة رفيقه المصاب.

في أحد الشوارع الرياض يقوم أحد المفحطين المشهورين بالتفحيط وبعد لحظات تصطدم سيارته بأحد الوايتات المياه ، وفي حادث مؤلم تدخل السيارة تحت ( الوايت) فيموت الشاب في الحال، وينقل الشباب الذين معه إلى العناية المركزة.
ويقول أحد المفحطين : كنت أركب مع أحد المفحطين فحلف علي أحد أصدقائي المقربين أن أنزل ويركب هو معه مع المفحط فقلت: والله ما أنزل فحلف علي ثانية حتى نزلت، ثم ركب مع المفحط، وبعد شوط واحد وقع عليه الحادث فمات، فتأثرت كثيراً لفقد هذا الصديق، وكرهت التفحيط من تلك اللحظة.

وفي المستشفى النقاهة يوجد العديد من الشباب من ضحايا التفحيط منهم من أصيبوا بالشلل النصفي، ففي إحدى الغرف منظر مؤلم على السرير الأيمن شاب عمره يوم دخل المستشفى عشرون عاماً أمضى بعد الحادث أحد عشر عاماً على السرير قد انثنت أطرافه وانحرفت رقبته وشلت حركته فلم يبق له من الحركة سوى نظرة العين لقد تغيرت ملامح وجهه كأنه يريد أن يعبر عن شعوره ولكنه لا يستطيع الكلام إصبعه فقط يرفعها إلى السماء.

وعلى السرير الآخر شاب دخل المستشفى وعمره أربعة عشرون عاماً أمضى بعد الحادث ثماني سنوات ، كان بجواره أحد الممرضين، ومعه سائل، كيف يأكل هذا الشاب؟ يقوم الممرض يرفع السائل بالملعقة فإذا وصلت إلى فم الشاب المسكين حرك شفتيه ليشرب ثم ينتظر الملعقة الأخرى ، هكذا يعيشون بعد أن فقدوا حياتهم إنهم أموات في صور أحياء.

ثانياَ: التعدي على الآخرين بإتلاف أرواحهم وتحطيم أبدانهم وترويعهم في طروقاتهم.
كم من رجال ونساء وأطفال أبرياء تحولوا إلى أشلاء بسبب تهور المفحطين. كل من يركب مع المفحط، أو يتفرج عليه ، أو يسير في الشارع بأمان عرضة لهذا الخطر العظيم.

فأحد الشباب ركب مع المفحطين في أحد شوارع الرياض وبدأ التفحيط وسبب السرعة الرهيبة اختل توازن السيارة فصارت تزحف على جنبها مسافة طويلة ثم اتجهت إلى الرصيف وصعدت إليه ثم ارتطمت بقوة بالعمود، وكانت الضربة من جهة الراكب ففارق الحياة، أما السائق فنزل ولاذ بالفرار مع رفاقه.

ويذكر أحد المفحطين الموقوفين في مرور الرياض عندما سئل عن هذه الحادثة، أنه كان موجودا في الشارع في وقت وقوع الحادث.

ويضيف: عندما وقع الحادث اتجهنا إلى السيارة ، وإذا بالحديد قد التف على الراكب وهو يصرخ ويستنجد بالناس ، أغيثوني أخرجوني ، لكننا لم نستطع إخراجه إلا بصعوبة بسبب قوة الصدمة ، وبعد قليل مات وكان قد رزق ببنت وحيدة قبل أسبوع من الحادث.

وفي حادث آخر في أحد أحياء شرق الرياض شاب يخرج من الامتحان ، من مدرسته المتوسطة ، وبينما هو واقف قرب أحد المساجد أقبل أحد المفحطين وفقد السيطرة على السيارة ، فانحرفت باتجاه الفتى الذي حاول الهرب ، لكن السيارة المسرعة لم تدع له خياراً، وسرعان ما ارتطمت به وسحقته على الجدار ، فتطايرت كتبه في الهواء، وتفجرت من أشلائه الدماء ، وفي المستشفى بترت ساقه بسبب الصدمة ثم مات متأثراً بإصابات قاتلة في رأسه.

ثالثاً: الخسائر المادية في الممتلكات العامة والخاصة بسبب الحوادث الناتجة عن التفحيط.
فهناك أموال طائلة وثروات كثيرة تهدر سنوياً بسبب تهور المفحطين. وحوادث التفحيط الشنيعة وآثارها مضاعفة ، ففي أحد الحوادث تصطدم سيارة المفحط بسيارة أخرى ، فترتطم هذه السيارة بثلاث سيارات أخرى تقف على جانب الطريق ، حتى إن السيارات تزحزحت عن مكانها بسبب قوة الصدمة وكانت النتيجة تلفيات كبيرة بالسيارات الخمس.

رابعاً: إن التفحيط مفتاح لجرائم متعددة ، من سرقات وجرائم وأخلاقيات ومسكرات ومخدرات ، ما إن يدخل الشاب عالم التفحيط ، حتى يتعرف بمجموعات من المنحرفين الذين يفتحون له أبواب الشرور ، ويعترف أحد المفحطين ، فيقول: كان الشباب يدعونني إلى أشياء كثيرة، ويقولون كيف تفحط ولا تدخن معنا؟ كيف تفحط ولا تسكر؟ فكنت أجاملهم ، وأضع السيجارة في يدي وأنا في الواقع لا أدخن ، ويقوم بعض مروجي المخدرات بالتعرف بالمفحطين ، ويعرضون عليهم الأموال في مقابل إيصال المخدرات ، كما أن كثيراً من المفحطين يقومون بالتفحيط بسرعات عالية وهم تحت تأثير المخدرات والمسكرات.

أحد الشباب عمره سبعة عشر عاماً موقوف بدار الملاحظة يقول: كنت في الغالب لا أفحط إلا بعد تناول المخدرات.

خامساً: معاناة أسرة المفحط/

فقد تسبب كثير من المفحطين في معاناة آبائهم وأمهاتهم وأفراد أسرتهم إما بسبب كونه مطلوباً للجهات الأمنية أو بسبب مراقبة المنزل أو بسبب الحوادث المترتبة على قيامه بالتفحيط أو بسبب السمعة السيئة التي تلحق الأسرة بفعله.
أحد المفحطين يقول: أمي مصابة بمرض السكري وارتفاع الضغط وكنت أسبب لها الكثير من المشكلات بسبب التفحيط ، عندما قبض علي وزارتني أغمي عليها لما رأتني بهذه الحالة ، وآخر يعترف فيقول: إن أمي كانت تكبي علي خوفاً ، وإذا سمعت صوت سيارة إسعاف توقعت أنني فيها مصاب ، وإذا عدت آخر الليل وجدتها تنتظرني ، ولم تذق طعماً للنوم خوفاً علي

طرق العلاج

ولعلاج هذه ظاهرة التفحيط
أولاً / لابد من التصدي لها بكل حزم ، والتوعية بخطورة التفحيط وما يجري للمفحطين من حوادث بشعة وبحرمة هذا العمل.

ثانياً / خطورة التفحيط بصفته ظاهرة جماهيرية في الغالب ، فالشباب المتجمهرون المتفرجون ، عليهم جزء من المسؤولية والإثم فيما يحدث من المآسي بسبب التفيحط . فالشاب الذي يحضر هذه التجمهرات يغري المفحط بالاستمرار في التفحيط من جهة ، ويعرض نفسه للتلف من جهة أخرى ، فهذا أحد المفحطين الموقوفين يقول (بعبارته) : أنا إذا رأيت الجمهور أهيج ولا أصبر.

وتحكي أم أصيبت بمأساة مفجعة ، فتقول عن فجيعتها : رجع ولدي عبد الله بعد الامتحان إلى المنزل ثم وضع كتبه وخرج مع زملائه لكني لم أكن مطمئنة في تلك الساعة ، وتوجه عبدالله ورفاقه إلى أحد شوارع التفحيط ، وبينما هم يتفرجون على جانب الطريق انحرفت سيارة أحد المفحطين ، لتسحق الشباب على الأرض وكان عبد الله أول الضحايا.

ثالثا ً/ على الآباء دور كبير في التصدي لهذه الظاهرة ، وذلك بحسن تربيتهم ، ومراقبتهم لسلوك أبنائهم ، وعدم تمكين الصغار منهم من قيادة السيارة ، فإن كثيراً من الآباء يشتري الموت لأبنائه وهو لا يشعر.

رابعاً / على الجهات الأمنية دور كبير في التصدي لهذه الظاهرة وبذل المزيد من الجهود وتكثيف الحضور في الساحات والاجتماعات وعدم التساهل أو المجاملة في تطبيق العقوبات ، وهناك جهود مشكورة يقوم بها رجال المرور والدوريات الأمنية والشرطة لضبط المفحطين وتطبيق العقوبة عليهم وهم في الواقع يمرون بمواقف عصيبة بسبب التجمعات والفوضى التي يحدثها الشباب عند التفحيط .

خامساً / دور الإعلام في التعريف بالظاهرة وخطورتها ولابد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية ، وللصحافة أيضاً دور فعال في التصدي لهذا الظاهرة.

سادساً / دور المدارس في التصدي لهذه الظاهرة برفع الوعي بين الطلاب ومتابعة وتقويم السلوكيات التي تصدر ممن يقومون بهذه الظاهرة والتعاون مع الجهات المختصة للقضاء عليها.

سابعاً / ملء أوقات فراغ الشباب وامتصاص طاقاتهم في النشاطات النافعة ، أو البرامج الترفيهية البريئة عبر المراكز والمخيمات والملاعب وغيرها

درع الجزيرة 09-06-2012 11:20 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد


الشباب هم عماد مستقبل الأمة لأن بهم يبنى حاضرها ومستقبلها فالاهتمام بهم وبتنشئتهم من الآباء له أثر عليهم ويتمثل هذا بالتوجه والنصح لهم ومراقبتهم وخصوصا في فترة المراهقة لأن بها يكون اختيار الصحبة من الأبناء وصحبه لها أثرها لأن المجالسة تعني تطبع بسلوك المجالس وكما قيل عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وحيث أن هذا الزمن قد تغير كثيرا عن ما سبقه بظهور وسائل الأعلام المختلفة مثل القنوات الفضائية المختلفة والانترنت والاتصالات ولذا أصبح على الآباء واجب أكبر بحق أبنائهم في رعايتهم وتربيتهم لأن هذه الوسائل فيها الخير والشر وبيان ذلك من الآباء للأبناء والتحذير منه يحتاج لوقت وجهد طويل لأبعادهم عما يضرهم في دينهم ودنياهم وحيث أنه في الوقت الحاضر وقع بعض الشباب بعادات دخيلة على المجتمع وأفراده ألا وهي عادة التفحيط والدوران وإيقاف السيارات بالشوارع مما نتج عنه اعراضهم عن ما هو خير لهم في دينهم ودنياهم وتعلقوا بأمور غير معقولة وغير مقبولة شرعا ونظاما لمن تبصر بحاله طالبا الرفعة بالدنيا والآخرة
فإذا كان هذا هو حال بعض الشباب فإني أكتب عن هذا الموضوع لأهميته وأبدأ بتساؤل لمن حالة كذلك وأختمه ببعض الحلول المقترحة لمعالجة هذه الظاهرة
وأقول هل يصح أن يتخذ بعض الشباب الشوارع العامة التي جُعلت لمرور الناس مكان للتفحيط معرضا بذلك نفسه وغيره من المارة للخطر حتى أصبح الكثير من الناس يصعب عليهم التنقل بسياراتهم بتلك الشوارع المملوءة بالمخاطر من هذه الأفعال المشينة التي لا يقرها عاقل أم أن الصحيح أن تتخذ هذه الشوارع والسيارات وسائل لخدمة الأنسان وهذا هو الموافق لها شرعا ونظاما.

وهل يصح أن يصبح هم بعض الشباب الدوران بسياراتهم بالشوارع أو إيقافها ومضايقة الناس بها أم أن الصحيح أن يحمدوا الله على أن يسر لهم هذه النعمة ويستغلوها الاستغلال الأنفع لهم الذي يتفق مع العقل إذ لا يتصور أن يصدر هذا الفعل من عاقل يعلم أن فعله فيه مضايقة للمارة وإهدار للوقت والمال والجهد ومع أن هذه أفعال مشينه ولا تصدر من عاقل يراعي نفسه ومجتمعه إلا أن هناك ما هو أسوء وأشد ضررا عند ممارسة تلك الأفعال وتكون بالخفاء وإذا كان هذا حال بعض الشباب ـ هداهم الله ـ فإني أقول أن الحل من ـ وجهة نظري ـ هو كالتالي :-


أولا :- يجب قيام أولياء الأمور بدورهم المناط بهم شرعا ونظاما ويتمثل هذا بنصح وتحذير ومراقبة الأبناء من الوقوع في مثل هذه الأفعال المشينة والدعاء لهم بظهر الغيب أن الله يعصمهم من هذه الأفعال لأن الدعاء من الوالد لولده له أثره في صلاحه بإذن الله

ثانيا :- يجب على الآباء عدم التدخل لدى الجهات الرسمية لمصلحة أبنائهم عند وقوعهم في تلك المخالفات وذلك بالبحث عن الواسطة من المعارف وغير ذلك من الأمور المعينة في إخراج الابن والسيارة من حجز المرور لأنه بهذا الفعل يكون شريكا لابنه في الإثم لعدم وقوفه مع الحق الذي يجب أن يكون فيه

ثالثا :- يجب على المدرسة والحي والمسجد القيام بالدور المناط بهم من حيث بيان خطورة هذه الأفعال المشينة عند ممارسة الشاب لها وتوجيهه والنصح له وبيان وجه الحق ليتحقق تحصينه فكريا من عدم الأنزلاق بهذه الأفعال المشينة

رابعا :- يجب على وسائل الأعلام المختلفة القيام بدورها بمناقشة هذه الظاهرة مع المختصين والشباب لبيان الوجه الحقيقي لخطورة ممارسة بعض الشباب لتلك الأفعال المشينة لأنها وسائل سريعة وفعالة في التأثير على أفراد المجتمع وتناولها لذلك فيها الخير كل الخير للمجتمع وأفراده .

خامسا :- وهو أهم تلك الحلول لأنه يتعلق بمن له سلطة في إيقاف تلك الأفعال المشينة وأعني بذلك الإدارة العامة للمرور بالمملكة ومع إيماني بما تقوم به من جهد مشكور في معالجة الأمر إلا أن الواضح من تكرار بعض الشباب لهذا الفعل لهو دليل على عدم فاعلية النظام الصادر بحق من تكرر منه هذا الفعل حيث لابد من النص في النظام على تجريم الفعل وأن مرتكبها يستحق على أثرها عقوبتان عقوبة خاصة وعقوبة عامة أي : أن العقوبة الخاصة تكون بالمرور والعقوبة العامة تكون بإحالة قائد السيارة إلى هيئة التحقيق والادعاء العام ومن ثم إحالته إلى المحكمة نظير ما أرتكبه من فعل مخالف للنظام العام بتعريض حياة مستخدمي الطريق للخطر

هذا ما تم كتابته حول هذا الموضوع داعيا الله لي وللقراء الكرام صلاح النية والذرية وأن يغفر لنا ولوالدينا أجمعين أنه ولي ذلك والقادر عليه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

احمد السبيعي 09-06-2012 11:46 PM

يعطيك العافية أخوي درع الجزيرة على النصيحة لشباب المفحطين هداهم الله

وهذي بعض مايسبب التفحيط من اثار وهي كتالي :


الأعاقه والموت مصير السائق المتهور

التهور جنون يؤدي الى الوفاه

لاتفقد حياتك بتهورك

التجمهر حول المفحط انتحار

التفحيط عنوان الفشل والاحباط

المركبة وسيلة لنقل لا للقتل

يقول أحد المفحطين : كان بعض الناس يؤمنون لي السكن والحلات مقابل التفحيط وفي يوم من الأيام قابلني شاب يركب سيار فخمة وقال لي : هذا مبلغ خمسة آلاف ريال بدل مواصلات وبنزين كما يقول بشرط أن تفحط عندنا ثم تقف وتسلم علينا ويركب معك واحد منا حتى يعرف الجمهور أنك من شلتنا !!
وإذا قبض على المفحط ثم خرج من السجن أقام له رفاقه الاحتفالات واستأجروا الاستراحات وقد يدعون إليها المغنين في جلسات على المحرمات فرحا بخروج هذا البطل من السجن .
ويقول آخر من المفحطين : كنت أركب مع أحد المفحطين فحلف علي أحد أصدقائي المقربين أن أنزل فحلف علي أن أنزل وهو يركب مع المفحط فقلت: والله ما أنزل فحلف علي ثانية , حتى نزلت , ثم ركب مع المفحط وبعد شوط واحد وقع عليه الحادث فمات فتأثرت كثيرا لفقد هذا الصديق وكرهت التفحيط من تلك اللحظة .
أحد الشباب ركب مع أحد المفحطين وبدأ التفحيط وبسبب السرعة الرهيبة اختل توازن السيارة فصارت تزحف على جنبها مسافة طويلة ثم اتجهت إلى الرصيف وصعدت إليه ثم ارتطمت بقوة بالعمود وكانت الضربة من جهة الراكب ففارق الحياة أماالسائق فنزل ولاذ بالفرار مع رفاقه
ويذكر أحد المفحطين الموقوفين في المرور عما سئل عن هذه الحادثة انه كان موجودا في الشارع وقوع الحادث .
ويضيف: عندما وقع الحادث اتجهنا إلى السيارة واذا بالحديد قد التف على الراكب وهو يصرخ ويستنجد بالناس أخرجوني أغيثوني ولكننا لم نستطع إخراجه إلابصعوبة بسبب قوة الصدمة وبعد قليل مات وكان قد رزق ببنت وحيدة قبل أسبوع من الحادث
.

سلطان الشاهين 09-07-2012 03:16 AM

سود الله وجهك عسكري ورتبة نقيب هالسوات ايش خليت للمراهقين اللي مثل هذا تجلدونه وتفصلونه من دوامه عبرة وعظه للجميع
 
http://sabq.org/files/news-image/102906.gif?1346963286

ضبطت الجهات الأمنية بعنيزة عصر اليوم الخميس أحد أشهر المفحِّطين المشهورين، الملقب باسم "فايزر"، بعد ممارسته التفحيط على مركبة من نوع تشارجر 2012، واتضح أنه يعمل في أحد القطاعات العسكرية بالرياض برتبة "نقيب"، وحُوِّل لمرور عنيزة وأُخرج بالكفالة لحين تحويل أوراقه.

وتفيد المعلومات بأن المفحِّط كان يمارس هواية الموت عصراً على الطريق الدائري الشرقي، بحضور حشد كبير من الجماهير، وعند مشاهدته الأجهزة الأمنية فرَّ هارباً، وبعد مطاردة استمرت ساعات تعرضت مركبته لصدمات، وانفجر إطارها الخلفي، لكنه استمر هارباً حتى استقر به الحال في وسط مزرعة، ولم يتمكن الفرار.

وعند توقف المفحط حاول بعض رفاقه تغيير كفرته المعطوبة إلا أنه قُبض عليه.

ويأتي ذلك بعد المشاهد المتكررة التي شهدتها محافظة عنيزة من فلول المفحِّطين، حتى قضت المحكمة العامة بعنيزة بالحكم على المفحط الشهير "مطنش" بالقتل تعزيراً بعد إدانته بقتل اثنين من الشبان، كما شهد الطريق نفسه وفاة المفحط "جنرال القصيم" ومرافقه بعد ممارستهما التفحيط.

درع الجزيرة 09-07-2012 05:34 AM

الله ياعطيك العافية يااحمدالسبيعي وسلطان الشاهين

عابر سبيل 09-07-2012 05:41 AM

اقتباس:

سود الله وجهك عسكري ورتبة نقيب هالسوات ايش خليت للمراهقين اللي مثل هذا تجلدونه وتفصلونه من دوامه عبرة وعظه للجميع
الدعوه الطيبه فلاح لك وله الله يصلح حاله

درع الجزيرة

احمد السبيعي

سلطان الشاهين


رعاكم الله واشكركم على الموضوع والاضافات :-

التفحيط مثل السرطان كفانا الله شره منتشر من أعوام دعوه صادقه للشباب المتفرغين بالصلاح لادعوه بالهلاك ان شاء الله تكفي

رٍسِـــلآنٍ 09-07-2012 07:10 AM

بزر + يدخل عسكريه + يتخرج + يطلع قرض + يشتري هايلوكس + يفحط


بختصار انسان زباله وحثاله مجتمع

شقاوهـ 09-07-2012 12:53 PM

السلام عليكم ورحمةة الله وبركآتةةً
موضوع مهم وحساس جدًا وخطير لارواح. الشباب ربي. يصلحهم ويهديهم
اتمنآ من الكل يقدم لهم النصح ودعوات لهم بلهدايةة وصلاح
بدون الفاظ غير لأقةة
وربي يهدي الجميع

ابراهيم الهزاع 09-07-2012 05:06 PM

الله يهدي الجميع وصح كلام شقاوه

بالصبر تنال 09-07-2012 07:02 PM

جزاك الله خير في ميزان حسناتك ان شاء الله

الله يهديهم ويصلحهم ويتركون التفحيط وينشغلون باشياء تنفعهم وتنفع اهلهم ودينهم ووطنهم ,,


الساعة الآن 07:03 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team