01-27-2008, 10:03 PM
|
#1
|
رقَمْ آلع’َـضويـہ:
2013 |
التسِجيلٌ :
Oct 2007 |
مشَارَڪاتْي :
688 |
♣
نُقآطِيْ
»
|
|
وداعاً سعاد
إِنّنِي أَنوِي البِعَادْ
بَلْ وَأَنْوِي الإنْفِرَادْ
سَوْفَ أَمْضِي يَا سُعَادْ
لَاتَرُومِي الْوَصْلَ مِنّي
إِنّ قَلْبِي تَاهَ مِنّي
فَدَعِينِي كَيْ أُغَنّي
طَارِداً ظِلّ السُّهَادِ
فِي الليَالِي الْحَالِكَاتْ
بَيْنَ مَاضٍ لِي وَآتْ
وَزُهُورٍ ذَابِلَاتْ
فِي الرّوَابِي وَالْوِهَاد
لَيْسَ فِي حُبِّكِ غَايهْ
مَا مَضَى فِيهِ الْكِفَايَهْ
أَنَا أَعْلَنْتُ النِّهَايَهْ
فَاتْرُكِينِي يَاسُعَادْ
ليَ وَدٍ إِنْ رَغِبْتُ
لَكِ أَنْتِ أَلْفُ وَادْ
أَنَا أَزْمَعْتُ الْبِعَادْ
أَنَا أَعْلَنْتُ الْحِدَادْ
فَوَدَاعاً يَا سُعَادْ
قال أبو البراء:كتبت هذه القصيدة(الوداعية) في الدمام ،و بالتحديد في حصّة انتظار بمدرسة حسان بن ثابت الابتدائية.
|
|
|