[أمير بكلمتي]

سكولاري : أحب سباليتي و روما ، و أتطلع للعب ضدهم

بعد الكشف عن مجموعات دوري الأبطال ، قيّم لويز فيليب سكولاري المنافسين .البرازيلي كان البطل القاري في أمريكا الجنوبية مرتين قبل الموافقة على إستلام مهام المنتخب الوطني ، و إستمرّ و ربح كأس العالم في 2002 ، لذا فأوراق إعتماده كمنافس مؤكّدة . بالإضافة إلى ظهور النادي في النهائي الأول في مايو الماضي ، و جوع النادي للذهاب خطوة للأمام و ربح البطولة . هي مهمّة سكولاري ، و هو متحمّس لبدئها ، لكن قبل أن نبدأ بالتفكير بابطولة ؛ يجب أن نفكر بالنهائي الآخر في روما ، تشيلسي يجب أن يترأّس المجموعة و ليس روما . روما قريبون من قلب سكولاري ، و هو يحمل الكثير من الإحترام للمدرب لوتشيانو سباليتي . سكولاري قال : " أحبّ سباليتي ، أحبّ فريق روما لأنهم يلعبون كرة القدم بحماس . عندما بدأ سباليتي هناك كان عنده مشكلة كبيرة لأنه باع إثنان أو ثلاثة لاعبين و لم يشتري لاعبين غيرهم . ذهب إلى الفريق الشباب و جلب واحد و إثنان ؛ و عمل بجد و جعل الفريق منافس على البطولات . هو جيد جدا لي . أحبّه و هو يعمل جيداً هناك . هو لا يتكلّم كثيرا ، فهو هادئ . الموسم الماضي في إيطاليا حتى المباريات الأخيرة هو كان في الموقع الاول و الثاني ، هو مدرب جيد جدا و روما فريق جيد أيضاً " . في الحقيقة الإيطالي حوّل روما منذ سيطرته عليه في عام 2005 ؛ إلى لعب توسّعي ، و مهاجمة قوية ؛ فقد أقصوا ريال مدريد الموسم الماضي من دوري الأبطال . ذكريات سكولاري تعود مرة أخرى لكن صغيرة الآن ، على أيام صديقه المقرّب فابيو كابيلو ، الذي كان مسؤول على ستاديو أولمبيكو لخمس سنوات حتى عام 2004 . في ذلك الوقت الداير و كافو و إيمرسون كانوا في النادي و في المنتخب الوطني . سكولاري أضاف : " أحببت روما قبل ذلك لأن كان عندهم كابيلو هناك و أنا كنت هناك في العديد من الأوقات و كنت أزور كابيلو و روما . هو رائع لي أن ألعب ضدّ روما " .