12-27-2008, 03:44 PM
			
			
		 | 
		
			 
			#1
			
		 | 
	
	
 
 
| 
رقَمْ آلع’َـضويـہ:  
4466 |  
| 
التسِجيلٌ :
Aug 2008 |  
| 
	مشَارَڪاتْي : 
3,663 |  
♣
 نُقآطِيْ 
» 
  |  
 
 | 
	
	
	
		
		
			
			
				 
				كونيـ.لهـ.أربعـ.حتى. لا. يتزوجـ.عليكـ.
			 
			 
			
		
		
		
		
       
		
			
			 
¤§© الأولى: الأم¤§© :: 
 
 
انه يحب الام . الام فى حنانها, فى عطائها اللامحدود, 
 
عطائها الصامت الذى لا يتبعه من و لا اذى 
 
يريد اما فى سعة صدرها معه وفى تسامحها و عفوها ان هو اخطا 
 
و فى قبلتها و تشجيعها ان هو اصاب 
 
فى تسليتها له و الاخذ بيديه فى الضراء والفرحة و البهجة فى السراء 
 
فى سهرها بجواره عند مرضه او اثناء عمله و فى بشاشتها 
 
و سعادتها عند حضوره و قلقها و لهفتها عند غيابه 
 
انه يريد امه التى فقدها بعد زواجه و يظل يحن اليها كلما احس بحاجته لها 
 
 
¤§© الثانية : الحبيبة ¤§© :: 
 
 
ثم هو يريد الحبيبة العاشقة التى تتفنن فى سرقة قلبة وفى اثارة رجولته 
 
يريد امراة لعوب تبهره بقوامها و عطرها كما تبهره بانوثتها و سحرها 
 
يريد على فراشه انثى تثيره و تمتعه بمنظرها و عطرها و لين جسمها و كلماتها 
 
يريدها ان تذوب بين يديه عشقا و شوقا و هياما 
 
 
¤§© الثالثة : الصديقة ¤§© :: 
 
 
ثم هو يريد الصديقة التى يبث اليها همومه و يستشيرها فى اموره 
 
يريد صديقة تحفظ سره و تستر عيبه لا زوجة تفشى سره و تفضح عيبه بين جاراتها  
 
و صديقاتها و اهلها يريد عقلك و حكمتك و مشورتك لا لسانك و ثرثرتك فيما لا يهمه 
 
يريد ان يتكلم فتحسنى الاستماع لا ان تتكلمى فتكثرى الشكوى من اعباء المنزل 
 
و مشاكل الاولاد فيلجا الى الصمت المنزلى او الى ترك البيت و قضاء معظم  
 
الوقت مع اصدقائه الذين يفهموه و يسمعوه 
 
 
¤§© الرابعة : الخادمة ¤§© :: 
 
 
ثم هو يريد الخادمة- نعم خادمة - 
 
يريدك ان تعدى له الطعام بيديك حتى و ان كان لديك خادمة 
 
يريدك ان ترتبى اغراضه بنفسك 
 
يريد ان يرى لمساتك انت فى اركان البيت 
 
يريدك ان تعتنى بملابسه و مظهره و مظهرك و مظهر اولاده 
 
لا اقول ان هذا سهلا و لكنه يسير على من يسره الله عليه 
 
استعينى بالله ولا تعجزى 
 
اجلسى بين يديه اعترفى بتقصيرك فى حقه ,عاهديه على اصلاح مافات و على ان يرى منك ما يريد 
 
وهكذا ان اردت ان تملكيه وحدك فكونى اربع نسوة فى جسد واحد تملكى قلبه و عقله و روحه  
 
.....ان شاء الله...... 
    
    
					
       
			
		 
		
		
		
		
		
		
	 | 
	
		        
		 
		
		
		
		
		 
	 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 |