[ساري المفعول]

بسم الله الرحمن الرحيم


يا أخي من قال اننا نحلل ونحرم على هوانا ولا على كيفنا نحن وضعنا لك أحاديث وأدله من قول حبيبنا صلى الله عليه وسلم وديننا الحنيف ينهانا عن التحليل أو الجرأه على الفتوى في قوله عليه الصلاة والسلام (أجرأكم على الفتوه أجرأكم على النار)

وقوله تعالى (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام)

ونحن أتينا بأدله من مشايخ على رأسهم ابن باز وأبن العثيمين والنص الوارد عن الرسول عليه الصلاة والسلام واضح النهي فيه كيف لا نطيعه ونحن مأمورون بذالك لقوله تعالى ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب )


ولو لم تتبين لنا حكمة من النهي فلو دخل فيها المراهنات المحرمه والمقامرات وألهاء عن الذكر والصلاة لكانت هي الدليل والحكمه وأن لم يكن فيها ذلك فالحكمة مخفيه لأختبار العباد

اذا ما قلت صواب فمن الله وأن كان خطأ فمن نفسي والشيطان

هذا والله أعلم