الجدير بالذكر أن رغم التعري الكامل فهيفاء وهبي شيعية متعصبة. ظهر ذلك جلياً عندما زارت ستار أكاديمي حيث أبدت التصاقا غريبا بالشاب البحريني لأنه شيعي. كما أنه معروف عنها أنها تدعم كل فنان شيعي يظهر على الساحة اللبنانية. ومعروف عن هيفاء العارية أنها تلبس لباس الشيعة في يوم عاشوراء وتذهب إلى الجنوب اللبناني إلى قريتها حيث تلطم الخدود مع اللاطمات بحجة الولاء للحسين رضي الله عنه
الحسين منها ومن الشيعة براء
اليــسا
"وماذا يخبئ قناع الرومانسية وعمليات التجميل الدورية سوى الضلال والعنصرية الطائفية"
اسمها الأصلي اليسار خوري. من أسرة مارونية متطرفة اشتهرت بالعمل العسكري والسياسي
ضد المسلمين أثناء الحرب الأهلية في لبنان. المهم إن اليسار خوري (أو اليسا) في يوم 17 /6/2004 العام الماضي
وفي فندق الفينيق في وسط بيروت شتمت المسلمين علنا وهي سكرانة وتطاول سبها ليصل إلى
النبي محمد عليه الصلاة والسلام وذلك بشهادة الشهود حيث أخطأ نادل (غرسون) اسمه يوحي بأنه مسلم
في أن أوقع كاسا كان يقدمه لها فشتمته وشتمت الإسلام وهي في حالة سكر شديد. الغريب أنه ذلك النادل قصد عدة
صحف عربية حتى يعلن عن الخبر ولم تقم أي صحيفة عربية أو لبنانية بنشر الخبر. ترى من يدعم اليسا؟
نانسي عجرم
"صاحبة الوجه ذو الملامح الغبية"
مصنع عمليات التجميل المتحرك. يكفي أنها قالت على قناة نيو تي في
المذيع: نانسي, ماذا تتوقعين أن يقول لكي الله عندما تدخلين الجنة ماذا تتوقعين أن يقول
لكي وأنت على أبواب الجنة؟
نانسي: اتوقع ان يقول لي الله: نانسي…. تفضلي ونص
وعندما سألت عن سبب التغير الجذري لملامحها في عملياتها
قالت : هو الله بيعرف يخلق..؟
الاعلام يجعل من الزبالة أسطورة ويجعل من الاساطير زبالة
ليُنشر هذا.. ولتُحذف جميع الملفات الصوتية المتعلقة بهم وبغيرهم من أعداء الإسلام والمتبجحين بالحضارة والإنسانية ولننصر أخواننا المسلمين الموحدين ولو بموقف يُسجل لنا أمام الله ثم أمام أنفسنا
لسنا متعصبين ضد إنتماءاتهم الدينية ..لكم دينكم ولي دين
بل نحن نقف ضد ممارسات التعصب والعنصرية والتطهير العرقي ضد أخواننا السنة في لبنان وجميع بقاع الدنيا المدعومة برموز فنية تكاد تكون أساطير ذات أقنعة مقيتة .. مبتذلة
لا يمكن فصل الفن عن أي مجال من مجالات الحياة .. ولا يمكن المحاججة أن الفن بعيد عن هذه التعصبات .. بل هو البوق والوجه الذي يحاولو تزيينه بمستحضرات التجميل لإخفاء قبح وبشاعة إنتماءاتهم وتصرفاتهم العنصرية والوحشية