[عَذْبَھْہّ]

مدخل :
ابوي ياعزوتي وتآج رآسي فطرت
حبك بقلبي من مولدي لآخر انفاسي

ذآت مسآء سرمدي إستوقفتني ذكريآت وموآقف تمر تبآعاً كشريط سينمآئي ..
فكرت ملياً كيف لي أن أنسلخ من حب وآلدي إلى حب رجل آخر ..
استلهمت الروح والفكر وكآن الضجيج يعم الأكوآن ..
تسآؤلاآت ... ثرثرة .. طغت في كل الأرجــــآء؟؟؟؟
كيف لي أن أهب قلبي لأحد مآ .!!!؟.
يآفآرسي المجهول وحبي المـأمول .
كم وكم وكم ضللت محدقة في ضوء الشموع .
إرتشفت شتآت الحلم وارتويت من سيل الدموع .
توشحت بوشاآح الصمت لبرهه ..
وأكتضت رئتي بالأنفاآس شهيقاً وزفيراا.
وتسللت إلى أعمآقي كلمات هل سيكون لك أسيرا؟
فلاتمنحي قلبك إلا لمن سيسقيك كأس العشق أميراا.
أين أنت ؟! وكيف هو أنت ؟ !!!!
إن وجدتك يوماً في أي مكآن كنت ؟
ومنحتني قلبك وروحك ولحبي أدمنت .
إن قيدتني بسلاسل الشوق والحنآن وبصدقك أيقنت .
كيف سأُعلن حبي لك وأناآ أرتدي جلبآب الحيآء؟
كيف سأرتمي في أحضآن رجل ورب السمآء؟!!
سأُخبرك حتماً بيوم من الأيآم وأحتويك إحتوآء.
سأكون لك أمانك ورآحتك في السراء والضراء.
ستلتهمك نآر غيرتي من كل حوآء على حد سوآء.
ستلتهمك نآر غيرتي من كل حوآء على حد سوآء .
ستلتهمك نآر غيرتي من كل حوآء على حد سوآء ..
سأردد على مسآمعك أحبك صبآح مســــآء..
واهديك قارورة الغرآم .
وسأقرأ عليك كل ترآتيل العشق.
وسأحصنك من برآثين الفجور والفسق.
وسأحتضنك وتلتحفني حينمآ يحل الغسق.
أميري إسمع وأطع أوامري كمآهي :

اجعلني بين أضلعك إلى آخر الأنفاس طوعاً
وأقر عيني بك وفيك وخذني اليك في مملكتك سيدة قلبك وقصرك .
كن لي لوحدي ... كن لي ولوحدي .. أكررهاآ بلغة حب الروح والذآت .
إقبل بي طفلة سقآها والدها كآس الدلآل من مولدهآ وسيتبعهآ الى أن توضع في لحدهآ.!
وهنآ سيتولآني ربي برحمته حينها..
سأمآرس عليك شقآوتي سأشغلك بطقوسي الغريبه وأفتنك سحرا وجآذبيه بمفآجآتي العجيبه
أعدك سيكون عشقي لك وحدك .. ولن أدنس ردآء الحب بخيآنه أبد مآحييت
حينما أجدك سأسكب مآء الطُهر في رآحتيك ..
سأفترش طريقك بالورود ..

وحينما نرتبط برباط مقدس وهو الزوآج ..
ستنعم بحيآة لم تحلم بهآ يوماً .. ثق بي ..

إلى هنآ بدت بوآدر النعآس تتسلل الى عيناي وجسمي.
سأغفو على أمل أن أجدك يوما..

مخرج :
يبه لاتذبحني بقولة جعل يومي قبل يومك
من غيرك يأبوي حيآآتي والله مآآبيها ..

اقبلوا نزف قلمي المتواضع فقد كتبتها على عجل ولم انقحها ..
! عَ ــذْبـَـہْ !..