05-29-2010, 05:08 PM
|
#4
|
رقَمْ آلع’َـضويـہ:
5743 |
التسِجيلٌ :
Jan 2009 |
مشَارَڪاتْي :
1,412 |
♣
نُقآطِيْ
»
 |
|
زيد بن حارثه رضي الله عنه
وقوله: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا} الآية [الأحزاب: 37].
أمه ذهبت تزور أهلها فأغارت عليهم خيل فأخذوه، فاشتراه حكيم بن حزام لعمته خديجة بنت خويلد. وقيل: اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم لها، فوهبته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل النبوة، فوجده أبوه فاختار المقام عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه، فكان يقال له: زيد بن محمد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبه حباً شديداً. ]
|
|
|