ذكـرتك و انبعـث فيـني حـزن يستـوطن || أعمـاقي ||
و تمـنى شـوفتك ’ قلـبٍ، يضيـق الكـون مـن هـمهـ
"خيـالك" كـل مـا جـاني تـوقف صـوت خفـاقي
اشـوفك ...........................................
......... واسمـع الضحكـهـ .. ................
.................................................. و ريحـــة عطـرك اشمـهـ ..