[درع الجزيرة]

من اسمه ثوب نوووووووووووووووووم ... للنوم يعني ..

ثوب النوم وشماغ الملونه بأشكاله ظاهرة انتشرت بصورة كبيرة علئ المجتمع,,

أنا شخصياً أستحي بروح السوق اوالزوج اوغيرة بثوب النوم اوالشماغ الملون الكروهات ..

أجلس في البيت ولا بروح كذا ،، فشلة والله ..

يحسبونه تطور وتمدن ..

كم هو رائع وجميل أن نرى شبابنا ورجالنا يلبسون ثياب ليس بالطويل

ويغطي رأسه بالشماغ البيض اوالاحمرالي تعوتن علية من اباءنا وجدادناوالله الشماغ الملونه واثياب النوم.مهي منظرولئ جمال.

ومثلاً : احنا الرجال نستحي نطلع أو نروح زيارة لأحد بلبس الثياب النوم اوالشماغ الملونه ..

لازم نكشخ تمام ..

الله يهدي الجميع لما فيه الخير والصلاح ...



ماهو حكم الصلاة بثوب النوم ؟

الأفضل أخذ تمام الزينة عند الصلاة ، فالله أحقّ أن يُتجمّل له ، كما قال ابن عمر رضي الله عنهما .
فإن الإنسان لو أراد أن يَخرج من منْزِله أو يُقابِل شخصا له مكانة في نفسه لتهيأ بأحسن ما يجد .

والله أولى وأحق أن يُتجمّل له ، وأن يأخذ المسلم زينته عند الوقوف بين يديه .

قال تعالى : (يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ)
قال الحافظ ابن كثير : ولهذه الآية وما ورد في معناها من السنة يُستحب التجَمّل عند الصلاة ولاسيما يوم الجمعة ويوم العيد ، والطيب لأنه من الزينة ، والسواك لأنه من تمام ذلك ، ومن أفضل اللباس البياض . اهـ .

وقال القرطبي في قوله تعالى : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) :
دلّت الآية على لباس الرفيع من الثياب ، والتجمل بها في الْجُمَع والأعياد ، وعند لقاء الناس ، ومزاورة الأخوان . قال أبو العالية : كان المسلمون إذا تزاوروا تجملوا ... وقد اشترى تميم الداري حُلّة بألف درهم كان يُصلي فيها ، وكان مالك بن دينار يلبس الثياب العدنية الجياد ، وكان ثوب أحمد بن حنبل يُشترى بنحو الدينار .

والله تعالى أعلم . السحيم ...


الله يجزاك الجنة ياخوي ولك تحياتي ،،،