قـصــيـدة مـنـســيـة
يا وردة ٍٍ مـقــطـــوفـة ْ /// والــزهـــرة العـطـــريّـة ْ
هـــــديـة ٍ مـحـفــــوفـة ْ /// عن الهـــوى محـمـيّة ْ
تـجــيـبـهـا مـلـفــــوفـة ْ /// قـصــيـدة ٍ مـنـسـيّة ْ. .
(( ستكون هذه الأبيات موجودة في كل رد كعربون شكر على الباقات الجميلة ))
((مساء المسرات))
(( وأنت كذلك ))
قال عبدالرحمن : لقـد فـتـلت ِ ما انـقـبض في ثـنـايا صـدري.. بإجابتك الأخيرة .
- إن حرصي وتشـجيعي لك ِ لما لمسـته من اندفاعـك وشـغـفك ، ووجـود حاسـة
الشـعر عـندك ، واخـتيارك للكلمات المناسـبة .. فأحسـسـت بجـرس الشـعـر لديك
، وأن قصـيدتك ( كما اتخـيلها ) مكتـوبة في ورقة المسـودة وقريبا ً تطـبعها المطـبعة
لتكون جاهزة للطـبع ..هـكذا أتخـيلك مع الشـعر .
- كما أنك من العـنصر النسـائي في بلـدتنا ( إذا كنت ِ من هـذه البلدة ) الماكـث وراء
جدار الحـياء المغـلف بالخـوف ، وقـد خـطف الرجال كل الأضـواء وأخـذوا كل
الرايات ، وبقـيت الخـنساء ( تماضر ) و ( سـكينة ) و ( مويضي )
و ( الشاعرة المـرية - نسيت اسمها ) خانسـة في جلباب الحـيا ء الضـيّق .
قال عبدالرحمن :
دام الطـريق اللي مشـيتيه سـالك /// امشـي عليه وناظري يا قـصـيدة ْ
بانـتــظـــارك
=