وَلَا زَآل الحَنِينْ يَطرِقْ أبوَاَبْ الرَحمّةْ , فِ الغِيَابْ مَزّقْ القَلبْ أجْزَاءْ , وَالشَوْقْ يَتَدّثرْ بِ الوَجَعْ , كُلمَا أقَتَرَبْ شَهَرْ يُعلِن مَرَاسِمْ الفَرحْ والبُشرَىْ ,
يَقتَرِبْ ألَمْ ذِكرَى العَامَ المَاضِيْ وَنَعيِشَُهُ لَحظَةْ بِ لحَظَةْ وَكأنَهُ يَحدِثْ اليَوْمْ , وَمَا نَلبثْ أَنْ نَبكِيْ ألاَ أَتىَ لـ يِقَفْ بينَ أعيُنِنَا ..
وَيزَمِلنَا بِرِدَاءْ الطمَأنِينَةْ الذِيْ حَبَاهٌ اللهْ بِهْ , يَأتِيْ وَالنوُرْ يَكَادْ يَختَطِفْ البَصَرْ ,
وجَبينَهُ يُرتِلْ (ضَاحِكَةٌ مُستَبشِرَةْ) ..
........................ (ضَاحِكَةٌ مُستَبشِرَةْ) ..
........................ (ضَاحِكَةٌ مُستَبشِرَةْ) ..
http://www.al-mrsa.com/a1.htm
عَلىَ هَذاَ الرَابَطْ صَفحَةْ يَقبَعْ فِيهَا الصِدقْ , وَأمنِيَةْ تَركتهَا بَيْنَ يدّيْ الله عزوّجِلْ لـ ثقتِيْ التَامّة بأنّ الله يُؤجِّلْ أمَانينَا ولَا يَنسَاهَا .. رآجيَهْ أنْ تكوُن أعمَالِيْ
مَقبُوُلَهْ مِن لَدُنْهْ , خَالِصَة لِوَجههْ الكَرِيمْ لَا يشوُبهَا رِيَاءْ وَينفَع بِهَا .. لَسْتُ فِي حَاجَةْ لِ كلِمَاتْ الشُكرْ وَالثنَاءْ , بَل دعوَةٌ صَادِقَةْ تُخَففْ مِن وطَأَة الفَقْد ..
لَلمَغفوُر لهْ بأذن الله : حمد ابن مسعوُد الحمَادِيْ .. لَعَلهَا تُصَادِفْ سَاعَةْ إِسْتِجَابَةْ فيْ هَذِةِ الأيَامْ الفَضائِلْ , ..
كمَا أَجِدُهَا فُرصَةْ لأقتَرح على إدَارَة مُلتَقى العيوُنْ وَضع مُتصَفِح خاصْ للصدقَاتْ الجَارِيةْ ,
تَحت بنوُد مُعينّةْ , هَذا والله الهَادِي إلىَ سوَاء السَبيلْ ..
..Tbar!7