[جراده]

مبنىً لدار الأيتام في العيون
( يمكن تصيب )

هل يستبشر عدد من الأيتام من الجنسين الشباب والبنات عندما يسمعون بالانتهاء من إنشاء وتأثيث وتجهيز مبنى دار للأيتام في العيون ، وتشمل الخدمات الراقية وبرامج على أعلى مستوى وهل ستسهم بالتخفيف وتعويض هؤلاء الأيتام عن افتقادهم لأسرهم ووالديهم، وذلك ضمن سلسلة ألأعمال الخيرية الواسعة الذين يرونها والذي تقوم به الجمعيات الخيرية و مكتب الدعوة و رجال الأعمال ..
فدور ومباني الأيتام وغيرها من المنافع الخيرية تحتاج لإنشأها في مدينتا العيون ، وذلك بتصميم من اهالي العيون وبمواجهة الصعاب والتحدي. وأعلم أن هذه المدينة والحمد لله تضم رجالا كثيرة جدا سباقة في فعل الخيرات
وقد اذكر لكم في هذه المقالة تفعيلا للعمل الخيري لسد عوز المحتاجين في العيون بخصوصية تامة لمعرفتي التامه ببعض الأيتام المحتاجين جدا ، ويكون هذا المبنى بأحدث التقنيات وأفضل الأساليب .
فكما تعلمون أن الجهود المنظمة لمساعدة الأفراد والأسر على النمو والعيش الكريم هي أسمى خدمة، وتقصّي الحاجات كانت لب أعمال البر والإحسان المبكرة موجهة للتخفيف عن همّ الحياة هنا وهناك .
و أقول إن الوصول إلى مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع و تأمين العيش الكريم لمن لا معيل لهم من الأيتام، وتأمين التعليم الملائم لهم بما يؤهلهم ( هوعمل لائق وشريف لمستقبلهم )

الى لقاء اخر مع جراد حرر في 17/10/1432هـ