أستاذنا شاعر الجيلين القصيدة تستاهل الوقوف عندها للقراءة
فعندما قرأتها تذكر هذه القصيدة التي قيلت في الفخر:
إنَّـا مُحيُّوكِ يا سلمى فَحَيّينـا ... وإنْ سَقَيْتِ كرامَ النَّاسِ فاسْقينَا
وإنْ دَعَوْتِ إلى جُلَّـى ومكرُمةٍ ... يوماً سَرَاةَ كِرامِ النَّاسِ فادْعينَا
إنْ تُـبْتَدَرْ غايَةٌ يوماً لِمَكرُمَـةٍ ... تَلْـقَ السَّوابِقَ مِنَّا والمُصلِّينـا
وليس يَهْلِكُ مِنَّـا سَيِّــدٌ أبداً ... إلاّ افتَدينـا غُلاَمـاً سَيِّداً فينا
إنِـي لَمنْ مَعْشَرٍ أفْنَى أوائِلَهُـمْ ... قِيْلُ الكُماةِ ألاَ أيـنَ المُحامُونَا ؟
شكراً لك ولـــ قصائدك التي دائما تذكرنا بــــــــــ الأدب الأصيل
................