هنا سنفتح باب يسمى بباب الحقوق
سواءاً كان للرجل أو للمراءة ولكل منهما حقوق تخصة ولكن نستطيع أن نضع براوز لتلك الحقوق
بأنها تكون تحت ظوابط شرعية تحت مظلة قال الله وقال رسولة .!
فالمراءة في آلأسلام كالجوهرة المصونة والسلعة الثمينة التي كرم الله بها تلك المراءة
فجعلها متعلقة بالرجل في كل أحوالها ومسيرتها في الحياة
فمهما كانت تملك من مال وجاة نقصد بها تلك الحرية التي ذكِرت أعلاة بالسؤال فأنها علقتها بالرجل متينة ..
كما ذكر في حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: (لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ولا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم ،
فقام رجل فقال: يا رسول الله إن امرأتي خرجت حاجة وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا فقال: انطلق فحج مع امرأتك).
بعكس الرجل الذي أتاح لة آلأسلام الحرية في كل شيء طبعاً في حدود ما نتناقش فية ..
أما حاجة الرجل للمراءة و المراءة للرجل ففيها أحاديث كثيرة ممن عاصرو وعاشو وقالو:
الرجل في حبه يحب ان يعلم ماتفعله المرأه،في حين تحب ان تنسى المرأه كل ماتفعله
اذا ابتسمت المرأه للرجل جرى خلفها، واذا ابتسم الرجل للمرأه تمنت ان يجري خلفها
فما بين هذا وذاك حكآية والف حكآية ..
كتبتةع عجل وعسآك ع القوة ..