04-22-2005, 10:47 PM
|
#5
|
|
لا أدري لماذا كان ذلك المثل المصري حاضرا عندما إنتهيت من قراءة القصة
يجعل سره في أضعف خلقه
لعل الأب كان مكابرا لكل النصائح والعظات التي لابد وأن هناك من مررها له
بطريقة أو بأخرى ونحن قوم شهد الله تعالى لنا بأننا نأمر بالمعروف وننهي عن المنكر
نعم كأني أرى الأب وهو يتلقى النصيحة تلو الأخرى من الجيران ومن إمام المسجد
والصالحين من الناس لكن الشيطان كان يصرفه عن الحق وأتباعه
وهاهو الشيطان لايستطيع أن يصرف الأب عن نصيحة مخلوق ليس له علم كعلم الشيوخ وليس له مكانة كمكانة الرجال وهاهو الأب ينقاد بحبل من نور وهداية يقوده إبنه الصغير إلى حضيرة الإيمان والصلاح
أخونا الغالي إبن المقرب
سلمت يمينك وجزيت خيرا
|
|
|