07-05-2010, 11:01 PM
|
#7
|
|
وآتي الآن على فقرة القصيدة في يوم إفتتاح حملة التبرع الثانية
وهي من خلال الشاعر الشاب سطام الكليب وهو شاعر جزل وتعجبني جدا قصائدة وله أسلوبه الفذ وشهادتي فيه مجروحة
وما أتطرق به عن فقرة إلقاء القصيدة الشعرية في الحفل الخاص بالتبرع هو فقط في نوع القصيدة أو المحور الذي إحتوته القصيدة
وهو بلاشك محور مهم جدا خاصة وأنا تطرقت لشخصية عزيزة على المجتمع العيوني واعني به الشيخ وسمي الكليب ربي يحفظه ويطول بعمره
كانت قصيدة مدح وثناء للشيخ وسمي الكليب وهي بلاشك قصيدة عظيمة لموضوع عظيم في شخص عظيم
ولكنها إقتصرت على مدح الشيخ وسمي وهو أهل للمدح ولكن المناسبة هو من يحكم
أقصد أن المناسبة هي حفل خاص عن مناسبة التبرع بالدم والذي كانت تحت رعاية جمع من رجال المجتمع العيوني وكذلك من بعض الشخصيات المعنية والذين كانوا يد عون في إنجاح الحملة ، فالقصيدة إختزلت التمجيد في شخص واحد دون التطرق للبقية وهم أيضا يستاهلون لما قدموه من جهد طيب ومال مبارك .
وأيضا كانت هناك قصيدة أخرى وهي مشاركة وجدانية طيبة للغاية ولكن ليس هذا مكانها في العرض .
أما عن الشيخ وسمي الكليب ربي يحفظه فهو يستاهل تكريم خاص من رجالات العيون على غرار مايتم عمله بين الحين والآخر لبعض شخصيات المجتمع العيوني الذين يبرزون في نشاط معين فيتم عمل تكريم لهم .
وتكريم شخصية مثل الشيخ وسمي أمر يحتمه علينا رد الجميل لصاحب الجميل ويفرضه العرفان لمايقدمه للكل في مناسبات عديدة وفاعليات كثيرة إجتماعية وثقافية ورياضية وخيرية .
وإن شاء الله تعالي يتم هذا التكريم قريبا على يد رجالات العيون ، أدعو كل الإخوة الكرام أن يبادروا في عمل هذا التكريم ولعل الشيخ محمد الفالح يقوم بالمبادرة هذه .
|
|
|