عرض مشاركة واحدة
قديم 05-21-2012, 03:36 PM   #9

عَبقْ
alkap ~
 
الصورة الرمزية عَبقْ

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 10731
التسِجيلٌ : Aug 2011
مشَارَڪاتْي : 3,667
مُڪإني : مآفِي مَعلوم :/
الُجٍنس :
دًولتّيَ : دولتي Saudi Arabia
مُزَأجِيِ : مزاجي
 نُقآطِيْ » عَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond reputeعَبقْ has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
¬» اشجع naser
мч ѕмѕ ~
{ الّلَّهُم اجعَلْ هَمّيِ الآخِرَة }
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعذاب مشاهدة المشاركة

لاداعي لتعريف النفاق فنحن لن نختلف في معناه ، وهو حتما ممقوت ..

والمجاملة ليست نفاقا !

وأجزم أن المجاملة من حسن الأدب ،، كما أن الابتسامة واجبة في وجه أخيك ..

ولا أقصد بالمجاملة تدليس الحقائق وقلب الباطل إلى حق ، أو مدح أخيك بما ليس فيه ..

تستطيع أن تنتقد صديقك ولكن بأسلوب النصح ..

و المجاملة لا حرج فيها إلا إذا ترتبت عليها معصية كإقرار على معصية أو مشاركة فيها فتحرم حينئذ.
أما المجاملة على حساب الدين مرفوضة تماماً، ومنهي عنها شرعاً، ويدل على ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: " من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس ". رواه الترمذي
قال ابن بطال رحمه الله: " المداراة من أخلاق المؤمنين، وهي خفض الجناح للناس، ولين الكلمة، وترك الإغلاظ لهم في القول، وذلك من أقوى أسباب الألفة . "
قال أحمد بن حنبل: والناس يحتاجون إلى مداراة ورفق، وأمر بمعروف بلا غلظة، إلا رجل معلن بالفسق فقد وجب عليك نهيه وإعلامه .
و المجاملة لا حرج فيها إلا إذا ترتبت عليها معصية كإقرار على معصية أو مشاركة فيها فتحرم حينئذ..

قد تكون المجاملة ابتسامة ..

وقد تكون كلمة لطيفة تقولها لصديق لرفع معنوياته ،، أو لتبديد خوفه وتشجيعه على الإقدام ..

الفرق بين المجاملة والنفاق كالفرق بين النصيحة والتأنيب أو المنافسة والحسد مع أنه لا يوجد
ترابط بينهم ولكن هذا الامثله لبيان الفرق الشاسع بين المجاملة والنفاق ..
..
والواجب على الإنسان المسلم أن يتخلص من رذائل الأخلاق مثل الكذب والنفاق والمجاملة على حساب الدين والعقيدة، وذلك بمعرفة الحكم الشرعي أولاً، ثم تمرين نفسه على اجتناب ذلك، واكتساب الأخلاق الكريمة الفاضلة، واحتساب الأجر من الله.

موضوع يستحق الطرح والمناقشة ف شكرا قالو علامك

*

بوعذآب


أهلاً بِكَ أخي آلفآضِلْ

المُجاملة من حُسن الخُلُق

أوآفقك الرأي أنّ هُنآك فرق بين النِفآق والمُجآمَلَة
ولكن عندمآ تخلو المُجآمَلَة من الصدق وتلتبِس بِقِنآع يُجمِّلُ للشخص عَمَله أو نَفسه في حين انّه في الوآقِع خِلآف ذلك
فهُنآ يخرج معنى المُجآمَلَة الحَسَنَة إلى السَّيئة المُبَطّنة ببطآنَةِ النِفآق والكَذب .


*
بوعذآب


آسعدني توآجدك آلعَطر
ونِقآشُكَ آلقَيِّم
جزيل الشُّكر والإمتنآن على روعة حضُورك ومُشآركتك
أرحِبُ بِك لأيّ إضآفة قد تثري موضوع النِّقآش
حيّآكَ الله ~
عَبقْ غير متصل   رد مع اقتباس