كلام المصطفي يغني عن أي كلام
وتوجيهه لنا سنة نتبعها ونتقرب إلى الله بها
فلماذا المزايدة في هذا الجانب وخير البشرية قد حذرنا منها ؟
نحن نؤمن ونصدق بـالقائل والمقول=
الله أمرنا فنطيع ونغلق لأجله العقول=
لاقول يعلو أبدا على قول الرسول=
قوله بـاق وبقية الأقوال في أفول=