| 
	|||||||
| أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ | 
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
		 الإهداءات | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			
			 | 
		#1 | ||||||||||||
![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 
		
       
		
			
			عَارٌ عَلى جَبينِ الزَمَان ..] 
		
		
		
		
		
		
	يُحْكَى أَنه ب تَاريخِ 32 / 13 / 0000 م   كَانَ هُناكَ ما يُسَمّى " وفَاء " هُو شَخْصٌ لا يَعْرفُ شيئًا لَمْ يَعْمل في حَياتهِ أبدًا وإنّما يُساعِدُ مَن يَراه مُحتاجًا وفِي أحدِ الايّام مَرّ ب صَبيّ وقدْ أَنْهكَهُ البُكاء ، ف سَألهُ " أأنتَ بِ خَير ؟ " ف ردّ الصبيّ " يَبْدو أنّك الوَفاء ؟ أليسَ كَذلك؟ " " نَعمْ أنا هُو ! ولَكنْ مَنْ أَنتَ ؟ وَما بَالكَ تَبْكي ؟ " " أَنا أُدْعَى ( الحُب ) ، وَكمَا تَرى وَقعتُ ف لَويتُ كَاحِلي ، هَلاّ حَمَلتني إلى مَنزلي فَ هوَ لا يَبْعُدُ كَثيرَا " " حَسنًا ، دَعْني أَحْمِلُك " فَ سَارَ الوفَاءُ بالحبِ أَمتَارًا ف أمتَارٍ ، أَميالاً ف أمْيالٍ   ولَمْ يسْأل الوَفاءُ شيئًا ، وكَان الحُبُ بَينَ فَينةٍ وأُخْرى يَقُولُ بأَنهُم إقْتَربُوا وإذْ بِهم أَمامَ مَنْزلٍ مُغْبرّ ، ف دَخلا ! ف وَجَدوا شَخصين أحدُهُما يُدعى " الكُره " والآخر يُدْعَى " الحَسدْ " وإذْ بِ فتَاةٍ حَسنَاء مَصْلوبةٍ عَلى جِدارٍ كَساهُ الدَمعُ والدَم ! أَنْزلَ الوفَاءُ الحُبَ أرضًا ، وإذْ بالحُبِ يُقَدمُ الوفَاءَ ضَحيةً للكُره والحَسدْ وفَي لَحظةِ ذهولٍ مِنَ الوفَاء ، ضَحِكَ الحُبُ قَائلاً " أرأيتَ يَومًا حُبًا يَقعْ ؟ لا يَقَعُ المُحبينَ ..! فَما بَالُ الحُب ؟ أنَا الخِيانة ! وأَما هَذهِ الحَسنَاء ف هيَ الحُب ! " وإذْ بالوفَاءِ مَصْلوبٌ هو الآخر ! فَلا حُبٌ ولا وفاءٌ في حَضْرةِ الكُرهِ والحسدِ والخِيانة ! كُتبَ بتاريخ   ظُلمٌ / هَمْ / لِ عامِ الفٍ وأربعُ مئةِ جَرح قَبلَ الوفَاء ! --------- مِنَ بَـ حَ ـرَ مآرآقَ لِي 
    
    
					
       
			
		 | 
||||||||||||
| 
		        
		 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
	
		
  |