إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > قسم الملتقيات العامة > ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-24-2008, 10:54 PM   #1

شوووق
مشرفة الملتقى الإسلامي
 
الصورة الرمزية شوووق

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 269
التسِجيلٌ : Apr 2005
مشَارَڪاتْي : 12,635
الُجٍنس :
دًولتّيَ : دولتي Saudi Arabia
مُزَأجِيِ : مزاجي
 نُقآطِيْ » شوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond reputeشوووق has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   laban
мч ѕмѕ ~
أحب الهدوء ،، أكره الظلم ،، احترم الانسان الخلوق ،، أتمنى إيصال كل المعاني الجميلة للناس ..
افتراضي فضل العشر من ذي الحجة

فضل العشر من ذي الحجة

2005/01/11
*الشيخ: محمد صالح المنجد



من مواسم الطاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة التي فضلها الله تعالى على سائر أيام العام، فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر. قالوا ولا الجهاد في سبيل الله؟!! قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء" أخرجه البخاري 2/457.

وعنه أيضا رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من عمل أزكى عند الله عز وجل، ولا أعظم أجرا من خير يعمله في عشر الأضحى" قيل: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله عز وجل إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء" رواه الدارمي 1/357 وإسناده حسن كما في الإرواء 3/398.

فهذه النصوص وغيرها تدل على أن هذه العشر أفضل من سائر أيام السنة من غير استثناء شيء منها، حتى العشر الأواخر من رمضان. ولكن ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل لاشتمالها على ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، وبهذا يجتمع شمل الأدلة. انظر تفسير ابن كثير 5/412.

وفضيلة هذه العشر جاءت من أمور كثيرة منها:

1- أن الله تعالى أقسم بها: والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه، قال تعالى: (والفجر وليال عشر) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف: إنها عشر ذي الحجة. قال ابن كثير: "وهو الصحيح" تفسير ابن كثير8/413.

2- أن النبي صلى الله عليه وسلم شهد بأنها أفضل أيام الدنيا كما تقدم في الحديث الصحيح.

3- أنه حث فيها على العمل الصالح: لشرف الزمان بالنسبة لأهل الأمصار، وشرف المكان أيضا وهذا خاص بحجاج بيت الله الحرام.

4- أنه أمر فيها بكثرة التسبيح والتحميد والتكبير كما جاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". أخرجه أحمد 7/224 وصحّح إسناده أحمد شاكر.

5- أن فيها يوم عرفة وهو اليوم المشهود الذي أكمل الله فيه الدّين وصيامه يكفّر آثام سنتين، وفي العشر أيضا يوم النحر الذي هو أعظم أيام السنة على الإطلاق وهو يوم الحج الأكبر الذي يجتمع فيه من الطاعات والعبادات ما لا يجتمع في غيره.

6- أن فيها الأضحية والحج.

في وظائف عشر ذي الحجة: إن إدراك هذا العشر نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد، يقدرها حق قدرها الصالحون المشمرون. وواجب المسلم استشعار هذه النعمة، واغتنام هذه الفرصة، وذلك بأن يخص هذا العشر بمزيد من العناية، وأن يجاهد نفسه بالطاعة. وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازماً لعبادة مولاه.

فمن الأعمال الفاضلة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في عشر ذي الحجة:

1- الصيام: فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة. لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح في أيام العشر، والصيام من أفضل الأعمال. وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي: "قال الله: كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به" أخرجه البخاري 1805.

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة. فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر. أول اثنين من الشهر وخميسين" أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/462.

2- التكبير: فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر. والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهارا للعبادة، وإعلانا بتعظيم الله تعالى. ويجهر به الرجال وتخفيه المرأة.

قال الله تعالى: (ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام) (الحج: 28). والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما: (الأيام المعلومات: أيام العشر)، وصفة التكبير: الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر ولله الحمد، وهناك صفات أخرى.

والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولا سيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيرا للغافلين، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع.

إن إحياء ما اندثر من السنن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم: (من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا) أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده.

3- أداء الحج والعمرة: إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرم، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب -إن شاء الله- من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم الحج: (المبرور ليس له جزاء إلا الجنة).

4- الإكثار من الأعمال الصالحة عموما: لأن العمل الصالح محبوب إلى الله تعالى وهذا يستلزم عِظَم ثوابه عند الله تعالى. فمن لم يمكنه الحجّ فعليه أن يعمر هذه الأوقات الفاضلة بطاعة الله تعالى من الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة.

5- الأضحية: ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى.

6- التوبة النصوح: ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب. والتوبة هي الرجوع إلى الله تعالى وترك ما يكرهه الله ظاهرا وباطنا ندما على ما مضى، وتركا في الحال، وعزما على ألا يعود والاستقامة على الحق بفعل ما يحبه الله تعالى.

والواجب على المسلم إذا تلبس بمعصية أن يبادر إلى التوبة حالا بدون تمهل لأنه:

أولا: لا يدري في أي لحظة يموت.

ثانيا: لأن السيئات تجر أخواتها.

وللتوبة في الأزمنة الفاضلة شأن عظيم؛ لأن الغالب إقبال النفوس على الطاعات ورغبتها في الخير فيحصل الاعتراف بالذنب والندم على ما مضى. وإلا فالتوبة واجبة في جميع الأزمان، فإذا اجتمع للمسلم توبة نصوح مع أعمال فاضلة في أزمنة فاضلة فهذا عنوان الفلاح إن شاء الله. قال تعالى: (فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين) (القصص:67).

فليحرص المسلم على مواسم الخير فإنها سريعة الانقضاء، وليقدم لنفسه عملا صالحا يجد ثوابه أحوج ما يكون إليه: [فإن الثواب قليل، والرحيل قريب، والطريق مُخْوِف، والاغترار غالب، والخطر عظيم، والله تعالى بالمرصاد وإليه المرجع والمآب (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).

الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة، فما منها عِوَضٌ ولا تُقدَّر بقيمة، المبادرةَ المبادرةَ بالعمل، والعجل العجل قبل هجوم الأجل، وقبل أن يندم المفرّط على ما فعل، وقبل أن يسأل الرجعة فلا يُجاب إلى ما سأل، قبل أن يحول الموت بين المؤمِّل وبلوغ الأمل، قبل أن يصير المرء محبوسا في حفرته بما قدَّم من عمل.


--------------------------------------------------------------------------------

* من كبار علماء المملكة العربية السعودية
شوووق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008, 01:16 AM   #2

لـــمـــ سة حــــ نان
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية لـــمـــ سة حــــ نان

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 5186
التسِجيلٌ : Nov 2008
مشَارَڪاتْي : 5,642
 نُقآطِيْ » لـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond reputeلـــمـــ سة حــــ نان has a reputation beyond repute
افتراضي

جزاك الله خيرا
لـــمـــ سة حــــ نان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008, 03:59 AM   #3

ابتسم
مشرف القصص

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 3051
التسِجيلٌ : Apr 2008
مشَارَڪاتْي : 5,604
دًولتّيَ : دولتي Saudi Arabia
 نُقآطِيْ » ابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond reputeابتسم has a reputation beyond repute
¬» اشجع naser
افتراضي

اختي شوق جزاكِ الله خير الجزاء ع هذا النقل الطيب وجعلة في

موازين اعمالك يوم لاينفع لامال ولا بنون .
ابتسم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008, 08:46 PM   #4

مغرور بس معذور
*غروري سر تألقي*
 
الصورة الرمزية مغرور بس معذور

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 3073
التسِجيلٌ : Apr 2008
مشَارَڪاتْي : 3,778
 نُقآطِيْ » مغرور بس معذور is on a distinguished road
افتراضي

مغرور بس معذور غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2008, 09:45 PM   #5

كلاسيكي
عيوني مميز

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 1818
التسِجيلٌ : Aug 2007
مشَارَڪاتْي : 199
 نُقآطِيْ » كلاسيكي is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا
كلاسيكي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-26-2008, 03:49 AM   #6

مرهف الاحساس
عيوني فلته

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 1197
التسِجيلٌ : May 2006
مشَارَڪاتْي : 125
 نُقآطِيْ » مرهف الاحساس is on a distinguished road
افتراضي فضل أيام عشر من ذي الحجة

فضل أيام عشر من ذي الحجة


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده … وبعد

فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح،
ويتنافسون فيها فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً.
ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها أفضل أيام الدنيا،
وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن لله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرقاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم
وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه الرسالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها.
نسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن الاستفادة من هذه الأيام، وأن يعيننا على اغتنامها على الوجه الذي يرضيه


بأي شيء نستقبل عشر ذي الحجة؟

[COLOR="
Magenta"]حري بالسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة، ومنها عشر ذي الحجة بأمور:[/COLOR]
1- التوبة الصادقة :
فعلى المسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله،ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، يقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون( [النور:31].
2- العزم الجاد على اغتنام هذه الأيام :
فينبغي على المسلم أن يحرص حرصاً شديداً على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة،
ومن عزم على شيء أعانه الله وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله،
قال تعالى:( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) العنكبوت
3- البعد عن المعاصي:
فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته،
وقد يحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه÷ فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فأحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام
وفي غيرها؟ ومن عرف ما يطلب هان عليه كل ما يبذل فاحرص أخي المسلم على اغتنام هذه الأيام، وأحسن استقبالها قبل أن تفوتك فتندم، ولات ساعة مندم
مرهف الاحساس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-26-2008, 02:19 PM   #7

المـشتاق
عيوني ماسي
 
الصورة الرمزية المـشتاق

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 3222
التسِجيلٌ : May 2008
مشَارَڪاتْي : 10,860
 نُقآطِيْ » المـشتاق is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خير
المـشتاق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-27-2008, 01:22 PM   #8

عديل الروح
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عديل الروح

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 3204
التسِجيلٌ : May 2008
مشَارَڪاتْي : 11,210
 نُقآطِيْ » عديل الروح is on a distinguished road
افتراضي

جزيكم خيرآ
عديل الروح غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 07:33 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team