|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
11-07-2007, 01:47 PM | #1 | ||||
|
**..هدية ذهبت الى صندوق النسيان ..**
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما تُهدى إليك هدية غالية الثمن, فإنك تبالغ في حفظ الهدية وصيانتها .. ولكن !! ولكن - ورغم شغفك بها وحرصك عليها - تتسلل إليك الغفلة لتشغلك الأيام عن العبأ والإكتراث بها, فيطوي تلك الهدية النسيان !! وبينما أنت في عز غفلتك ونسيانك, يلوح أمامك ما يذكّرك بتلك الهدية .. فلا توفر جهدا وتبذل كل الأسباب التي تعينك على الحصول على ضالتك .. وبعد جهد جهيد .. قد تجد تلك الهدية الغالية ولكن !! ولكن في غير حالتها السابقة .. كأن تكون مغلفة بكومات من الغبـار !! أحبتي في الله .. أتظنون بأن هناك هدية أغلى من (( نعمة الإسلام )) !! هل هناك ما يستحق الصـون والعناية والحماية أكثر من ( إيمانك ) و ( قلبك ) !! قد تمتد الغفلة والنسيان إلى ( قلبك ) .. ولكن .. تذكر بأن عليك أن تصقل قلبك دائما وأبدا .. ولا يكون ذلك إلا بذكر دائم لله عزّ وجل وإخلاص النية وتجديدها .. تلك هي سبـل العناية بالهدية ( قلبك ) .. فذكر الله يطهّر القلب من أي دنس علق به من جرّاء الغفلة أو النسيان .. م ن ق و ل |
||||
11-15-2007, 11:02 PM | #2 | |||||||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم نعمة الاسلام من أكبر النعم التي أنعم الله بها علينا الاسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لنا فلك الحمد ولك الشكر ياالله " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "" لكن للأسف الشديد أخي الرادر الكثير من المسلمين لا يعرفون هذه النعمة ولا يطبقونها في حياتهم .. لكن علينا قبل فوات الآوان أن نتدارك مابقي من اعمارنا ونجدد التوبة لله تعالى ونخلص له العمل .. وندعوه بأن يرحمنا ويحسن خواتمنا .. أخي الرارد: لك مني كل الشكر والتقدير على الموضوع الأكثر من رائع .. فجزاك الله الجنة ووفقك للخير وأسكنك فسيح جناته وبارك الله فيك ،،، |
|||||||||
11-16-2007, 04:13 AM | #3 | ||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم نعمة الاسلام من أكبر النعم التي أنعم الله بها علينا الاسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لنا فلك الحمد ولك الشكر ياالله " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "" لكن للأسف الشديد أخي الرادر الكثير من المسلمين لا يعرفون هذه النعمة ولا يطبقونها في حياتهم .. لكن علينا قبل فوات الآوان أن نتدارك مابقي من اعمارنا ونجدد التوبة لله تعالى ونخلص له العمل .. وندعوه بأن يرحمنا ويحسن خواتمنا .. أخي الرارد: لك مني كل الشكر والتقدير على الموضوع الأكثر من رائع .. فجزاك الله الجنة ووفقك للخير وأسكنك فسيح جناته وبارك الله فيك ،،، |
||||
11-18-2007, 02:32 AM | #6 | ||||||||||||
|
نعمة الإسلام: لقد أكرمنا الله جلت قدرته، وتباركت أسماؤه وصفاته، بنعمة كبرى، لا مثيل لها في النعم أبداً، إنها نعمة الإسلام التي لا يعدلها أي نعمة، مَن عَقَلَها حقاً عاش في دنياه مطمئن النفس قرير العين:( أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ) [الزمر:22].. (فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ ) [الأنعام:125] . إنه دينٌ كله خير وفضل وإحسانٌ وبر وإخاءٌ وترابط وتراحم، وتواصٍ بالحق، وتواصٍ بالصبر، دينٌ أساسه عقيدة التوحيد، وشعاره المتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، دينٌ في غاية الكمال والجمال والجلال، دينٌ شاملٌ لجميع مصالح البشر في معاشهم ومعادهم، فلا خير إلا أمر به، ولا شر إلا نهى عنه، دينٌ وُضِع من لدن حكيم خبير، ثابتاً خالداً، صالحاً لكل زمان ومكان، صامداً صمود الجبال الراسيات، لا يتغير أبداً مهما كاد له الكائدون، وزاد عليه المبتدعون، وتأوَّلوه في غير ما وُضِع له، أو نالوا من أهله:قال الله تعالى (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )[التوبة:32] . فيا له من نعمة عظيمة يجب عقلها، ورعايتها، وشكرها، وتذكُّرها، والتحدث بها! يا لها من نعمة يَسْعد ويَعِز بشكرها أقوام، ويَذِل بكفرها آخرون. جزاك الله كل خير اخي الردار .. ونفع بك .. ............................ التعديل الأخير تم بواسطة عَذْبَھْہّ ; 11-18-2007 الساعة 02:35 AM |
||||||||||||
11-18-2007, 09:17 PM | #7 | ||||
|
اخوي الرادار ردي لك بسيط .. لا يكون ذلك إلا بذكر دائم لله عزّ وجل وإخلاص النية وتجديدها .. فعلينا أن دائماً أن نذكر الله سبحانه وتعالى في كل أوقاتنا ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) فلا تأتي الطمانينة والراحة إلا بذكر الواحد الأحد الفرد الصمد .. اخوي الرادار لك مني كل الشكر والتقدير .. فعلاً انت مميز كما عرفناك . تحياتي لك
|
||||
|
|