|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
08-03-2008, 03:09 AM | #1 | ||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني وأخواتي أحببت أن اروي لكم بعض السوالف المضحكة التي سمعتها والتي استسقيتها من ذاكرتي ,, وأتمنى أن تنال إعجابكم ( السالفة الأولى ) قبل أكثر من ثلاثين عام ومع انتشار أكياس الشعير بوفرة التي كانت مصنوعة من الخيش وكان هناك احد أهل البادية يعيش في منطقة شبة صحراوية تكثر بها قطعان الحمير , وكان البدو يرمون أكياس الشعير فوق بعضها ولا يسورونها بالشبوك لقلة فيها وكانت الحمير دائماً ما تعبث بهذة الأكياس وتمزقها فصار البدوي كل حين يطاردها حتى تبتعد دون جدوى حتى اشتاط غضباً ففكر في خطة غريبة فما كان منه إلا أن ذهب إلى احد القرى المجاورة ثم اتجه إلى احد الحدادين فأمر الحداد بأن يلحم حديده ممدودة وطويلة في شاصيه الدادسن من الأمام وبوزنيه هو يعرفها هذا البدوي المكار جيداً فأنقلب إلى أهله مسرعاً فعندما شاهد هذه القطعان أسرع إليها فصار يضرب مؤخراتها واحداً تلو الآخر والحمير تركض بسرعة وهي تنهق وتصيح فاتحةً فمها على الآخر , فما كان من الحمير إلا أن اجتازت الشعاب والأودية وابتعدت كثيراً , فارتاح منها هذا البدوي إلى الأبد ******************************************** (السالفة الثانية ) احد القرويين اخبر زوجته في الليل انه ذاهب إلى المدينة المجاورة البعيدة بعض الشيء لإنجاز معاملته المهمة في احد الدوائر الحكومية , وفي الصباح الباكر انطلق بسيارته وعندما دخل في احد الأحياء , شاهد مجموعة من الشباب يقومون بثني حديد تسليح مقاس 12 الصغير , والمعروف ان هذا السيخ طويل , المهم كان الشباب منهمكين بحيث كلما قاموا بتعديله من الأمام انقلب وانثنى , فما كان من البدوي إلا أن أوقف سيارتها فصار ينادي عليهم أن يضعوا بلك في الطرف وهو ممسك بالطرف الآخر فلم يستطيعوا تعديل السيخ المنثني , ومضى الوقت حتى أذن الظهر , فارجع البدوي بخفي حنين إلى قريته وامرأته غارقة من الضحك ******************************************** ( السالفة الثالثة ) واحد كان يتقهوا مع زوجته وزوجته كانت مزكومة فقالت لزوجها : مادريت عن فلان تقصد ولد عمه فقال : علامه يعني ماذا به فقالت زوجته المزكومة : قبلوه الزوج لأن زوجته مزكومة سمعها تقول قبروه فقام الزوج وكان متكئاً مرتعباً فقال : ويش !!!!!!! قبروووه فقالت الزوجة لا اقصد قبلوه في الوظيفة الجديدة ******************************************** ( السالفة الرابعة ) عويض بدوي صغير في السن أقشر دائماً ما يتليقف حتى على أخوانه المشكلة إنه يضربونه في النهاية , عويض هذا ضربه أخوه ثم دعا عليه عويض بالعقرب وفي الليل لدغته العقرب , المهم أن عويض هذا خيل له انه يمتلك ميزة ترعب الأعداء وصار يهدد كل من يتعرض له بالدعاء عليه بالعقرب , وفي يوم من الأيام لاحظت أم عويض تسمر إحدى بناتها فوق احد الصناديق وهي تبكي , وعندما سألتها أمها عن السبب قالت بصوت يملاْه البكاء : عويض دعا علي بالعقرب .. ******************************************** ( السالفة الخامسة ) في أحد المدن وفي وسط احد الأحياء الشعبية كان هناك مسجد صغير لا يصلي فيه إلا اهل الحي وغالبيتهم من كبار السن ويؤمهم احدهم شايب كبير وقراءته متكسرة ودائما ما يخطي وفي أحد الصلوات الجهريه صادف ان مر احد حفظة القرأن وعندما صلى الشايب وقرأ صار يرد عليه في كل مرة حتى سلم فاستدار ذلك الشايب فما كان منه الا اخذ الصف من أوله وهو يحدق بحاجبيه الكثيفتين يبحث عن هذا الرجل حتى رآه رجلا غريبا عن الحي فقال له انت بعدين إذا تبى تصلي معنا خلك ساكت وصل زيك زي غيرك واذا موعاجبك ياكثرها المساجد في كل مكان ******************************************** ( السالفة السادسة ) احد الأشخاص يقول صادفتني سيارات الدفاع المدني مسرعة مع غروب الشمس وخلفها سيارة وانيت وفوق صندوقها مجموعة من الناس وخلفها بعض السيارات متجهين الى المستشفى فقلت الله يستر من هالحادث فعندما رجعت الى المستشفى شاهدت منظراً ضحكت منه كثيراً فلقد رأيت طفل صغيراً يبكي بحرقة بدموعه وبلاويه وهو فوق غطاء كبوت السيارة واصبعه داخل فتحة تمثال السيارة وابوه يهديه وهو يصيح تارة ويبكى مرة اخرى والناس من حوله يحاولون اخراج اصبعه وجائه الدكتور وحاول فلم يستطع , وذكروا له انه من قبل العصر وهو بهذة الحاله , كان يلعب فوق احد السيارات المحطمة والخربة بجوار بيتهم , فشده الفضول وقام بحشر اصبعه فجاء الدفاع المدني وحاول اخراجه ولم يستطع , فقاموا بفك غطاء المحرك والطفل فوقه ثم وضعوه في احد السيارات وجأو به الى المستشفى , وفي النهاية قام احد افراد الدفاع المدني بإخراج اصبعه وذلك باستخدام الشنيور وقام بعمل ثقوب بجانب إصبعه ثم قام بفك الفتحة بمقبض لقص الحديد , والحمد لله انه خرج معافى ******************************************** ( السالفة السابعة ) في بدوي جاله ولد فقال البدوي انا سميته مخرب فذهب في الصباح الى مديرية الأحوال المدنية لتسجيل هالولد بإسم مخرب فلما سأله الموظف عن الأسم قال : سميته مخرب قال الموظف وقال اسحب كلامك وغير اسمه ,, هذا اسم غير لائق اقترح عليك ان تسميه مخلد بدل مخرب فرفض هذا البدوي فقال الموظف سوف تتعرض لعقوبة المسألة والتوقيف ,, فعندها هز رأسه البدوي فقام الموظف وكتب اسم الولد مخلد فلما ذهب البدوي وعندما وصل الى باب المكتب قال للموظف بغضب ها والله العظيم انه مخرب ******************************************** ( السالفة الثامنة ) احد الشباب جالس في مجلس ويتفاخر بين الشباب بمقناصه مع احد افراد الطبقة المرموقة جدا وكان يقص لهم رحلة مقناصهم داخل الوطن وقال وصلنا الى المكان الفلاني ثم نمنا في المكان الفلاني وفي الصباح ركبنا سيارتنا ثم مرينا احد المحطات لكي نشتري فطور فأخذنا الخبوز والقشوط والعسول والجبون ,,, يقصد مجموعة من الخبز والقشطة والعسل هو عارف ان هالنواشف ماتسوى في رحلة صيد مع ناس آكابر وقام يفخم في القشوط والعسول والجبون ******************************************** ( السالفة التاسعة ) كانت الأم تعد وجبة السحور في رمضان وكان ولديها صغيران في السن وأرادت ان يصوموا معهم وخافت ان ينامو قبل الفجر لإنه اذا ناموا فمن الصعب إيقاضهم عند الفجر للسحور , فشجعتهم على لعب لعبة ( الكيرم ) فصارو يلعبون حتى غلبهم النوم فلما وضعوا السحور وهو عبارة عن كبسة بالرز واللحم في صحن , قامت بإيقاظهم ولم تستطع حتى استيقظ احدهم والآخر يصيح ويقول اريد ان انام وامه تشده وهو مغمض عينيه ولا يستطيع الأكل ومع كثر الإلحاح قام الولد الصغير وهو يتخيل ان امامه حجر الكيرم وقام بنبل حبة الرز فوق الصحن يعتقد انه لازال يلعب الكيرم ******************************************** ( السالفة العاشرة ) في مدرسة نائية كان هناك طلاب منازل في قاعة الإمتحانات وكان احد التلاميذ البدو يحاول في حل سؤال عجز فيه ومر عليه المراقب الاستاذ وكان من الجنسية المصرية والسؤال هو ماذا تفعل بعد الطعام والإجابة هي ان يفرش اسنانه بالفرشة والمعجون فأراد المصري ان يساعده ويوضح له فقال المصري ماذا تفعل بعد ان تأكل , والمدرس يشير باصبعه الى فمه فقال البدوي : أعرش يقصد بذلك انه ينزع اللحم باسنانه من عظام الأكل ******************************************** ( السالفة الحادي عشرة ) واحد رب أسرة جاء من السفر الى البيت وهو منهك مصدع راسه توجعه وجلس في حوش المنزل وهو مصدع ويتقهوا وزوجته وعياله جالسين عنده وكان في الحوش بعض الأكياس النايلون وهي تطير بحركة دورانيه بفعل الرياح , فكلما نظر اليها اوجعه رأسه , فقال لولده اوقف هذا الكيس فقام الولد بملاحقة الكيس وهو يدور معه ولا يمسكه فقال الرجل قبل قليل نبى واحد يمسك الكيس والآن من يمسك الكيس والورع ******************************************** ( السالفة الثاني عشرة ) مدرس يدرس في قرية بها قبيلة معينة معروفه وفي أحد فصول الصف الثاني الابتدائي كان الدرس بعنوان ( أسرة أحمد ) قام المدرس بترديد عنوان الدرس والتلاميذ يرددون معه ثم امر كل واحد بإن يذكر عنوان الدرس اللي هو ( أسرة أحمد ) كلهم رددوا حتى وصل الى تلميذ نحيف صغير في ركن الفصل وقال هذا التلميذ ( أسرق أحمد ) فإستغرب المعلم وعندما سأله عن اسمه ذكر له اسمه واسم قبيلته المشهورة بالسرقه , ******************************************** ( السالفة الثالثة عشره ) واحد كان في مستشفى عام ولاحظ كلما طلع الزوار من الغرفة كانوا يضحكون فقام وذهب الى تلك الغرفة ووجد شخص مرفوع اليدين والرجلين وعليه جبيرة من أثر الكسور , وبعد ان سلم عليه قال له ياأخي ان استغربت من الناس اللي يطلعون من عندك وهم يضحكون فقال وهو يبتسم قصتي غريبة ومضحكة فاأنا كنت نائما في البلكونه في الدور الأول وحلمت ان هناك باص واقف وركبت معه ثم انطلقوا وبعد مسافة ٍ معينه اذا بلوحة مكتوب عليها الجنة 30 كلم ثم بعد ذلك مشينا واذا بلوحة آخرى مكتوب عليها الجنة 20 كلم ثم بعد ذلك مشينا واذا بلوحة آخرى مكتوب عليها جهنم وسهم الى اليسار فما كان من سائق الى وان انعطف الى اليسار جهة جهنم تاركاً طريق الجنه فقمت وقلت له ياخي ارجع انا ابغى الجنه فقال لا لن ارجع فقلت له اذا وقف فقال ماني بموقف قلت ماودي اروح لجهنم قال لي تبي تطمر اطمر فقفزت من الباص ولم اصحى الا وان على الآسفلت اسفل العمارة مكسر , ******************************************** ( السالفة الرابعة عشره ) رجل معه اطفاله الصغار وزوجته مسافرين من الصباح الباكر وهم في السيارة والزوجة تقول لزوجها الصغار يتضورون جوعاً ابحث لنا عن فطور , والرجل منطلق بسيارته وهو يقول قدام قدام ان شاء الله حتى انتصف الصباح , ووقف منتصف الطريق وكان هناك بعض الزهور البرية في الطريق ونزل الصغار وآخذو منها ثم ركبوا السيارة وانطلق الرجل , بعذ ذلك صاحت احدى بناته وقالت اخي يأكل الورد وكان منظرالطفل الصغير مضحكاً وفمه مع الجانبين ملونين من الزهور ، فقالت الزوجة بغضب من يلومه ذابحه الجوع ******************************************** ( السالفة الخامسة عشره ) احد الأشخاص ذكر لي انه دخل الى احد البقالات وكان البائع من اليمن واذا بمصري واقف يقلب في المجلات الرياضيه المعروضة وقال اليمني مازحاً انتم المصاريه وش عرفكم بالكورة ما تعرفون ولاحاجه في الرياضة , المصري ترك اليماني ونظر الى الرجل وقال أحسن فرقتين في العالم البرازيل واليمن معروفة دي فصار اليمني يتكلم بكلام غير مفهوم من القهر على هذا الرد القوي ******************************************** ( السالفة السادسة عشرة ) اذكر قبل اكثر من عشرين عام قرأت مجلة قديمه , وكان هناك خبر مفصل عن نهائي كرة القدم في اليمن بين فريقين متنافسين وفي سياق الخبر قال مراسل المجلة في اليمن المباراة كانت مثيرة وممتعه لكن عكر صفو المباراة بعض الأعيرة النارية من قبل الجمهور ******************************************** ( السالفة السابعة عشره ) قديماً جداً كان المدرسين المصريين يتكاثرون في اليمن ومن سوء حظ بعضهم , كان المدرسين المصريين يدرسون في مدارس في قرى قبلية تكثر بينهم الحروب , والمعروف ان القبائل اليمنية يملكون مدافع وأسلحة ثقيلة , وفي احد الحروب كثر القصف بين قريتين عندها سقطت قذيفة على المدرسة وقتلت المدرس المصري , عندها قام افراد القبيلة بالانتقام وذلك بقتل المدرس المصري في القرية التي قتلت مدرسهم المصري ثأراً له ******************************************** ( السالفة الثامنة عشره ) ثلاثة من المدرسين كانوا مسافرين على طريق الرياض قادمين من مدينة عملهم ومتوجهين الى أهاليهم وعندما حان وقت صلاة المغرب وقفوا يصلون واحد منهم تقدم وصلى ,, تعرفون الشباب يمونون على بعض وطوال الرحلة ضحك وفرفشة ويوم سلم وخلص صلاته الأمام قام وتشقلب وهو جالس على قدام وناظر الا وشياب اثنين منظمين الى الصفوف ويطالعون فيه مستغربين وشاكين في قواه العقلية وخوياه يضحكون منه بشده وهو متحرج بالحيل ******************************************** ( السالفة التاسعة عشره ) قبل ما تجي الجوالات كان واحد معزوم عند معزبه في شقة في أحد العمائر وعندما امتلئ المجلس كان واحد اسفل ينتظر الضيف يبيه في موضوع مهم للغاية فنزل الضيف الى رفيقه في الأسفل ,, بعد ما انتهى من مقابلته صعد الضيف يبي معزبه ودخل الى المجلس والناس اللي في المجلس كلهم يطالعون فيه باستغراب شديد وهو يناظر فيهم مستغرب ايضاً لإنه اول مرة يشوفهم في حياته حتى معزبه مختلف عليه , والحقيقة المضحكة ان صاحبنا غلطان ودخل في شقة في الدور اللي أسفل وهو معزوم في الدور الثالث وطبعاً نفس تفصيل الشقق متطابقة , واستغراب الناس منه لإنهم شاهدو الرجال يدخل طوالي ولا سلم ولا شيء وقعد , بعدها قام الرجل يوم عرف انه غلطان وقال ان معزوم فوق اظن اني غلطان مع الحاح المعزب اللي اسفل بإن يجلس للعشاء لكنه اعتذر بشدة وخرج وهو محرجأً ******************************************** ( السالفة العشرون ) احد المصريين كان يتعارك مع احد الخليجين في احد الدول الخليجية المهم ان هذا المصري بعدما جأت الشرطة واخذته والخليجي يتكلم ويبرر موقفه والمصري ساكت حتى دخلوا على ضابط المخفر وصار الخليجي يتكلم والمصري ساكت وفي الأخير قال المصري شتمتني قلنا نعديها ما عليش شتمت بلدي قلت ماعليش عديها لكن بتشتم الراجل الطيب دا ليييييييه ,, وهو يشير الى صورة الرجل الأول في الدولة التي كانت معلقة في الحائط , عندها ارتعب الخليجي وصار يحلف وينكر ******************************************** ( السالفة الواحد والعشرون ) في خميس مشيط كان هناك محل غاز يبيع على الناس والمحل ماشي كويس , لكن عمال المحل أصبحوا كل يوم يفقدون أنبوبة او اثنتين في اليوم , صاحب المحل شك في عماله خاصةً ان المحل يغلق إغلاقا محكماً بسلاسل والأقفال وبعد ان ازداد النقص وتضجر صاحب محل الغاز كثيراً قرار صاحب المحل ان يكتشف هذا الفاعل وهو محتار ما يدري هذا جني ولا ايش , المهم قام صاحب المحل ولبس ثوب اسود تخبأ بين الأنبوبات وصاحب المحل يترقب وفجأة ً شاهد خطاف يتدلى من سلسلة طويلة وناظر الا وهذه السلسلة متدلية من احد العمائر الطويلة السكنية , فأسرع الى مخفر الشرطة وقام بالتبليغ وعند مداهمة الشقة وجدوا شلة شباب وعندهم اكثر من عشر أنبوبات والباقي بايعينهن ******************************************** ( السالفة الاثنان والعشرون ) مجموعة من الشباب اول ما وصلوا الى مطار القاهرة وعندما ركبوا مع احد سائقي التكاسي الثرثارين ,,, المصري سأل الشباب قال انتم من فين قالو حنا من الدولة الخليجية الفلانيه وهم يكذبون عليه وقالوا وش رايك في شباب الدولة الخليجية الفلانية قالهم لا دول ..... وهمه ...... سيبك منه ....... وهو يشتم ويسب في شباب هالدولة ,, وعندما وصلوا الى مكانهم ونزلوا قالوله ترى حنا كذبنا عليك وحنا كنا من الدولة اللي تسبها وتشتمها قال المصري وبسرعة انا كنت عارف بس كانت عاوز اعرف ردتك فعلكم ******************************************* ( السالفة الثالثة والعشرون ) واحد دائما اذا نام يصحي في آخر الليل ويسوي حركات غريبة وفي احد الليالي في شهر العسل كان يغط في نوم عميق وزوجته نائمة بجانبه وفجاه قام جالسا فنظرت إليه زوجته فنظر اليها بعيون يملأها الخوف والغضب وقال لها اصصص واشار بإصبعه الى فمه وقال الريجيل في المجلس يقصد بذلك إنهم حراميه فقالت الزوجة : ياويلي ويلاه ياويلي ويلاه فما كان منه الا ان مال الى فراشه ونام ******************************************* ( السالفة الرابعة والعشرون ) صعيدي مصري يعيش في أحد القرى ويشتغل في حفر القبور وهو المتخصص في هذة القريه في أحد الأيام كان يمشي بجانب الشارع الرئيسي وفجأة مر به احد الصبيه على ونيته وفحط عليه , فغضب الصعيدي ووقف ونظر اليه وهو يبتعد وقال بلهجته الصعيديه حيدوبوك أهلك وهافحر أبرك يعني هايجوبوك او يأتو بك اهلك واحفر قبرك ***************************************** انتهى تحياتي |
||||
|
|