إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > قسم الملتقيات العامة > الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-21-2005, 06:47 PM   #1

جروح مستبده
عـيـونـي

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 795
التسِجيلٌ : Dec 2005
مشَارَڪاتْي : 49
 نُقآطِيْ » جروح مستبده is on a distinguished road
افتراضي (¯`·._)(اكلة المغافير (والنفاق ..والحقد..والطعـن بالظهر)بقلم جروح مستبده )(¯`·._)

(¯`·._)(اكلة المغافير (والنفاق ..والحقد..والطعـن بالظهر)بقلم جروح مستبده )(¯`·._)

--------------------------------------------------------------------------------


‹(`· بسـم الله الرحمن الرحيم ·`)›

‹(`· السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــــــــــــــــاااتة·`)›


بــــــــــــــــــــــداية سوف اتحدث عن هذه الامور الا وهي الحب في الله ؛؛؛ الاخوة ؛؛؛الصداقة ؛؛؛الغيرة؛؛والنفاق

و هو االامــــــــــــر الاهم في الموووضوع اللذي يحول كل هذه الامور للعكس

(¯`·._)(الحــــب في الله )(¯`·._)

====================================

الحب بمعناه الواسع هو الود، والنفس البشرية تواقة إلى هذا المعنى الإنساني السامي الذي يبعد بمعناه الروحاني كل البعد عن المعنى المادي الملموس الذي يتجسد في الملامسة أو المعانقة...إلخ من الأمور المادية، وفي نفس الوقت فإن هذه الأفعال لا تمت لسياقنا الحضاري بصلة. فالحب هو تلك الطاقة التي يُقبل بها الفرد على الحياة، سواء في مدرسته أو جامعته أو مكان عمله أو حتى مع أسرته، فلماذا نحدد لهذه المشاعر يومًا محددًا إلا إذا كنا قد فقدنا تلك المشاعر في حياتنا اليومية، فكم أستغرب حين أرى زوجا وزوجته يحتفلان بهذا اليوم، فهل اختزلت كل أيام السنة وما فيها من مشاعر وتراحم؟ أين مشاعر الود الدائمة المتدفقة بين هذين الزوجين، حين أقرأ قول الله عز وجل {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (الروم:21) إن الحب هو السكن ومن السكن تأتي السكينة ومن السكينة تتولد المودة والرحمة بين الزوجين.

=================================

الحب في الله: أن يحب المؤمن أخاه المؤمن.. لا يحبه إلا لله تعالى.. لا يشوب هذا الحب طمع مادي، ولا مصادفة عارضة، ولا نزوة هوى، ولا نفاق اجتماعي، أن يحب الإنسان أخاه الإنسان لله، لا لمصلحة دنيوية، أو لقرابة دموية، أو لوحدة وطنية أو رابطة قومية، أن يحبه لله وفي الله، وإذا ملأ الإيمان نفوس الناس وتمسكوا بأحكام الإسلام العظيم وبلغت روابطهم هذه الدرجة من الإخلاص تغير وجه الحياة وأصبحت حياتنا يسودها الحب والطمأنينة والسكينة، وعندئذ لن نحتاج إلى يوم لنتذكر فيه حب بعضنا البعض {إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} (الرعد: 11}.

إن الحب في الله: لا يتيسر إلا للذين آمنوا، وصفت نفوسهم، وزكت أرواحهم، وطهرت قلوبهم، وغمر نور الإسلام عقولهم، فصلحت أعمالهم، وسمت أخلاقهم، فاستحقوا أن يدخلوا الجنة بغير حساب…

وإن الحب في الله: ليس رهبانية ولا اعتزالا.. بل هو حياة اجتماعية في أسمى معانيها، هو أن نتفانى في خدمة الناس، حيث نحرص على هداية الضال، وإرشاد المنحرف، ونصح الفاسق، واستتابة الفاجر… أن ندافع عن المظلوم ونقاوم الظالم... أن ننتصر للمقهور والمستضعف. هذا هو الحب الذي نبنيه في نفوسنا، ونعلمه لأولادنا، ونجتهد أن نشيعه في مجتمعاتنا ليتحول إلى سلوك عام تحيا من خلاله الأمة وتعود إليها عزتها وكرامتها.

وإذا كانت الجنة لا تُنال إلا بالإيمان الذي يستقر في القلب وتصدقه الجوارح، فإن دخول الجنة من غير حساب لا يكون إلا بالحب في الله، وهو أعلى مراتب الإيمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا...". اللهم ارزقنا حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا منك، ويقول الله عز وجل في حديث قدسي: "المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء".
============================================

وقد راعى ديننا الحنيف أهمية إشاعة روح الحب بين الناس في المجتمع، فقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: "تبسمك في وجه أخيك صدقة"؛ تشجيعا على إشاعة روح الحب والود بين الناس، هذا هو الحب الذي نحتاج إليه في كل يوم من حياتنا، ولا حاجة لنا بأن نخصص له يوما بذاته؛ لأنه مزروع بنفوسنا ويحيا ما بين صدورنا وظاهر في سلوكنا وهو روح حياتنا، والحقيقة أن الإنسان المسلم لا يمكن له أن يحيا بدون حب فهو يحب لله وفي الله.
----------------------------

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم:
ثم أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكاً، فلما أتى عليه.
قال: أين تريد؟
قال: أريد أخاً لي في هذه القرية.
قال: هل لك عليه من نعمةٍ تربها؟
قال: أنى أحببته في الله عز وجل.
قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه.
رواه مسلم
=============

(¯`·._)(الأخوة في الأســـــــــلام)(¯`·._)

••––––••––––••––––••••––––••––––••––––••

الأخوة في الإسلام تشمل كل فئات المجتمع، فليس هناك فئة من الناس أعلى من أن تؤاخي الآخرين، ولا فئة أهون من أن يؤاخيها الآخرون، لا يجوز أن يكون المال أو المنصب أو النسب، أو أي وضع اجتماعي أو مادي أو غير مادي سببًا لاستعلاء بعض الناس على بعض.
فالحاكم أخو المحكوم، والراعي أخ لرعيته، وفي الحديث: "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم، ويصلون عليكم (أي تدعون لهم، ويدعون لكم) وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم" (رواه مسلم عن عوف بن مالك).
والسيد أخ لعبده، وإن أوجبت ظروف خاصة أن يكون تحت يده. وفي الصحيح: "إخوانكم خولكم (أي خدمكم) جعلهم الله تحت أيديكم، ولو شاء جعلكم تحت أيديهم، فمن كان أخوه تحت يده، فليطعمه مما يأكل، ويلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم من العمل ما لا يطيقون، فإن كلفتموهم فأعينوهم" (متفق عليه عن أبي ذر).
والأغنياء والفقراء، والعمال وأرباب العمل، والملاك والمستأجرون، كلهم إخوة بعضهم لبعض، فلا مجال - -في ضوء تعاليم الإسلام- - لصراع اجتماعي، أو حقد طبقي.

=============================================
ليتنا نعود لشريعتنا الغراء.. ونحاول أن نقف وقفة نواجه فيها أنفسنا ومشاعرنا.. هل حقا نحن نحب بعضنا البعض؟ هل حقا الأب يحب أولاده، والأم تحب أولادها، والزوج يحب زوجته، والزوجة تحب زوجها، والإخوة يحبون بعضهم البعض، وزملاء الدراسة والعمل هل هم متحابون في الله حقا؟ وما هي معايير ذلك الحب وما هي أسسه وشروطه لكي نعيش حياة يسودها الحب بدلا من أن نحتاج يوما واحدا نتذكر فيه مشاعرنا تجاه بعضنا البعض وحقوقنا تجاه بعضنا البعض؟

============================================

(¯`·._)(الصــــــــــــــــــــــداااقة)(¯`·._)

••––––••––––••––––••••––––••––––••––––••

الصداقه كنز لأيفنا لمن يحافظ عليها
======================================

الصديق هو من يحافظ على الصداقه ويحترم صديقه اللي يعزه وأفضل صديق من كانت صداقته فالله كي تكون الصداقه مبنيه على الإحترام وثقة الصديق بصديقه وتأكيد له من أن صديقه لن يخونه ولن يفشي أية أسرار قالها له
وخير صديق لي هو من أتعلم منه مالم أعلم ويتعلم مني مالم يعلم في ظل ما يمكن قوله من خلال تبادل الأراء عندالنقاش والتعارف معه ولكن بإحترام متبادل دون الخوض في ما يخل بالكرامه وعاداتنا العربيه لأني أرى بهل الأيام أشياء كثيره مخله بعادات العرب مستقاه من الشرق والغرب مما خرب ودمر علينا المصداقيه والثقه بين الأصدقاء .
=======================================
كم جميله الصداقه والاجمل انت تكون صداقه حقيقيه وقويه
لا يحدها مكان ولا زمان بالرغم من الماسى الموجوده فى العالم والمصائب التى تحلى بنا كل يوم
فالجميل انه فى وسط ذالك تولد صداقه حقيقيه
-----------

الصداقه الحقيقيه:-

حروف هذه الكلمة اعجبتني فماذا تعني ؟؟؟
ص : الصدق .
د : الدم الواحد.
ي: يد واحدة .
ق: قلب واحد.

....................

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس.

الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك.

الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر.

الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما.

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح.

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك.

الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه.

الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه.
============================================


(¯`·._.·(الـــنـفــااااق )·._.·°¯)


‏حدثنا ‏ ‏سليمان بن داود أبو الربيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن جعفر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏نافع بن مالك بن أبي عامر أبو سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا وعد أخلف

------------================-------------------------

(¯`·._.·(الغيــــــــــــــــرة )·._.·°¯)

عن جابر بن عتيك: أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يقول: "من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغضه الله، فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة، وأما التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة. [رواه أبو داود].


الغيرة أنواااااع نتحدث عن النوع المهم في الموضوع

(¯`·._.·( الغيرة المذمومة )·._.·°¯)

والغيرة / هي انك تغير من صديق .. من نجاحه او من جماله .. او من حقد او من حسد

وليست الغيرة على الاعراض فحسب للغيرة مواضع كثيرة وحبيت اضرب مثل عن الغيرة المذمومه

عن أبي سعيد الخدري قال: كان فتى منا حديث عهد بعرس، قال: فخرجنا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بأنصاف النهار يرجع إلى أهله، فاستأذن يومًا فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ عليك سلاحك فإني أخشى عليك قريظة، فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع، فإذا امرأته بين البابين قائمة، فأهوى إليها الرمح ليطعنها به، وأصابته غيرة، قالت له: اكفف عليك رمحك، وادخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني، فدخل فإذا بحية عظيمة منطوية على الفراش، فأهوى إليها بالرمح.. [رواه مسلم].

فالغيرة لا تعني سوء الظن بالصاحب.
===================================

أخواني __ أخوااتي اعضاء ومشرفي ومراقبي وزوار منتدانا الغالي

أنا واعوذ بالله من كلمة أنا لم اكتب هذا الموضوع من فراغ لكنه جذبني وشد انتباهي لما يحدث في هذا الزمان

وحدث لي شخصيـــــاَ مع صديقة لي واخت وحبيبة في الله مع العلم والله يشهد اني لا احقد ولا اكرة واحب جميع الناس

ولا افرق بينهم ومع ذلك للان احبها واقدرها لكن تغيرت نظرتي لها لماذا فعلت بي هكـــــــــــــذاااااا

وحبيت ان اكتب عنه

لماذا الشخص او با لمعنى الاصح الصديق... الاخ..... الحبيب لك في الله

تحبه وتخلص له وتــــــــــــــداافع عنه وتحتــــــــرمة وتقــــــــــــــدرة وتكن له محبه خاصة عن غيرة من الناس

ودائما معك تساندة تقدم له العون ترشدة تنصحة00000 يسلم عليك ويرحب فيك وغيرة وغيرة من الكلام المعسوول

وفجاءة يتحول الى ذئب بشري

يتكلم عليك يطعن فيك في الظهر يغير منك يحقد عليك يتكلم من وراءك بسوء ينافقك

س 2 بالله عليـــــــــــــــــكم هل أنا اذنبت عــندما احببته في الله ام اذنبت عندما صادقتة ام اذنبت عندمااعتبرته اخ ؟؟

س1 لماذا ينافق ؟؟؟ ولماذا . يكذب ...؟؟؟ .ولماذا يطعن ويتكلم من الخلف بسوء ؟؟

س3 ماشعوركم تجاة من يفعل ذلك مع انك اخلصت له في كل شيء ؟؟

س4 / هل تسامح هذا الشخص ام تفعل به كما فعل بك ؟؟

س5 مالنصحيه التي تقدمهاا لمن فعل ذلك ؟؟

س6/ هل الأخوه في هذا الزمان أصبحت مجرد كلمات نسمعها ولا نعمل بها؟؟

س7/هل الغيره أصبحت سمه من سماات بعض البشر ويتفنون في التعبير عنها ؟

س8 هل النفاق صفه محببه ؟؟

احبائي اتمنى الكل يشارك في الموضوع ويدلي برأية للأفــــــــادة


ملاحظة / ( 2 ) المغافير واحدة : مغفور ، صمغ حلو كريه الرائحة ، ينضح من شجر العرفط ، والعرفط

شجر الطلح . وهذا للتشبيــــــــة لكل واحد يفعل هذه الأمور

تقبلووا ودي


‌‌‌¨°O.O ( جروح مستبده )O.o°"
جروح مستبده غير متصل   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 05:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team