وزير التربية الأمير فيصل يستقبل أعضاء اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات المملكة

[الرمز العيوني]

استقبل وزير التربية والتعليم صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود في مكتبه بوزارة التربية والتعليم ظُهر يوم أمس الثلاثاء الثاني والعشرين من شهر

صفر للعام 1430 هـ ، الموافق للسابع عشر من فبراير 2009 م أعضاء اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات المملكة .

وقدم أعضاء اللجنة الإعلامية خطابات تهنئة لسموه يحفظه الله بالثقة الملكية الغالية بتعيينه وزيراً للتربية والتعليم ، حيثُ تضمن خطاب التهنئة عبارات الود والثناء لسمو الأمير .

وذكر المُعلم فهد الشهري عضو اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات المملكة أنه وزملاءه أعضاء اللجنة الإعلامية " فهد الحقباني و إبراهيم شراحي ومحمد طوهري "

تشرفوا ظُهر أمس الثلاثاء بالسلام على وزير التربية والتعليم صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وتهنئته بالثقة الملكية الغالية بتعيينه وزيراً للتربي
ة
والتعليم ، مُشيراً إلى انه في بداية الاستقبال عرفَ بنفسه وبزملائه أعضاء اللجنة الإعلامية ، ثم قال لسموه : ( نُهنئك باسمي وباسم اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات

المملكة العربية السعودية ، وباسم كافة المُعلمين والمُعلمات في الميدان التربوي على الثقة الملكية الغالية من والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز

يحفظه الله ، ونسأل الله أن يوفقك بتوفيقه وأن يجعلك خير خلفٍ لخير سلف ) ، ثم أجابه سمو الأمير فيصل قائلاً : أشكر اللجنة الإعلامية ، وأشكركم ، وأشكُر جميع المعلمين والمعلمات .

من جهة ٍ أخرى قدم أعضاء اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات المملكة بعد زيارتهم لسمو الأمير فيصل خطابات تهنئة أخرى إلى معالي الأستاذ فيصل بن عبد الرحم

ن بن معمر نائب وزير التربية والتعليم ، وكذلك إلى معالي الدكتور خالد السبتي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين ، والى الأستاذة نوره الفايز نائب وزير التربية

والتعليم لشؤون البنات ، كما قدمت اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومعلمات المملكة خطاب شُكر وتقدير إلى معالي الدكتور عبد الله بن صالح العبيد وزير التربية والتعليم سابقاً .

وعلى صعيد مطالب المعلمين والمعلمات قامت اللجنة الإعلامية لمُعلمي ومُعلمات المملكة عبر موقعهم الرسمي بالتنسيق مع المسئولين هُناك من أجل القيام بزيارة أخرى

لوزير التربية والتعليم صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود لطرح مطالبهم على سموه وسيكون أبرزها قضية المستويات الوظيفية .