الحملة مالها وماعليها

[أبو طلال]

كتبت كم رد لكم موضوع عن الحملة وهذا أنا أجمعهم هنا

والأخوة الي عنده كلمة عن الحملة يكتبها بكل أريحية .

---

الحفل كان طيب وأعطيه 8 من عشرة
ماتميز به هو تغيير المعتاد من التقليدية في الحفلات
مشاركة الشقيق والمراح والجرن في الحفل
من تواجد ومشاركة في التقديم والفقرات والكشافة

تكريم سكرتير اللجنة شخصيا لجهوده وربي أنه يستاهل وشكرا لكم لهذه اللفته

في الحملة شي جدا رائع وهو تواجد كل اللجنة من رئيس وأعضاء ومتعاونين في مقر الحملة من بدايتها إلى إنتهاءها في الأيام كلها

طيب
الحضور كان قليل
لا مدراء مدارس ولا مدرسين ولا رجالات العيون حضروا
لا في الحفل ولا في الحملة ككل


هههههههههههههههههههه مو مشكلة ولا يضر أن يكون الملتقى في الحفل
يستلم شهادة شكر وتقدير كأول موقع وفي عرض الصور يكون الثاني
عادي يعني مو مهم لكن ضحكت كثير من هالحركة

---

لاننسى تواجد مدير المركز الأستاذ عبدالهادي العجمي وأيضا مشاركته في التبرع نثمن هذا له ونقول له شكرا من القلب

تواجد شرائح متعددة من المجتمع وأيضا من المقيمين شي يفرح كثيرا

الكشافة مثل العادة لهم دور كبير جدا في كل محفل لهم منا كل التقدير والإحترام

الإبتسامة وأخذ كل رأي بجدية وتسهيل الإجراءات والتنظيم كان له أثر طيب في نفوس المتبرعين

مشاركة المكتب التعاوني وهيئة الأمر والمستشفى أعطى للحملة بعد آخر

---

وآتي الآن على فقرة القصيدة في يوم إفتتاح حملة التبرع الثانية
وهي من خلال الشاعر الشاب سطام الكليب وهو شاعر جزل وتعجبني جدا قصائدة وله أسلوبه الفذ وشهادتي فيه مجروحة
وما أتطرق به عن فقرة إلقاء القصيدة الشعرية في الحفل الخاص بالتبرع هو فقط في نوع القصيدة أو المحور الذي إحتوته القصيدة
وهو بلاشك محور مهم جدا خاصة وأنا تطرقت لشخصية عزيزة على المجتمع العيوني واعني به الشيخ وسمي الكليب ربي يحفظه ويطول بعمره

كانت قصيدة مدح وثناء للشيخ وسمي الكليب وهي بلاشك قصيدة عظيمة لموضوع عظيم في شخص عظيم
ولكنها إقتصرت على مدح الشيخ وسمي وهو أهل للمدح ولكن المناسبة هو من يحكم
أقصد أن المناسبة هي حفل خاص عن مناسبة التبرع بالدم والذي كانت تحت رعاية جمع من رجال المجتمع العيوني وكذلك من بعض الشخصيات المعنية والذين كانوا يد عون في إنجاح الحملة ، فالقصيدة إختزلت التمجيد في شخص واحد دون التطرق للبقية وهم أيضا يستاهلون لما قدموه من جهد طيب ومال مبارك .

وأيضا كانت هناك قصيدة أخرى وهي مشاركة وجدانية طيبة للغاية ولكن ليس هذا مكانها في العرض .

أما عن الشيخ وسمي الكليب ربي يحفظه فهو يستاهل تكريم خاص من رجالات العيون على غرار مايتم عمله بين الحين والآخر لبعض شخصيات المجتمع العيوني الذين يبرزون في نشاط معين فيتم عمل تكريم لهم .
وتكريم شخصية مثل الشيخ وسمي أمر يحتمه علينا رد الجميل لصاحب الجميل ويفرضه العرفان لمايقدمه للكل في مناسبات عديدة وفاعليات كثيرة إجتماعية وثقافية ورياضية وخيرية .

وإن شاء الله تعالي يتم هذا التكريم قريبا على يد رجالات العيون ، أدعو كل الإخوة الكرام أن يبادروا في عمل هذا التكريم ولعل الشيخ محمد الفالح يقوم بالمبادرة هذه .

---

أسغربت أشد الإستغراب من عدم تواجد مدراء المدارس في حفل الحملة ولا تواجدهم في اليوم الأول لها
وأيضا المدرسين لم يكن لهم أي أثر

تواجدهم له أثر كبير جدا جدا
الصورة تغني عن الف خطاب بليغ

فلو كان مدير مدرسة متواجد والطلبة يرونه من أوائل المشاركين في الحملة ومن ضمن الذين تبرعوا لكان أمر هذا الحدث طابع في مخيلة الطالب .

لم أرى مدير مدرسة إلا إثنين فقط في مزرعة وسمي
هل هناك عذر ما
لعل تواجده في حفل الإفتتاح له عذره
لكن أثناء التبرع لايكون متواجد ولو صوريا