|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-19-2010, 04:53 AM | #1 | ||||||||||||
|
❤| مُنحتَ أرواحاً ツ , بإذنهَ لنْ تنثِنيَ , لنْ تنحَنيِ , لنْ ترَكننَ✿
فضلاً ونعَمِة , خيرً وتَوِفيَق ’ مٌنحِتَ أرواِحاً بإِذَنهِ لنْ تنثني , لنْ تنحَنِي ,لنْ تَركننَ ’ سّترويَ فيِ الخليقَة مِن يشَكوا الظِمأ وتنَير هذِا الكون ’ إنِ هَو أظلِم ! وتسَعىِ لِ تِكوَنَ قُرآناً يمِشيَ وإسِلاماً يُري , تهِدي الحِيارَى وتُسَعد’ تٌعيِن أروَاحاً غلِبهَا بؤسِها لِ تَجفَئ بِ ثَوب الألَم و تنِشدَ الكِون الأمل ثِم تحَلقِ منِتشَيِة تردّد ’ مالَي سوىَ نفسِ تعَز علِى الشَرىَ ’ ......................................قدَ بعِتهَا لله والله إشتِرى ’ أخُيِ~ ألمَ تفكَر/يَ يوِماً بِ مَاذا سِتخدمَ/يْ أمتكِ ؟ كيف تضعَ/يَ بصمتكِ , حتَى تبِقىَ علِى مَدىِ السنَينِ ؟ ضَع/يَ هدفكِ , خطط لِ حياتكِ , إصنع/يَ إنجازك’ لآ تمنع/يَ نفسكِ من المٌتِعه , لكن إسِتغَلَ/يْ وقتكِ’ وأعدكِ , سَتحِصدَيْ ما يرضيكِ’ سَأروِيَ لكم هذَه القِصة قرأتُها فِي إحدَى المُنتِدياَتِ ’ كان هناكَ طِفلً صِغيَر يعيِشُ فِي قرَيةً متِواضَعِة ومَن عائِلـةً فقِيرَة , قالَ لأستِاذهَـ يوِماً : يَا أستِاذ أريدَ أنِ أصُبحَ رئيسِ أعظَم قِوة علَى الأرِضَ ’ ضحِك الأستاذ , و سَخر منِه الطَلابَ , فقال لهَ الأستِاذ : كُن واقعياً أيها الطفلَ ! يقول ذلكَ وهو ابَنٌ لأرملِـة فقَيرِة و مَن قرية متِواضعَـِة , إسِتصَغره أسِتاذة وَ أقربِائه ’ ومع ذلك تمسَكَ الطِفل بـَ رؤيتِه وَ حلِمه و هَدفِه ’ و أخَذ يسِعىَ إليِه لِ يصَبحِ رئيِساً لِ ألوَلاياتَ المُتحِدة الأمَريكيِـة ’ أتعرفون منَ هوِ الطفلَ؟! إنه الرئيس الأمريكي السّابق : || بيل كلينتون || أحْلموا , أحْلموا ’ لأنهٌ سَيكوِن يوماً .. حقيقه..! حقيقه ..! بإذن الله ’ وَ أرسّم الصِورهَ الذهِنيه الواضحَه فِي عقلكِ ’ لأنها ستَصُبِح واقعاً عِلى أرضكِ ’ :") وهذه قصة أخُرى :") ’ تخَرج ألدَكتَور عبدَالرحَمن من الثانوِية وَكَان مُحتِارا ً بيَن دِراسةَ الِطب فيَ أمرِيكا , أو فَي القِاهرَة ’ فذهَب إلَى مكتِب البعَثات , وسمِع منَ الطلبِـة يقَولون أنَ دِراسَة الطِب فيَ جاِمعة بَغداد صعِبـة جَداً ’ فأحب التحدي و قرر دخولها ,في السنة الأولىَ ’ رسَب في جمَيع المَواد , و أعِاد الكَرة منِ جديِد حتَى تخَرج ’ نفهِم منَ هذِه القصَة ’ عدَم تقَبل الرِسَائِل السَلبِيهَ منِ النفَسِ ’ لأنَ العِقلَ الباِطنَ يسِتقبَل كلِ ماَيقاِل ’ و يصِدق كل مايِقالَ ,فإِن قَلتِ لِ نفسَكِ ’ أنا أستطيعَ أنا سأنجزَ أنا سأفعلَ يجعلكِ تركّزيَ علِى ماستَعمِلينهَ ’ والعكَسٌ صحيِح’ إنٌه صَاحبَ الشِركـةَ المعِروفـة في العالمَ و هَي شركِـة " ايكَيا " , التي تبلِغٌ فرِوعهَا 136 فَرعِ فَي 28 دولـة !! ما قصِة باِئع الكَبرِيتَ , الذيَ تحِولَ إلىَ ملِيونَيِر؟! ولِد فَي السَويدَ , كاِن لدَيه حِلم مَنذ نعِومة أظفَاره بأِن يمَتلكَ شرِكـة ’ بَدأ حيِاته فيَ بيعِ الكبريت , فكاِن يبَيعه علىِ عجَلته في أحيِاء منَطقته ’ بعد ذلك توسع و بدأ بيَع السَمكَ ,ثم زينة الأشجار ’ وَعنِدما أصَبح عمرِه 17 سَنة و منِ خلَال جمعهِ لبعضَ الأمَوال ’ فتَح مؤسسة صغيَره واختار لَها اسِم "IKEA " ايكيا , لمَ تكنَ البدايَة سهلِـة !! ومعَ مٌروَر الوقِت طوَر مِن نفَسه و بعَد سنوَات منَ تأسِيسَه شرَكته أخذَ يبيِع الأثاثَ منَ خلِال صَنعه مِن أخشابَ الغِابات القرَيبـة منِ منَزله ’ بَعد سنِتيَن صَدر أول " كاتالوج " لِ شرَكته ! تأسَستِ شرَكته الصَغيِرة قَبل أكثِر من ستَين سنِة أيَ في عام 1943 م !! لِ تٌصبَح شرِكتَه مَن أشهِر الشَركاتَ فِي العَالم ’ و يصَبح هَو مِن قائمَـة أغنياء العَالمَ !! تلك هَي قصَتٌه بإخَتصِار شدَيد ’ لنأخذَ فاِئدة منَها ’ بأننَا لنَ نصِل إلىَ مِا نَريدَ إلا بِ التَدريج و المُثابرة و التمَسك بِ حِلمنا ’ . ابنَ عاِئلـة فقَيرة تمَر بهمَ الأيامِ لَا يكَلونَ شِيئا ً ’ كانَ كثِيرا ً مَا يقَرأ الكٌتبَ و البحَوث ’ و عندما كانَ يدِرس قاَل عنِه معلَمه : إنه ولدَ وديِع ولكنَه بعِيد كلَ البُعد عَن الذِكاء !! يقوَل باسِتور : أهَم ثلِاث كلَمات هَي الإِرادة و الصّبر و العَمِل ’ إنهِا أحَجار الزَاويـة فِي النَجاحَ و علِيها سوفَ أبني بِناء حَياتي ’ و قال أيضا ً : بـ الإرادة تفتح مصاريع الأبواب , وتسَهل الصِعابَ ’ في رحلَة تتِطَلب الصِبر و الإيمانَ : بهذَه الاعتقاداتَ ,نسَي فقِره ,نسَي كَلمة مُعلِمهَ , و راح يخوضَ حياته ’ ماذا فعل عندما قلِنا فَي البداية أنه عالم ؟! أنقذ الله على يدَيه ملِايين المرَضى و البَشر , لقَد اكتشف التعقيم والتطعيم !! وأسس علم الأحياء الدقيقـة ’ إذا استصعبَ عليكِ أمرَ ما فَ لا تيِأسَ ’ و حَاوِل مرِة بعَد مرِة , حتَى تنجحَ ’ قطِرات المَاء المِتَتابعة تحفَر أخدِودا ً فيَ الصِخر الأصم ’ فِ جَعبتَي ألمَزيَد من ألقصَص ألتفآؤلَيه , لِ أرواحاً حِلقت فَ وصَلت ’ بَلآ ردَ ’ |
||||||||||||
|
|