|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-28-2011, 09:59 AM | #1 | ||||||||||||
|
صدقوني!!!!!
للإعلامي / فهد الفهيد صدقوني .. الحسد والغيرة .. تجعل الأخرين يفسرون سلوكيات وحركاتك وسكناتك .. بنوايا خبيثة .. الحل ان لا تأبه بهم .. دعهم .. فهم يقتلون أنفسهم بأنفسهم .. لله در الحسد ما أعدله .. بدأ بصاحبه فقتله صدقوني .. ستعيش في سعادة .. عندما تتغافل عن سلوكيات من حولك .. وتعيش كما تريد انت .. ولا تنتظر تأيداً ممن حولك .. صدقوني .. من تجاربي الشخصية .. كلما ازددت سعادة .. ازددت عطاءاً .. صدقوني .. لن تشعر بنعمة الصحة .. حتى تلسعك الأمراض .. حفظنا الله واياكم منها .. ولن تلبث بعد أن تشفى .. ان تنسى هذه النعمة .. جرب أن تزور المصحات ومستشفى قريب منك لتعرف نعمة الله عليك.. صدقوني .. ستأتيك رغماً عن انفها!! .. عندما تهجرها !! .. فردد دائماً في سجودك اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همي ولا مبلغ علمي .. صدقوني ... قد تجبرك الظروف على قرارات في حياتك لا ترغب في تنفيذها .. لكن إيمانك الداخلي بـما قاله تعالى : {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} سيكون مؤنساً لك في تنفيذ القرار ... صدقوني .. هناك علاقة خفيّة.. بين الإنفاق! والسعادة الداخليّة!! لم اتمكن من تفسيرها؟!!.. وإن تأملتها!! مراراً وتكراراً.. الغريب.. أن الكرم لا يفقر!!.. والبخل يقتل!!..فالعلاقة التي تظهر امامي أنها عكسيّة بين زيادة مالك !! وحجم سعادتك!!.. وطرديّة بين انفاقك!! والرضى بذاتك!! \\\\ صدقوني .. أحياناً مصائب الغير!! تشعرك بنعيم الله عليك!! فعندما تتأمل من حولك.. ينتابك شعور بأنك ما زلت بخير.. وأنك رقماً ايجابياً في مجتمعك.. حتى ابتسامتك!! لها طعمها الخاص.. عندما يبخل بها من حولك!! لتؤمن أن الكرم بالأخلاق أولى من الكرم بالأموال!! .. صدقوني .. طعم الإحسان للغير .. لذيذ!! والقلب يألف من يحسن إليه!! فمشاعر البشر بين العطاء والمنع!! وتوجهاتهم تجاهك!! يحكمها النفع والضرر!!.. فليس عيباً!!.. أن يحبك الأخرين بمقدار منفعتك لهم!! .. لكن!! العيب! أن تحجب عن الأخرين منافعك.. لتضمن ردود فعلهم!!.. صدقوني .. في كواليس الإعلام .. هناك مَن يَصنَع النجوم .. وهناك من تَصنعُه النجومية !!أين تريد أن تكون ؟!!!.. صدقوني .. ومن تجربة شخصية .. كلما زادت الضغوط في حياتك .. زادت العناصر المنجزة .. وشعرت بالرضا الكامل عن الذات ولذة الانجاز .. تجربة ترهقني كثيراً.. قريباً سأكافئ نفسي … صدقوني .. أحياناً أعيش .. لأعيش !!! .. وأحياناً اتصنع الموت .. لأموت .. ويطمئن من حولي !! صدقوني .. من تجاربي الشخصية .. كلما ازددت سعادة .. ازددت عطاءاً .. صدقوني .. اللحظة المرة .. لها طعمها الخاص .. تلذذ بتذوقها .. واستمتع بزواياها المشرقة .. ثم ابتسم .. لتسعد .. على رغم مرارتها … صدقوني .. وربي سيعود .. يوماً .. وربي سيأتي الضياء برغم الغيوم.. ستعود ياحميدان .. معززاً مكرماً .. ستعود .. صدقوني .. قد تُوأد العاطفة الجياشة.. في مهدها .. لكن يبقى صداها.. في حياتك .. ويستمتع من حولك .. بأثرها …. صدقوني .. تستغربون كثيراً من ردود أفعال من حولكم .. لا تقلقون منها .. لأنها هي نفسها ردود أفعالكم الحقيقية لو سلك من حولكم نفس سلوكياتكم .. اذا عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به .. صدقوني .. قمة المتعة .. أن تشعر بالإنجاز .. تأمل حياتك .. وتأمل نجاحاتك .. واختلط بمن يذكرونك بأحلامك .. ستشعر بسعادة ليس لها مثيل .. جرب وأنت الحكم .. صدقوني .. كلما ازددت غباً .. ازددت حباً .. لكن بشرط أن تعود لمن تحب شوقاً لذكريات الماضي الجميلة .. “غداً سأخبركم بسر .. عجيب أنت أيها الإنسان .. !!!!!!!!!!!..” صدقوني .. واسألوا كبار السن .. وليس سراً .. أن سبب تسمية (إنسان) كثرة النسيان .. فهاهم البشر يعملون على رغم ظروف الماضي وأحداث الهموم .. فالإنسان لا يتذكر من القديم سوى الشي الجميل .. صدقوني .. زوايا الحياة .. كثيرة ومتنوعة .. اجتهد في البحث عن أي زواية تناسبك، لتستقر فيها … ولا تخجل اذا لم تناسبك ان تغييرها، بعد أن تستشير من سبقوك فيها … الغباء أن يقنعوك ان التغيير عيب .. وأنت تصدقهم !!!!! صدقوني .. كما التفاحة الفاسدة .. مجتمعنا يتأثر بالقلة .. مع أن يد الله مع الجماعة ..لكن الغريب أن الجماعة تهتم كثيراً بردود فعل القلة!! .. الحل الحقيقي يكمن.. في تجاهلهم ، ونسيانهم ، وتذكُر ان قراراتنا ليست في أيديهم .. لنعيش بسلام .. صدقوني .. السعادة المصدر الحقيقي للعطاء .. وتبقى اللحظات الجميلة هي المحرك الأساسي للإنسان .. تذكر فقط تلك الزوايا الرائعة في تاريخك .. سيشعر من حولك بجمال خيالك .. صدقوني !! اصعب شيء بالكون !!؟ لما تعشق وطن .. ولا تدري وشلون ترضيه .. ////// صدقوني .. الدنيا دواره .. سيأتي اليوم الذي تحتاج فيه لأي أحد .. حتى وإن كان أقل منك .. الصحيح ان لا تعادي الأخرين .. فإن لم تكسبه صديقاً لا تجعله عدواً .. صدقوني … قد تصنع مأساتك بيديك !! .. بتوقعاتك المبالغ فيها !!.. ما أجمل ان يكون الطموح البعيد من أهدافك .. لكن!! لا تبالغ فيها .. فاحذر أزمات التوقع .. والله معك صدقوني .. نكبر!! .. وتكبر أحلامنا!! .. ولا تنتهي!!! .. ما دام في الإنسان .. طول الأمل!! .. ويبقى الفاصل الحقيقي بين البشر فيمن يسعد بـذكرى انجازاته، وابتسامة الترقب للمستقبل .. صدقوني .. لا تسلم حياتك لأي انسان .. ولا تضع بيضك في سلة واحدة .. ليكن لك جزء من أسرار حياتك تحتفظ بها .. واجعل خياراتك أكثر .. لأنك ستندم كثيراً عندما تفقد جهاز الأيباد الخاص بك فجأة مثل ماحصل معي .. صدقوني .. اللحظات الحرجة في حياتك!! هي الأكثر تاثيراً في شخصيتك .. فمن لم يجرب الساعات المريرة في مسيرته .. لن يملك القدرة على التعايش مع واقعه ومستقبله .. صدقوني .. عش كما أنت!! .. ولا تجعل للآخرين فرصة بأن يمسكوا بزمام أمورك!! .. جميل أن تستشير .. وأن تجعل الآخرين مرآتك .. لكن لا تقتل ذاتك لأجلهم .. فكلامهم آراء وليس حقيقة .. صدقوني .. يوزن المرء بمن صاحب واختار خليلاً .. فقل لي من تصاحب؟!! أقل لك من أنت!! .. البيئات الإيجابية تصنع منك أسطورة للمستقبل .. تأمل!! قبل أن تختار.. من يصنع لك مستقبلك .. ولا تخجل أن تتجاهل من صنع الكآبة في حياتك .. صدقوني .. كثيراً ما ينصح المربين بالبدء بـ ( لا ) قبل ( نعم ).. أما من وجهة نظري الشخصية الرفض المبني على عدم القدرة أفضل من ( لا ) المبهمة .. لذا الجميل أن تعتذر مبكراً قبل أن تقع في التزامات لا طاقة لك بها .. صدقوني .. الاستعداد ليس كافياً .. للمسير .. الإتقان والمعرفة .. شروط للوصول .. صدقوني .. ذاتك .. علامة تجارية لحياتك .. كن مستعداً لتسويقها .. صدقوني .. عندما تترك البحث عن الفرص .. تأتيك هرولة !! .. وعندما تبحث عنها .. تهرب منك ؟!! لاحظتها .. وغير مقتنع بتفاصيلها صدقوني .. الوسائل الإلكترونية وسيلة لتسويق الذات .. والتواصل الإيجابي مع المجتمع .. فلا تحاول أن تغرق في تلك المعرفات المجهولة .. التي لا تسمن ولا تغني من جوع . صدقوني.. المرأة كالقصيدة .. كلما قرأتها مراراً وتكراراً .. كلما أعجبت .. بجمالها بين السطور .. صدقوني .. القصة .. تقول .. أن الحياة ممتعة بفصولها المتنوعة .. ونهاية الكتاب .. هو مصيرك .. الذكي هو من يبحث عن فصول حياته .. التي تحقق له ديمومة الابتسامة الأخروية .. صدقوني .. الحقيقة .. أن الحقيقة مرررررة .. صدقوني … ليس عيباً أن تتغير .. ولا تكترث لأصوات من حولك .. العيب .. أن تبقى كما كنت .. والدتي تقول لي .. بلهجتها العامة “كل يوم يطلع للواحد قلب جديد”.. اليس كذلك .. فها أنا بقلب جديد .. صدقوني .. لن أهبه بمن حولي .. فقد حق لي .. أن أهبه بنفسي .. فقد مللت أن أهبه لمن لا يأبهون بي .. صدقوني .. الحقيقة .. أن العالم يتسع لكل الناجحين بلا استثناء .. فلا تشغل نفسك في إثبات فشل الآخرين لترتدي ثوب النصر على جسد الهزيمة .. (أنا) .. واعوذبالله من كلمة أنا .. جرب أن تعيش .. كما يريد الناس .. وفي داخلك .. تنعدم القناعة .. بذاتك .. ستشعر بالسعادة .. لكن .. ليس طويلا ً .. أليس كذلك .. الخيال قصة من نسج الواقع .. طالما أنك تدور بخيالك في سياج واقعك .. لن تستمتع بأحلام اليقظة .. غرد ورفرف بجناحيك لخارج الحقل .. لتشعر بلذة الأحلام حآز على اعجآبي وبشده لله درك يافهد فكر وقلم أحببت أنامله التي ترجمت لنا كل هذا . |
||||||||||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كـَم قلت للعآلم ولآ صدقوني ../ إن آلبشر فيهم مرض حب تغيير .. ~ | عَذْبَھْہّ | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 3 | 08-01-2009 10:18 AM |
لعبة قائد الجيش يلعبها العالم صدقوني راح تعجبكم والأشتراك بها عن طريق الأميل | فارس الميدان | فضاء الأعضاء / members area | 9 | 12-08-2006 03:44 AM |