بقلم سعد العيد .كُتِبت بعد تكريم المتطوعين والإعلاميين من قبل جمعية العيون

[صقار زعب]

" رسالة شكر وعرفان"
بقلم سعد العيد

كُتِبت بعد تكريم المتطوعين والإعلاميين من قبل جمعية العيون
الخيرية في يوم السبت الموافق
١٣/١٠/١٤٣٤هـ.















"بحق ليلة مليئة بما يجلب البهجة والسعادة تبشرُ بحاضرٍ جميل ومستقبل مشرق بإذن الله أشكر المولى الذي جمعنا وجعلها أجمل مما نتمنى بعد ذلك ، قوافل من الشكر الجزيل محملة بما يليق بكم على جميل صنعكم وعلى جهدكم الرائع والجبار ، عملتم بروح الفريق الواحد فتميزتم وأبدعتم ، شكراً أبا سلمان على حروفك الوارفة وكلماتك العطرة التي أضحت وسامٌ أعتز به تضاعف المسؤولية وترفع سقف الطموح كلمات أتمنى أن استحق نصفها وشكراً لمقدم الحفل الأخ العزيز عبدالرحمن الشاهين على حرصه وعمله الدائم ومساهمته الفاعلة في انجاح الحفل رغم وجوده في الجبيل وهذا يؤكد على نبل معدنه النفيس وشكراً لأنيس الروح الذي تقصر العبارات بحديثي عنه الأخ القدير يوسف الزيد على عمله الاحترافي وعرضه الذي آتى تتويجاً لجهدٍ جماعي وشكراً للأخ العزيز مسعد العمر على كلمته المعبرة ووقفته الصادقة وشكرا للاخ سعود محمد الزعبيً مع رفيق دربه الأخ القدير سطام علي الغريب على طيب الغرس الذي آتى بأطيب الثمر وشكراً لمنهل الإبداع الذي ننهل منه الكثير الأخ الغالي عبدالله الحسين على نصحه وتوجيهه ووقفته المشرقة وشكراً لمن حملوا على عاتقهم الرقي بالمجتمع والجمعية وإبراز انشطتها وبرامجها إعلامياً ويتقدمهم الأخ الكبير قدراً وأخلاقاً محمد العويس على جهوده الحثيثه وشكراً لأنيق الحرف والإبتسامة الأخ المتفرد بجمال الحضور مهنا العساف على التغطية الرائعة وشكراً لجميع الأحبة الإعلاميين في مختلف الصحف سواء كانت مطبوعة أم الالكترونية على تفاعلهم وسرعة استجابتهم ووقفتهم التي تعجز الحروف على شكرها وشكراً لأستاذي القدير إبراهيم الكليب على دوره المميز في تهجيز القاعة وشكراً لمن عمل وتوارى وقدم الكثير دون كلل أو ملل شكراً للأستاذ فالح العمر الذي سبقت سمعته معرفته والذي مهما تحدثت عنه فإنني متيقن لن أوفيه بعض مايستحق وشكراً لمرهف الاحساس والمفردة الأخ المبدع إبراهيم القرناس على تواصله الدائم وحرصه وشكراً بحجم السماء لكل من غمرنا بفيض وده وشرفنا بحضوره وشكراً لكل من تذكرنا بدعوة أو نصحيه أو توجيه أُدرِكُ بأني استرسلت في الكتابة ويعلم الله بأن الشعور أكبر من أن يصاغ تجاهكم وتجاه جميل صنعكم ختاماً لا يكون الختام مسكاً إلا بشكرِ والدتي العزيزة على حثها الدائم بأن نتواجد في رحاب التطوع وخدمة المجتمع وعلى دعواتها التي لاتقدر بثمن وشكراً لأسرتي الصغيرة على كل شيء"
أخيراً :
(( لا خَيلَ عِندَكَ تُهديها وَلا مالُ * فَليُسعِدِ النُطقُ إِن لَم تُسعِدِ الحال ))

دمتم لأحبتكم .

محبكم / أبوقصـايد