| 
	|||||||
| أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ | 
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
		 الإهداءات | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			
			 | 
		#1 | ||||
![]() ![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 
		
       
		
			
			* هَذِهِ قَصِيدَةٌ فِي رِثَاءِ الأسْتَاذِ / يُوسُفَ بْنِ حَمَدِالْعَطْوِي، وَ الأسْتَاذِ / وَلِيدِ بْنِ خَالِدِ الشِّدِّي - رَحِمَهُمَا اللَّهُ -، اللَّذَيْنِ تُوُفِّيَا فِي حَادِثٍ مُرَوِّعٍ صَبَاحَ يَوْمِ  
		
		
		
		
		
		
	السَّبْتِ 28/12/1423ه كَفَّتْ بَلَابِلُنَا عَنِ الإِنْشَادِ = وَ تَوَشَّحَ الأصْحَابُ ثَوْبَ حِدَادِ وَ غَدَاَ الْجَمِيعُ قُلُوبُهُمْ قَدْ رَاعَهَا= نَبَاٌ بَرَاهَا فَهْيَ فِي تَسْهَادِ نَجْمَانِ فِي شَرْخِ الشَّبَابِ أتَاهُمَا الْ =قَدَرُ الْمُحَتَّمُ مُؤْذِناً بِبِعَادِ فَالأَوَّلُ الْعَطْوِيُّ ( يُوسُفُنَا ) الَّذِي = يَسْعَى لِنَيْلِ عَزِيمَةٍ ، وَ سَدَادِ وَ الآخِرُ ( الشِّدِّيُّ ) جَاوَرَ رَبَّهُ = بَاتَا شَهِيدَيْ حَادِثٍ صَيَّادِ يَبْكِيهِمَا قَلْبِي الْحَزِينُ أمَضَّهُ = جَبَلٌ مِنَ الأحْزَانِ دُونَ نَفَادِ لَا تَزْجُرُوا عَيْنَيَّ إنْ ذَرَفَتْ دَماً = فَمُصَابُنَا جَلَلٌ أطَارَ رَشَادِي لَكِنَّ إيمَانِي بِرَبِّي كَانَ لِي السَّ= لْوَى ، أعَادَ إلَيَّ نَبْضَ فُؤَادِي يَا رَبَّنَا فَارْحَمْهُمَا وَ أنِلْهُمَا = جَنَّاتِ عَدْنِكَ غَايَةَ الإِسْعَادِ ناصر فضل الثنيان عَصْرَ يَوْمِ السَّبْتِ 28/12/1423ه الْمُوَافِقُ 1/3/2003م. الْمَكْتَبَةُ الْعَامَّةُ بِمُحَافَظَةِ الدَّوَادِمِي. [  | 
||||
| 
		        
		 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#7 | ||||
![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 
		
       
		
			
			في الجامعة  علمونا أن شعر الرثاء 
		
		
		
		
		
		
	هو من أصدق أغراض الشعر لأن الشاعر لا ينتظر مردوداً من الممدوح المرثي. القصيدة عنوانها "رثاء " بدون تحديد الشخص الذي رُثِيَ في القصيدة. شكراً أبا البراء على هذه المرثية،وننتظر جديد كتاباتك. م د ي ن ة ا ل أ ح ز ا ن  | 
||||
| 
		        
		 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#8 | ||||
![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 
		
       
		
			
			قصيدة في رثاء الكاتب الأستاذ يوسف العطوي رحمه اللَّه. 
		
		
		
		
		
		
	للعلم الأستاذ يوسف رحمه الله هو مراسل جريدة الندوة و كاتب مقالات أكثر من رائع و لا ننسى كتاباته في جريدة اليوم صفحة " حوار مفتوح ". مشكووور أخوي ناصر على هذه المرثية. ونسأل الله أن يرحم الأستاذين يوسف و وليد.  | 
||||
| 
		        
		 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		#9 | |||||
![]() ![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 اقتباس: 
	
 شُكْراً بَقَايَا أمَلٍ عَلَى هَذِهِ الإضَاءَة عَنِ الْكَاتِبِ الرَّاحِلِ يُوسُفَ الْعَطْوِي. وَ رَحِمَ اللَّهُ الْفَقِيدَيْنِ ، وَ جَمِيعَ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ.  | 
|||||
| 
		        
		 | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  |