بقلمي:||||الحــــلـــــم مـــشــــروع فـــي زمــــن الكـــــلام الــمـــمـــنــوع||||

[مدرجهم]

الحلم مشروع لكل مخلوق ولن تمنعه أقوى سلطة على المستــــديره

الأمنية مشروعة لكائن من كان حتّى لو حملت في طيّاتها تدميــــــره

وجدت نفسي أضع الأماني نصب العين

فقلت في داخلي ستتحقّق بوجود المعين









منها الممكن ومنها ماهو يمنعه المتمكّن!



أماني وأحلام ربّما تمحي ما أصاب فؤاد النزاهة في مقتل فأصابه بالسقم

أمنيات تختزن بين جنباتها معان سامية لكيفيّة ادارة الأمانة بدون عقـــــم







الأماني حروف ننثرها دون جمارك!



الأمنية الأولى -العدالة والحياد في اختيــار تشكيلة منتخب الوطن المعطـاء

انّه لمن الجور والهدر للحقوق أن تكافئ المجتهد على جهده بكثرة الأخطاء











الأمنية الثانيه- أن تصرف الأموال في وجوهها المشروعة دون استغلاليه

ملاعبنا ومرافقها تنوح من الأعطاب ومنشآتنا الرياضيّة صارت جدّا باليــه













الأمنية الثالثه-لكلّ جماهير الأندية المتنافسة في الرّياض أو الـدّمـام أو جـــــدّه

أنا سأطرب لفريقي وأنت تغنّى بناديك في حدود الكرة وغيرها نضعها على حـده









الأمنية الرابعه- أن توضع مواعيد المسابقات وفق دراسة واعداد وتنسيق

فما يحدث الآن ماهو الاّ خزعبلات مطليّة بخربشات جعلت أنفسنا تضـــيـق











الأمنية الخامسة- أن ينصف القلم المبدع ويترك المفــــلس

فكم كاتبا رفع بقلمه لاعبا وكم نجما بسببه صار من الأمس









الأمنية السادسه- أن يتمّ التعريف لنكرة قناتنا الرياضيّة وفكّ شفرة محتواهـــا

فلا نشاهد في وقتنا الحالي سوى أوراق مبعثرة والعجب أن حضورها كاخفاءها











هناك أحلام أخرى تخصّ من هو على ميولي ويعشق معشوقي الأصيل

ولها موضوع مستقلّ يليق ببطلها فهو كيان يكتب فيه مجلّدات بتفصيل










خاطره- صعب أن تجد الوفاء في عصر مشهور بالخيانه!