|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-13-2008, 11:41 PM | #1 | ||||
|
فاطر # اطره شوفووو معناها ماتتوقعووون !!انتبهوو
> > صايم ام فاطر
> > يوم احد ايلك يسألك.. ها انت اليوم صايم ؟؟؟؟ ( وانت تكون مو صايم ) > > شنو الجواااب داايما..واللي الكل يقوله ..؟؟؟ > > طبعا.. الجواب هو ..لا انا ((فاطر))...!!!!!!!!!!!!!! > > بسألكم سؤال تعرفون شنو يعني فاطر ؟؟؟؟ > > فاطر..معناها في اللغة .. خالق .. منو الخالق ؟؟ منو اللي خلقنا ؟؟ > > الكل راح يقول الله..عز وجل.. بس نحن يوم احد يسألنا نقول العكس..للأسف.. > > يعني يوم تقول أنا فاطر..شرات انك تقول انا خالق ..!!!!!! > > أول ما سمعت هاذي المعلومة... > > تذكرت قول الله عز وجل : " فاطر السموات والأرض " > > فالأفضل أن نقول أنا مُفطر أو مثلا أنا مُفطِره > > سبحانك يالله.. لانحصي ثناء عليك.. > > (( اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم .. ونستغفرك لما لا نعلم وصلتني عبر الايميل واحببت ان اشارككم بها |
||||
01-10-2009, 07:39 PM | #9 | |||||||||
|
الله يجزاك خير ..
لكن : السؤال: بعض الاخوة اذا سئلته هل انت صائم ام فاطر فيقول ان كلمة فاطر خطأ لان الله هو فاطر السموات و الارض الرجاء التوضيح. الفتوى : بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد ،، قال تعالى {الحمد لله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلاً أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء} الآية والفطْر الإبتداء والاختراع، ومن هنا كانت شبهة البعض وحرجه في أن يطلق على المخلوق هذه الصفة ولكن ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما - قال: كنت لا أدري ما فاطر السموات حتى أتاني أعرابيان يختصمان في بئر فقال أحدهما أنا فطرتها أي ابتدأتها، وعموماً فقد يحدث اشتراك فيوصف الخالق جل وعلا مثلاً بالكريم ويوصف المخلوق بنفس الصفة، وتعلم أن كرم الله على ما يليق به سبحانه من صفات الكمال ونعوت الجلال وكرم المخلوق على ما يليق به من نقص وقصور، وكما أن ذات الله لا تشابه ذوات المخلوقين فكذلك صفات الله لا تشابه صفات المخلوقين {ليس كمثله شيء وهو السميع العليم}. المفتي الشيخ سعيد عبد العظيم **************************** السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اطلعت على موضوع ادهشني فعلا ولا أخفي عليكم لقد استنكرت ما جاء فيه وجئت استفتيكم علي أجد ما يطمئن قلبي إليكم الموضوع منقول: يوم حد يجي يسألك..ها انت اليوم صايم ؟؟؟؟ ( وانت تكون مب صايم ) شو الجواااب داايما..واللي الكل يقوله ..؟؟؟ طبعا.. الجواب هو ..لا انا ((فاطر)) ...!!!!!!!!!!!!!! بسألكم سؤال تعرفون شو يعني فاطر ؟؟؟؟ فاطر..معناااها في اللغة .. خااالق .. منو الخالق ؟؟ منو اللي خلقنا ؟؟ الكل رح يقول الله..عز وجل.. بس نحن يوم حد يسألنا نقول العكس..للأسف.. يعني يوم تقول انا فاطر..شرات انك تقول انا خالق ..!!!!!! أول ما سمعت هاي المعلومة... تذكرت قول الله عز وجل : " فاطر السموات والأرض " (( اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم .. ونستغفرك لما لا نعلم )) الرد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لقد تأملت الكلام المنقول في حكم قول غير الصائم أنا فاطر.... وتبين لي أنه ليس بصحيح، وأن الحكم على من قال عن نفسه فاطر بالشرك لا دليل عليه، ويدل على ذلك ما يلي: أولا: أصل كلمة فاطر من فطر، وهو في اللغة فتح الشيء وإبرازه، والفطر بكسر الفاء وسكون الطاء، هو الاسم من الإفطار وهو ما يأكله الصائم، وأما الفطر بفتح الفاء وسكون الطاء فهو الشق، ويقال: فطر -بفتح الفاء والطاء- الله الخلق أي خلقهم وبدأهم، واسم الفاعل منه فاطر، وفطر الصائم: أكل وشرب، ويقال: أفطر، ويقال: فطر ناب البعير أي طلع، ويقال: فطر الأمر: أي ابتدأه وأنشأه. فكلمة فاطر اسم فاعل، من فطر، والفعل الثلاثي المتعدي إذا كان على وزن فعل -بفتح الفاء والعين- جاز أن يكون اسم الفاعل منه على وزن فاعل، وأما إذا كان الفعل زائدا على ثلاثة أحرف فاسم الفاعل منه على وزن المضارع بعد زيادة ميم في أوله مضمومة، ويكسر ما قبل آخره، فقولنا: أفطر، اسم الفاعل منه: مفطر. وبناء على ذلك يجوز إطلاق لفظ فاطر على الصائم، وأحسن منه أن يقال: مفطر. ثانيًا: إن اسم فاطر لم يرد في القرآن إلا مضافًا، قال تعالى: فاطر السموات والأرض، ولم يرد مجردًا من الإضافة، فمعناه مرتبط بما يضاف إليه، فإن اضفته إلى السموات والأرض والخق كان معناه ابتداء الشيء على غير مثال سابق، وهذا مختص بالله، وإن أضفته إلى المخلوق أريد به إحداث الشيء وإبرازه، أو فتحه، أو غير ذلك من المعاني اللغوية، ويروى عن ابن عباس أنه قال: كنت لا أدري ما فاطر السموات والأرض، حتى جاء أعرابيان يختصمان في بئر، فقال أحدهما: أنا فطرتها. ثالثًا: اسم الفاطر ورد في بعض طرق الحديث، ولا أعلم صحته بهذه الطرق، بل ورد من طرق ضعيفة. رابعًا: التسمي باسم من أسماء الله تعالى يجوز إذا لم يكن هذا الاسم مما يختص به الله، وتجرد عن الألف واللام، فيجوز أن يتسمى العبد باسم: رحيم، كريم، عزيز، قوي، وهكذا، ومن هذا اسم فاطر، فوصف الإنسان نفسه بأنه فاطر لا يراد به نفس الوصف المضاف إلى الله جل وعلا. خامسًا: إن إطلاق هذا اللفظ على المفطر لا يراد به إلا أنه غير صائم، ولا يتبادر إلى الذهن المعنى المختص بالله.. وعلى هذا فيجوز أن يقول الإنسان عن نفسه: فاطر، ولا حرج فيه إن شاء الله. والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله. المفتي الشيخ عبد السلام بن إبراهيم الحصين |
|||||||||
|
|