|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-03-2009, 10:21 PM | #1 | ||||
|
تتغذى بطــــــونهم قبل أن تتغذى عقـــــــولهم ..!
صياحكم \مسائكم مدخل ...} السيـف أصـدق أنبــاء من الكتـــــب ** في حدة الحد بين الجد واللعب بيض الصفائح لاسود الصحائف** في متونهن جلاء الشك والريـــب استغاث صرير قلمي على صيحات عتاب ادلى بها نور من الضياء على عتبات الكتاب كنت هنا :smilie47: فكونوا هنا :smilie47::rose: \\ القراءة تصنع الإنسان الكامل(، فرانسيس بيكون) إلى أرواحنا وعقولنا , متى نشبع رغباتها ؟ ونلبي ندائها , كم ترغب بطوننا فلبينا نداءها وكنا على قمة العتمة مستلقين..! وعلى عطائات الغرب (ديوثين) ..! \\ أمة أقرأ لماذا لاتقرأ؟ (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ) (البقرة: من الآية78 يؤسفني كم عزف منا اللحن الاخير على الكتاب واصبح لايجيد سوى (تقنيات ) نأخذ منها الاردى ؛ الامر هنا استغاثه ملهمة من ذوي العقول المتزنة ..!: اردت ان ابين اننا ما ز لنا على ركب المأخرين , ببساطة لاننا لا نقرأ لم تعد القراءة هي مجرد فك الحرف كما يقال؛ فلقد تطور مفومها من ذلك المعنى البسيط السهل والمتمثل في التعرف على الحروف والكلمات والنطق بها نطقاً صحيحاً إلى العملية التعليمية المعقدة التي تشمل الإدراك والتذكر والاستنتاج والربط ثم التحليل والمناقشة، والقراءة الناقدة تحتاج إلى إمعان النظر في المقروء ومزيد من الانتباه والدقة. \\ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْأِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ) (العلق:1- 5). [COLOR="red"]مدارج الرقي[/COLOR: القراءة مفتاح المعرفة وطريق الرقي؛ وما من أمة تقرأ إلا ملكت زمام القيادة وكانت في موضع الريادة وخير شاهد ما نعاصره من تفوق النصارى في الغرب والبوذيين في اليابان وتراجع المسلمين الذين نزل كتابهم العزيز المقدس مبتدئاً بالأمر " اقرأ " ؛ والأمر ذاته يصدق في حق الأفراد من الناس. والقراءة نزهة في عقول الرجال كما قال المأمون وتجربة ماتعة لا يكاد يهجرها من سحرته الكتب وعشقها فما الذه من عشق؟! \\ فلنكشف على انفسنا العتمة التي اوشحت على عقولنآ فللشمعة أن تضاء دوماً, ونورها سيبعث الاطمئنان في (عقولنا ) قبل قلوبنا فالكتاب هو الشمعة التي لم تزل معلقه في جوهر فلسفتي وفكري ..! \\ فاصلة * بين الورقة والقلم تولد الفكرة * بين الورقة والقلم تولد الفكرة * بين الورقة والقلم تولد الفكرة * بين الورقة والقلم تولد الفكرة * بين الورقة والقلم تولد الفكرة :d \\ وهج الحقيقة من النتائج التي خلص إليها أهل التخصص أن هناك الكثير من الدراسات، والأرقام المفزعة التي أبرزت تحديات كثيرة في الولايات المتحدة الأمريكية. ونتيجة لهذه المعلومات المقلقة، ولعظم شأن هذا الموضوع وأهميته للأمة؛ فقد أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون في خطاب حالة الاتحاد عام 1996 أن مسألة القراءة قضية قومية ذات أولوية وطنية لضمان أن كل طفل في أمريكا يجب أن يصبح قادراً على أن يقرأ بشكل مستقل في نهاية الصف الثالث الابتدائي. كان هذا الخطاب بمثابة المحرك للكونجرس الأمريكي عام 1997 لتكوين الهيئة الوطنية للقراءة؛ تلك الهيئة التي تهتم بمتابعة التوصيات ودعم الأبحاث الجديدة ومعرفة التقنيات التعليمية الفعالة للقراءة. وقد تم بعد ذلك إجراء عدد هائل من الدراسات والأبحاث الخاصة بالقراءة من حيث محتوى المادة المتعلمة، واكتشاف المهارات والطرق، والوسائل العلمية الحديثة للمعلم، وتطوير مهارات الطلاب بما يتناسب والتقدم العلمي الحاصل. إلخ. إن متوسط الوقت الذي نمضيه في القراءة سنويا مقارنة بالشعوب المحبة للقراءة مثل الشعبين الياباني والفرنسي يعد هزيلاً للغاية؛ وهذا ما يدعو للدهشة والاستغراب من أمة كانت أول كلمة في كتابها المقدس "اقرأ"، علاوة على ذلك أن واقع مستوى قراءة الطلبة في مجتمعنا يعد أقل بكثير مما نرجو، ولا يزال ينقص معظمهم كثير من المهارات اللازمة للقراءة، ومن أهم المشكلات التي يعانون منها أثناء القراءة: البطء في القراءة, وضعف حصيلة المفردات, وقلة التركيز, والملل، والشعور سريعا بالإرهاق، وضعف القدرة على تحليل ونقد النص, وضعف الاستيعاب والتذكر...إلخ. (هذا ما أبرزته كثير من الدراسات المحلية). إننا بحاجة إلى أن تصبح القراءة قضية قومية ذات أولوية وطنية، وأن ننشئ هيئة وطنية مرنة تمتلك الأدوات المعرفية اللازمة على أن تتكون من مربين وباحثين وآباء ومثقفين. كذلك نحن بحاجة إلى وسائل وطرق جديدة تجعل من القراءة عملية سهلة وماتعة ومفيدة \\ مشهد أرأيتم هؤلاء الذين تعج بهم المقاهي , والشوارع -لا يعرفون ماذا يريدون...؟-إنهم ضحايا الفراغ النفسي. أرأيت أولئك الذين تزخر بهم موائد القمار في الأندية الكبيرة وفي المقاهي البلدية حيث يزدحم حولها العمال ازدحاماً رهيباً ..؟ إنهم ضحايا الفراغ النفسي. أتعرفون لماذا لا يبرز فينا كثير من الشعراء , ومن العلماء ,و من الأدباء , مع أننا أول أمة أخرجت للناس في جميع الأرض شعراً , وأدباً , وعلماً..؟- سلوا عن هذا الفراغ النفسي..! إن كثيرً جداً من الموبقات التي يرتكبها الناس لتنبع من هذا الفراغ النفسي الوخيم ,ومع هذا فكم من وعاظنا والمهتمين بشؤون الدين والأخلاق حدثونا عنه أو تلمسوا له العلاج . فعلاجها بنظري فقط (القراءة ) \\ فاصلة * انتمئانا اصبح للهزاله ,وعزوفنا عن فجر الثقافه \\ * الحقيقة، إنه بالرغم من ضآلة الإنتاج الفكري في العالم العربي وعدم بلوغه الحد المأمول بسبب عوائق شتى لسنا في معرض ذكرها، نجد بأن المادة الفكرية متوفرة “بحدها الأدنى”. بمعنى أنه بإمكان القارئ أن يذهب إلى أي مكتبة عربية ويجد فيها من الإنتاج الفكري “ما يكفي” لجعله واعياً بطبيعة الإشكاليات الفكرية ومتصوراً لحجم المعوقات التي تعتري العملية التنموية الشاملة. بيد أنه بالإضافة لقلة أعداد القراء الجادين، فإن الإشكالية الرئيسية تكمن في فقدان الجو العام والقنوات الكافية التي تساعد على الحوار والنقاش، وتشجع على الاختلاف العلمي الموضوعي. فمجتمعنا وبيئتنا الفكرية تجعلان من القارئ الجاد فرداً غير مرحب بفكره وبآراءه. وهنا يبرز حجم التناقض بين القول والفعل في خطابنا الثقافي، فنحن نحض على القراءة ونعظم من قدرتها على التغيير، وفي الوقت ذاته لا نهيئ المحاضن الفكرية اللازمة لنمو وتطور ومراكمة الحوار والثقافة. إن القراءة الجادة المنفتحة على كافة المجالات الفكرية تحدث تجديداًً في الفكر والسلوك والذوق وأنماط الحياة، وقد تحفز على الشك الموضوعي والنقد العلمي لبعض المسلمات الاجتماعية، أو نقد بعض اتجاهات التراث والخطاب الإسلامي، أو نقد وتحليل أي مجال فكري وحياتي. فالانفتاح على القراءة عمل له توابعه، وبالتالي يقتضي تركيبة ذهنية قادرة على التعايش مع النقائض الفكرية واستيعاب تعدد الآراء والمدارس الفكرية وأنماط الحياة. إننا لسنا شعوباً غير مهتمة بالمعرفة والفكر بسبب خلل ما في تركيبتنا الجينية، ولكن هناك عدة معوقات تحول دون تجذر القراءة في المجتمع، هذه المعوقات تتعلق بطبيعة القنوات الشرعية وهامش الحريات اللازمين لنمو الفكر والثقافة في المجتمع. أضف إلى ذلك، أن خطابنا الديني السائد الغير آبه بالفكر والمعرفة الإنسانية في ما عدا المجال الديني، بل والمسفه (في الأغلب) لفكرة التدافع الفكري الحر، يؤدي بطريقة غير مباشرة إلى ضمور القراءة في المجتمع. مقطع من مقال الاستاذ\وائل فؤاد \\ هتاف • القراءة هي متعة التجول في عقول الآخرين دون الاضطرار لتحمل رعونتهم، سلمان العودة • التفكير هو الذي يجعل ما نقرأه ملكاً لنا، جون لوك • قيل للمأمون ما ألذ الأشياء ؟ قال التنزه في عقول الناس يعني القراءة في الكتب. • سأل نيوتن عن سر عبقريته فقال: لقد وقفت على أكتاف العمالقة الذين جاؤوا قبلي (يعني قراءته لكتبهم). •وقال الرافعي ودولة السيف لا تقوى ما لم تكن حالفتها دوله الكتب • ويقول أبو جعفر المالكي ليس المدامة مما أستريح له ولا مجاوبة الأوتار والــــــــــنغم وإنما لذتي كتب أطالعها وخادمي أبدا في تصرفي قلمي \\ we need للقراءه ..! \\ نهايتي هنا بقولي (ضروري للنحلة العمل لكي تحول رحيق الازهار الى عسل ) مخرج ..{ .أعز مكان في الدنى سرج سابح وخير جليس في الزمان كتاب * |
||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة للحوامل تسهيل وتخفيف الآم الولاده | copy and past | الأسرة والمجتمع / Community & Family | 2 | 10-13-2008 06:18 PM |
وزارة التربية والتعليم تعلن عن نقل 3164 معلماً في الحركة الإلحاقية | عاشق الجنان | گن عآلمآ أو مٌتِعلمآ | 1 | 06-05-2008 03:07 AM |
افحـص إسـلامك مجّانا | عابر سبيل | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 8 | 02-15-2006 10:11 AM |
تذكر قبل ان تفعل اي شيء............... | الكيان | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 3 | 04-13-2005 02:10 PM |