|
أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-02-2010, 03:07 PM | #1 | ||||||||||||
|
أُنْثَى السَمَـأإءْ,القَـأإبِعَهْ بَيّنَ خُطُوُطْ الكِبْرِيَـأإءْ ....ْ
سلامٌ يتهادى ربيعهُ الى أعتاق أرواحُكم التي تزهو بأجنحة الطُهر و النقاءْ هي مشاعرٌ مؤودةٌ كانت ذات مساء لـ أنثى السماء تحبوا على لوحات الكيبورد الروحي و تزحفُ على مشارف الشاشة العنكبوتية القلبيه فـ لم تكن رهينة الهاردسك القلبي أو الذاكرة الغرامية ذات يوم هي حروف خرجت هكذا بـ عفويّةٍ مُطْلَقة ما يروق لكم تقبلوهُ منها كـ وردةٍ ملائكية لـ أرواحكم و مالا يروق لكم فـ أشيحوا بـ وجوهكم النقيّة عنه بسم الله الذي زرع العشق في قلوب البشر عندما تشطب ابجدية ( الإنْحِناء) في زمنِ الأقْنِعة و تتمردُّ بـ إزالة نصل الكرامة و أروقةِ الشموخْ و تتهادى ربيعاً باريسياً قوافي الرجاءْ حتما سيكون هُناك سقوطاً مختلفاً بعكس المعتاد دوماً لـ الأعلى حيث قمم الشموخ بـ داخلي تتوشحُ فـ تكوّن لـ أنوثتي نكْهَةٌ اخرى لا تُجاد الوصفْ كما يقولو لي اشبه بـ طعم الغيم على ثغر العطش اظنه للعلو ذاتُ مساءْ كنت ذات مساءْ أتقلّدُّ الصدق و العطاءْ بـ هكذا لون ..! و أُمارسُ الحب و الوفاء بـ هكذا فن ..! كنت ذات مساءْ الأنثى الوحيدة التي لن تتكرر في حياتك أنثى تُجيدّ الصمتْ الصمتْ الصمتْ و اذا طال الصمت بي سأحدثك بـ ذلك و أُفْصِحُ لك بـ مطار الكون الروحي رويدكَ يا عشقي الأوحدْ لن يطول صمتي فـ لا تستعجل في معرفتي كـ أنثى تهيمُ في الغرام سماءً هل تود ان تعرف من هي تلك الأنثى التي تتساقطُ عطراً ...! و تتهادى عبيراً . . . و تتسربلُ وشاحاً من نور ...! و ترتدي أروقة النقاء و الصفاء ...! انا من امتلكت السور المنيع من الكبرياء و لا أظن لـ أي رجل عندي رجاء مغرورةٌ حدّ النُخاع .. الا بك .. و من أجلك .. إليك أنتَ و ليسَ لغيرُك .. يا من من عشت جنونه بـ مشقه و عناء .. و عشق كبير حد السماء .. يا الله هذا الحب طاغوت لا يرحم .. طلاسمٌ لا تُرى و لا يمكنُ فهمها من كُل الرجال .. نارٌ تنثرُ أشلاءً من حِممِ الشوق .. و تُحرِقُ جفون البوح .. يا سيدي الأكرمُ قلباً .. أنا أنثى و بحرٌ يتراقصُ عِشقاً على أمواج أليمْ .. انّ تمكنت و أجدت الغوص فيه .. و الا سيغدر بك خِلْسةً .. و أنتَ لا تشعرْ .. و لـ رُبما يغرقك في طوفانٍ لا تُرى خيوطه .. على سفوح النجاة .. ياللعجب الحب يا من له كامل السيادة .. اوامره ملبيه من الديوان الأنُثوي العطري .. لـ قلبي ...! يجعل الروح منقاده بـ معتقله و مُكبْلةٌ .. بـ مشاعره دون موافقه مني لـ تعي الانتباه .. و لـ تتحسس مطارقِ الإدْراكْ .. هناك ضجه لـ لعقل و ثمةَ أمرٌ خطير .. اظنهُ حديث الثوابت و المتغيرات بين القبول .. و الرفض عند فقدان الامل .. حزناً يشكي الليالي و يترجم كل مافي العشق من رهان .. و ماهذا الرهان إلا اناملُ أنثى .. ارتعشت من برد الزمان و صقوعِ المكان .. يا سيدي ؛ أنا أنثى مهما حدث لها ...! إلا أنها ترتمي في مملكةِ الشموووووخ .. حتى وإن كانت ضريبة ذلك الشموخ حياتاً بـ أكملها .. نظرتي في العشق تُعانق السماء .. و تُجاور النجوم التي تتلألأُ في ظُلمة الليل .. و ميزان كرامتي يرجح بكل ما يتأكد فيه اذلالاً لي .. لا تتوهم بأنني انثى سهله المنال .. و قريبةُ الإنْقياد .. فـ عزتي في سمو ذاتي .. ليست عنفوان من تبكي و تدمع أعينها لـ أجلك .. لا .. وَ لـ تترك عنك الاوهام .. فقد صنعوني الرجال بـ أتجاه الشموخ .. و رِفْعةِ العلو .. انتبه و خذ الحذر فقد احببت حره لا تسّام .. لست مغروره في منظور أولئك .. و لكنني مغرورةٌ في منظور العشق .. فقد توّجت اليوم اميره تاجها الكبرياء.. المرصع بـ الشموخ .. سيدي الأكرمُ
نُبُلاً هي همسةٌ من القلب إليك ..! لن أبتئس إن عشت وحيده .. بل افتخِر ...! بأني الأنثى الصادقه وسطَ كلِّ هذه الوجوه المُتأرجِحه .. و بين تلك الأقنعةِ المزيفه .. سأكونُ حتْماً أنثى السماء القابعة بين خطوط الكبرياء .. |
||||||||||||
|
|