|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-13-2010, 05:19 AM | #2 | ||||
|
( إن آلله لعـفو غفور )
من أجمــلٌ آلأسسلحهـٌ آلتيٌ يملكهــآإ آلأقوٍوٍيـآإءٌ .. وٍمن أعــظمـٌ آلمنــآإزٍلٌ آلليٌ يرٍتقيهــآإ آلإنسسـآإن .. آلعفوٍوٍوٍ .. .. فـ أكـــرٍمـٌ نفسسكـْ بهــآإ .. .. غـآإليٌ الأثـمــآإن .. يعطيكـْ رٍبيٌ ألفٌ عــآإفيهـٌ .. |
||||
06-14-2010, 02:46 AM | #4 | ||||||||
|
اقتباس:
مشكورة ع المرور اختي |
||||||||
06-14-2010, 04:19 PM | #6 | ||||
|
التسامح او العفو هي من أنبل الصفات على وجه الأرض
فما أحوجنا لها في هذه الأيام كثيراً مانرى المشاكل تشتعل بين المسلمين وكثيراً مانرى خصاما وأحياناً قد يكون فراقاً بين صديقين أو أخ وأخيه فأين هو التسامح الذي أوصانا به ربنا الكريم في كتابه : ((وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)) -النور22- وقوله ((وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)) -فصلت34- ولتكن لنا أسوة حسنة في رسول الله عليه الصلاة والسلام عندما قال : (من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهُ دعاه الله -عز وجل- على رُءُوس الخلائق حتى يخيِّره الله من الحور ما شاء). - أبو داود والترمذي وابن ماجه - ** بارك الله فيك غااالي الأااثمان وجزاك الله خير الجزاء ع هالطرح القيم ودمت برعاية الله ** |
||||
06-16-2010, 12:44 PM | #8 | ||||
|
جاء عن ابن عباس ان أعرابي كان سشتم ابو بكر فلم يرد عليه بشي ... فهنا منطلق الاعراض عن الجاهلين وعدم الالتفاف لهم
وكذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤذى في نفسه فيصبر ويحتسب هذا هو رسول الله وصحبه صابرون فما بالنا نسينا الصبر ونسينا فضله وبركته وكما مر بي انه كان احدى العلماء الاكابر في زمانه تأتيه المصائب من كل ناحيه وهو صابر محتسب لله سبحانه وهذا هو اختبار الايمان في قلب العبد فأنشد قائلاً إن كان عندك يا زمان بقية .. مما يُهانُ بها الكرام فهاتها وهذا دليل على ان ما يصيبه فهو خير له كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عجباً لامر المؤمن كل امره خير ان اصابته سراء شكر فكان خير له وان اصابته ضراء صبر فكان خير له ولنا في قصه الصاحبي الجليل عندما أتت له الجاريه بقدح فسقط ذلك القدح على الارض فأصاب الصحابي فتلت قوله تعالى (( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)) فقال لها كظمت غيضي وعفوت عنك فأنتي حره طليقه بارك الله فيك على تلك النفحات الايمانيه |
||||
|
|