|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-05-2010, 11:59 AM | #1 | ||||
|
مـن لآيـعـرفنـي فهـذه سيــرتـي وصـورتـي..~
السلآآآم عليكم ورحمة الله وبركآته
أسمــــــــي .. نــــار عــائلتـي .. جـــــهنم أصــدقـائي ..~ .....................رجــال وفتـيآت مولعين بحب الأغـــــــــاني والــزنـاـآ .. لآيعــرفون طـريق الصــلآه ،, عشـاق الأفــلآم والمسلسـلآتـ .. متيمين بشــرب الخمــور والمخــدرآتــ والمسـكـرآت .. بنـــاء مكـــاـآنـ أستقبــالي لهم ..!! مبني من الناس والحجــاره قال الله تعالى عنها: نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ [التحريم:6] قيل: يا رسول الله أهي مثل حجارة الدنيا؟ فقال : { والذي نفسي بيده إنها حجارة كالجبال }. وقال : { ناركم هذه التي يوقد ابن آدم جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم }، قالوا: والله إن كانت لكافية يا رسول الله، قال: { فإنها فُضلت عليها بتسعة وستين جزءاً كلهن مثل حرها } [متفق عليه]. وقال : { يؤتى بجهنم يوم القيامة ولها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها } [رواه مسلم ضيـــــــــافتي لهـم ,, الطعــام زقــوم والشـراب مــاء حميـم يقطـع أمعــائهم ِإذا قرب الإِناء الذي يمسكه من فمه، يكتشف ثلاث أَشياء: أَولاً: تتهرى يداه من شدة حرارة الكوب المصنوع من النار. وهو يقرب الإِناء فمه، يصعد بخار الماء الذي يشبه المهل، يتساقط منه لحم وجهه، والذي يصل منه إلى معدته من شدة عطشه، وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) سورة الكهف قال : { لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم فكيف بمن يكون طعامه } [رواه الترمذي وقال حسن صحيح]. وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ [محمد:15]. لبـاسهم أثنـــاء أستضافتي لهم ..~ سـرابيل من قطـــران سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ [إبراهيم:50] فــرشهم وأغطيتهم أثنــاء أقــامتهم عندي ..~ فــرش وأغطيـــه من جهنـــمـ قال الله جل شأنه: لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ [الأعراف 41] ***** والآنـ.. أنتهــــت سيـــــــرتي لــم يتبقــى لكم سوى معرفة شكــلي~ هـذا جــزء لآشي من شكلي الحقيقي..~ ****** بعـد أن عرفتموني عن قرب من منكـم يريد قربي~ أنت أيهـا الكاذب .. أم أنت أيها المغتـاب.. أم أنت أيها الزاني .. أم انت أيها المرتشي.. أم أنت أيهـا العــاق لوالديـك.. أم أنت أيهـا المتهـاون والمضيع للصلوات.. أم أنتِ أيتهـا الـزآنيـه.. أم أنتِ أيتهـا السافره والنامصه .. أم أنتِ أيتها المفرطه في صلواتك والعاقه لوالديك.. أم أنتِ أيتها العاكفه على سماع الأغاني ومشاهدة الأفــلآم والمسلسـلآتـ الخليعه.. أم أنتِ التي لبستي أعرى الملآبس لكي تظهري جسدكِ أمـام من لآيحـلون لهم رؤية ذلك الجسد.. لآتقــلقوا فالمكـان لدي مُتسـع وسيكفيكم جميــعاً قال الله تبارك وتعالى يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ [ق:30]. جـلودكم سوف تنضج عندي وكلما نضجت لآتحزنـوا ستغير جلودكم بغيرها كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ [النساء:56]. وكلمــاأشتــد بـكم الكـرب والعطش وبلغ منكم التعب فزعتوا بالنـداءللواحد الأحـد بـأن يردكم لدنيـا فتعملوا الأعمـال الصالحه المرضيه لله التي توصلكم لجنات النعيم فجــائكم الـرد من ملك الملـوك سبحـانه جل جـلاله اخْسَؤُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ [المؤمنون:108] ثم أراد أن يزيدك إياساً وحسرة فأطبق أبواب النار عليك وعلى أعدائه فيها فيا إياسك ويا إياس سكان جهنم حين سمعوا وقع أبوابها تطبق عليهم، فعلموا عند ذلك أن الله عز وجل إنما أطبقها لئلا يخرج منها أحد أبداً، فتقطعت قلوبهم إياساً وانقطع الرجاء منهم أن لا فرج أبداً، ولا مخرج منها، ولا محيص من عذاب الله عز وجل أبداً، خلودٌ فلا موت. وعذابٌ لا زوال له عن أبدانهم، وأحزان لا تنقضي، وسقم لا يبرأ، وقيود لا تحل، وأغلال لا تفك أبداً وعطش لا يروون بعده أبداً، لا يُرحم بكاؤهم، ولا يُجاب دعاؤهم، ولا تقبل توبتهم فهم في عذاب دائم وهوان لا ينقطع،ثم يبعث الله بعد ذلك الملائكة بأطباق من نار ومسامير من نار، وعمد من نار، فتطبق عليهم بتلك الأطباق وتشد بتلك المسامير، وتمد بتلك العمد، فلا يبقى فيها خلل يدخل فيها روح ولا يخرج منه غم، وينساهم الرحمن بعد ذلك نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ [التوبة:67] فذلك قوله تعالى: إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ [الهمزة:9،8] فلنتدارك أنفسنا قبل حلول الأجـل ونقابل ربنا ونحن عصــاه ففي ذلك الموقف لآينفع حســرة ولآنــدم.. اللهم قِنـاعــذاب النـار وعـذاب القبر وفتنة المحيا والممات وفتنةالمسيــح الدجــال .. |
||||
08-05-2010, 01:55 PM | #2 | ||||
|
اللهم قِنـاعــذاب النـار وعـذاب القبر وفتنة
المحيا والممات وفتنةالمسيــح الدجــال.. اللهم آمين .. :) كلمة حق جزآكـ المولى خير الجزآء وآسآال الله آن يجعلهـ فى موآزين حسنآتك يآرب . . دمت بخ ـيرر .. |
||||
08-05-2010, 07:23 PM | #3 | |||||||||
|
كيف يتقي المسلم عذاب القبر وعذاب النار؟ هذا سؤال وجه لفضيلة العلامة ابن عثيمين فأجاب رحمه الله بما يلي :
يتقي ذلك بالأعمال الصالحة التي تقرب إلى الله تعالىوالعمل الصالح هو الذي جمع شرطين أولهما الإخلاص لله عز وجل بان لا يقصد الإنسان بعبادته إلا وجه الله والدار الآخرة لا يقصد بذلك رياء ولا سمعة ولا مدحة عند الناس ولا شيئاً من الدنيا ولا يأتي بشيء مبتدعاً من عنده في دين فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً له موافق لشريعته دليل ذلك هو قوله تعالى في الحديث القدسي (أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه) ولقول النبي صلى الله عليه وسلم (من عمل عملاً ليس عليه امرنا فهو رد) ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر أن يستنزه من البول ويتطهر منه طهارة كاملة لأنه ثبت في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم مر بقبرين فقال (إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير – أي في أمر شاق بل هو أمر سهل – فقال أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة) وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه) ومن أسباب الوقاية من عذاب القبر أن يكثر الإنسان من الاستعاذة بالله من عذاب القبر ولهذا أمرنا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا تشهدنا في الصلاة أن نستعيذ بالله من أربع نقول (أعوذ بالله من عذاب جهنم وعذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال). الله يجزاك الفردوس الأعلى ياخوي كلمة حق .. ويثيبك على مشاركاتك الرائعة .. |
|||||||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة فليسكو (تفطس من الضحك) الجزء الاول | غامد الهيلا | أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه | 4 | 01-25-2009 09:24 PM |