|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-09-2010, 12:14 PM | #1 | ||||
|
أمرأة تتعالج بطريقة غريبة (لا تفوتكم)
د.خــالد الجبيــر
أحد مرضاي في الثلاثين من عمره من منطقتنا، أعرفه تمام المعرفة قلبه أصبح كبيراً جداً لا يستطيع أن يمشى آخر الطاولة أربع خطوات حول إلي لأجراء عمليه له نسبة وفاته في العمليه عالية جداً جداً لا رقم لها ، لكنه صاحب طاعة، صاحب دين ومحتسب، قلت له توكلت على الله سوف اجري لك العمليه واجريت ، له العملية ونجا منها بأعجوبة. تعجب الناس كيف خرج منها. وبعد أسبوعين خرج من المستشفى . وبعد سبعة أشهر يتصل بي أحد أقاربه ويقول مريضك قد مات . قلت أنا رأيته بالعيادة قبل أسبوعين قلبه اصبح شبه طبيعيا وأموره كلها جيده . قال لي قريبه هذا كان جالساً مع أبيه يشربون القهوة ثم مات فجأه . أخي : لا يغرك صحتك، ولا يغرك عافيتك، ولا يغرك شبابك ، فقد تموت الآن ، وقد يموت الصحيح ويبقى المريض سنوات لم يمت هذا الرجل الذي كانت نسبة وفاته في العملية 80% لم يمت وعندما برئ مات وهو يصب القهوة لأبيه. جاءتني امرأة - وهن كثر - هذه المرأة جاءتني بعد أن كلمني زوجها في المسجد وقال يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر ولديها ولديها، قلت أريد أن نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب لبيتكم علاجها في بيتكم. ذهبت إلى بيته، جلست معها، تتعجبون يا إخوان - هذا مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع خمسة أطباء طبيب الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب ، جلست معها 35 دقيقة وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال: ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) . وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا أن نفحصها ولكن عليها أن تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا، وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ، فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت زوجها ،صلى معي العشاء وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي بقيام الليل إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا من رحم ربي. أغبياء لان لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة. أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها فزارتني في العيادة ،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت لها الوصفة فلم تقبل، ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن 5 الآف او 6الآف ريال ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان. من خلقك؟ الله. من معالجك؟ من يشفيك؟ الله . ألا بذكر الله تطمئن القلوب. منقول |
||||
|
|