|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-24-2010, 01:53 AM | #11 | ||||
|
طفلي في مرحلة التسنين ما الحل؟؟
طفلي يعاني من مشكله التسنين
ودائما يبكي من الآلم ماذا افعل ؟؟؟!!!:sm242: اخواتي و حبواتي الأمهات احضرت لكن اليوم مشكلة تعاني فيها الأمهات مع أطفالهن و هي"التسنين" والقائمة التالية ملخص لنصائح من الأطباء يوجهونها للأم حتى تخفف آلام طفلها خلال فترة التسنين. -دلكي اللثة بلطف بطرف الاصبع، مع استعمال جل ملطف ومسكن (حسب إرشادات الطبيب). أعطي الطفل جزرة أو تفاحة ليعضها مع مراقبته لئلا يبتلع جزءا منها.- - أعطي طفلك قطعة من البسكويت، أو عضاضة لمساعدته على التخلص من تهيج اللثة. -يفضل أن تكون العضاضة باردة، لذا احتفظي بها في الثلاجة. - افركي اللثة بزيت الزيتون. -استشيري طبيبك حول بعض الأدوية المسكنة للآلام، والمساعدة على نمو السن. -ضعي بعض الفراولة والعنب(الخالي من البذور) في الثلاجة حتى تبرد جيداً أو غطسيها في ماء مثلج ثم أعطيها للطفل ليعضها، أولاً سيستفيد من الفاكهة وثانياً ستلهيه عن ألم التسنين وأخيرا ستخفف الألم |
||||
07-28-2010, 01:54 AM | #12 | ||||
|
طفلي عصبي كيف اتعامل معه
مساءكم خير لدي طفل عصبي ابي حلول ونقاط استفيد منها بالتعامل مع طفلي العصبي
اخيتي اليك هذه المقاله ربما تجنين منها الفائدة فيها اسباب العصبيه وتعريفها والتعامل معها تعريف العصبية : هي ضيق و توتر وقلق نفسي شديد يمر به الإنسان سواء الطفل أو البالغ تجاه مشكلة أو موقف ما ، يظهر في صورة صراخ أو ربما مشاجرات مع الأقران أو أقرب الناس مثل الأخوة أو الوالدين . أسباب العصبية لدى الأطفال يرى علماء النفس أن العصبية لدى الأطفال ترجع إلى أحد السببين الآتين : 1. أسباب عضوية ( مَرضية ) ، مثل : - اضطرابات الغدَّة الدرقية . - اضطرابات سوء الهضم . - مرض الصرع . وفي حالة وجود سبب عضوي لا بد من اصطحاب الطفل إلى الطبيب المختص لمعالجته منه ، فلا بد من التأكد من خلو الطفل من الأمراض العضوية قبل البحث عن أسباب نفسية أو فسيولوجية تكمن وراء عصبية الطفل . وفي حالة التأكد من خلو الطفل من تلك الأمراض السابقة ، علينا أن نبحث في السبب الثاني للعصبية وهو : 2. أسباب نفسية واجتماعية وتربوية ، وتمثل في : - - اتصاف الوالدين أو أحدهما بها ، ما يجعل الطفل يقلد هذا السلوك الذي يراه أمام عينيه صباح مساء . - غياب الحنان والدفء العاطفي داخل الأسرة التي ينتمي إليها الطفل ، سواء بين الوالدين ، أو إخوانه . - عدم إشباع حاجات ورغبات الطفل المنطقية والمعتدلة . - القسوة في التربية مع الأطفال ، سواء بالضرب أو السب ، أو عدم تقبل الطفل وتقديره ، أو تعنيفه لأتفه الأسباب . - الإسراف في تدليل الطفل ما يربي لديه الأنانية والأثرة وحب الذات ، ويجعله يثور عند عدم تحقيق رغباته . - التفريق بين الأطفال في المعاملة داخل الأسرة ، سواء الذكور أو الإناث ، الكبار أو الصغار . - مشاهدة التلفاز بكثرة وخاصة الأفلام والمشاهد التي تحوي عنفا و إثارة ، بما في ذلك أفلام الرسوم المتحركة . - هناك دور رئيس للمدرسة ، فربما يكون أحد المعلمين ، أو إحدى المعلمات تتصف بالعصبية ، ما يجعل الطفل متوترا ، ويصبح عصبيا . مظاهر العصبية لدى الأطفال - مص الأصابع . - قضم الأظافر . - إصرار الطفل على رأيه . - بعض الحركات الاشعورية مثل : تحريك الفم ، أو الأذن ، أو الرقبة ، أو الرجل وهزها بشكل متواصل .... إلخ . - صراخ الطفل بشكل دائم في حالة عدم تنفيذ مطالبة . - كثرة المشاجرات مع أقرانه . خطوات العلاج 1. أن يتخلى الوالدان عن العصبية في معاملة الطفل . وخاصة في المواقف التي يكون فيها الغضب هو سيد الموقف .حيث إن الطفل يكتسب العصبية عندما يعيش في منزل يسوده التوتر والقلق .
2. إشباع الحاجات السيكولوجية والعاطفية للطفل بتوفير أجواء الاستقرار والمحبة والحنان والأمان والدفء ، وتوفير الألعاب الضرورية والآلات التي ترضي ميوله ، ورغباته ، وهواياته . 3. لا بد أن يتخلى الآباء والمعلمون عن القسوة في معاملة الطفل أو ضربه أو توبيخه أو تحقيره ، حيث إن هذه الأساليب تؤثر في شخصية الطفل ، و لا تنتج لنا إلا العصبية و العدوانية . 4. البعد عن الإسراف في حب وتدليل الطفل . لأن ذلك ينشئ طفلا أنانيا لا يحب إلا نفسه ، ولا يريد إلا تنفيذ مطالبه . 5. عدم التفريق بين الأبناء في المعاملة أو تفضيل الذكور على الإناث ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة ، في الحديث الذي يرويه البخاري عن عامر قال سمعت النعمان بن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول : أعطاني أبي عطية فقالت عمرة بنت رواحة لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فأتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله قال ( أعطيت سائر ولدك مثل هذا ) . قال لا قال ( فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ) . قال فرجع فرد عطيته . 6. إعطاء الطفل شيئا من الحرية ، وخاصة فيما يتعلق بشراء ألعابه ، أو ملابسه ، وعدم التدخل في كل صغيرة وكبيرة من شؤون الطفل ؛ لأن هذا يخلق جوا من القلق و التوتر بين الطفل والديه . 7. استخدام أسلوب النقاش والحوار والإقناع مع الطفل العصبي بدلا من الصراخ في وجهه حيث إن ذلك لن يجدي معه نفعا. 8. تعزيز السلوك الإيجابي للطفل سواء بالمكافآت المادية أو بالتحفيز المعنوي عن طريق إطلاق عبارات المدح والثناء . 9. إتاحة الفرصة للطفل في ممارسة نشاطه الاجتماعي مع الأطفال الآخرين ، و عدم الإفراط في الخوف على الطفل ، حيث إن تفاعله مع الآخرين يساعد في نمو شخصيته الاجتماعية . 10. مراقبة ما يشاهده الطفل في التلفاز ، و عدم السماح له برؤية المشاهد التي تحوي عنفا أو إثارة |
||||
10-26-2010, 01:23 AM | #13 | ||||
|
ابني يكره المذاكره
ابني يكره المــــــــــــــــذاكره :sm141:
ابني يبلغ من العمر 11 سنة، لا يحب الدراسة قطعيًّا، أقوم بملاطفته حتى يستذكر معي، ولكن لا ينجذب لي كثيرًا، وأحيانًا يرفض قطعيًّا مستواه العلمي، وأنا أهدده بالضرب، ولكن لا أفعل، والآن لا يخاف مني، وإنما يخاف من إخوته قليلاً، رغم أنهم لا يضربونه، فيقوم بفتح الكتب فقط 5 دقائق، وعندما ينتهي من الاستذكار أطلب منه أن أسمِّع له بعض الكتب أو أسأله فقط سؤالاً من كل كتاب فيرفض.. أصبح الآن مستواه "راسب"، ولا أعرف كيف أحبِّبه في الدراسة!. * تجيب عن الاستشارة: ميرفت محمد- الاستشاري الاجتماعي أختي الحبيبة/ أم طارق.. أعلم ما تعانيه، وأدعو الله لك ولكل أمٍّ أن يعينها على هذه المسئولية العظيمة.. مسئولية تكوين إنسان.. تكوين رجل المستقبل.. المعلم.. الطبيب.. العالم.. صانع القرار، فمهمتك هي صناعة إنسان، وكم هي عملية شاقة تحتاج إلى تجهيزات ضخمة؛ نفسيًّا.. (الصبر- الحكمة- اليقين بعون الله لك في تحقيق هذا الهدف)، ماديًّا.. البيئة السوية (أسريًّا، اجتماعيًّا- اقتصاديًّا)، ومعرفة خصائص المراحل العمرية وما يعتريها من تغيُّرات نفسية وجسمية يجب الانتباه لها حتى أتعلم أساليب التعامل المناسبة لتلك المرحلة. اسألي نفسك.. لماذا لا يحب ابني الدراسة؟ وسوف تجدين الإجابة أنه يعاني نوعًا من الاضطرابات وعدم الرضا، ويرجع ذلك إلى: إما مشكلات في المدرسة، وتتمثَّل في صعوبة حقيقية يعانيها في دراسة بعض المواد الدراسية ولحل هذه المشكلة. ملاحظة المواد التي لا يقبل على دراستها وسوف تجدين أنه لا يقوم بحل الواجبات التي ُيكلَّف بها في هذه المادة أو يُهمل في الأدوات الخاصة بها أو لا يريد الذهاب إلى المدرسة في اليوم الذي يدرس فيه تلك المادة. وهنا أولاً ابدئي الحوار.. هل يشعر بالمشكلة؟ وكيف يرى حلها؟ فهو صاحب المشكلة وعليه مسئولية حلها، لكن يجب أن يشعر أنه لو احتاج إليَّ فسوف يجدني معه أُسانده، وعليه أن يخبرك بهذه الحلول والمدة الزمنية التي سوف يحتاجها للحل، ولكن عليك الآتي: 1- التأكد من وجود كتب المادة لديه كاملةً، وأن المدرس يشرح جيدًا.. هل توافق هذه المادة ميوله؟ هل يدرسها وهو غير مرهق؟ أي هل تُدرس في أول اليوم الدراسي أم آخره؟ حاولي أن تكون الكتب كاملةً، ومساعدته بكتب خارجية ومعلومات إضافية لتحبيبه فيها، وعليك زيارة المدرسة والوقوف على مستوى ابنك ومستوى المدرس إذا كانت المادة لا توافق ميوله اقنعيه بأنه يدرس منهجًا يحقق له الشمول، وإذا لم يمكن تغيير الجدول أول اليوم الدراسي فعليه استعادة نشاطه بالوضوء. 2- شجيعه على المنافسة، وقولي له كيف تشعر تجاه النجاح؟ وهل بذلت أفضل ما لديك؟ وما الشيء الذي ستفعله المرة القادمة لتحقق النجاح؟ عبارات لا بد من قولها - تنافس لتحقق ذاتك.- اعمل للوصول إلى أفضل إمكانياتك. - نحن نحبك لذاتك؛ فأحبب نفسك. - المهم تحقيق النجاح والأهم التعامل مع نقاط الضعف للوصول للنجاح. - نحن نحبك، سواءٌ كنت الأول أو الأخير. عبارات لا يصح قولها - سأفخر بنجاحك.- تعلم أن تنجح بأي طريقة. - لا أحد يحب الراسبين أو الفاشلين. - النجاح هو كل شيء. - لا أحب أن يفشل أحد من أولادي. - أنت لست ذكيًّا. وعليك بضرب الأمثال له.. كم من عالم غيَّر في واقع أمته، والعكس. 3- عوِّديه على الصبر بعض الوقت للمذاكرة، مع إتمام جزئية معينة مثل حل 10 مسائل هندسة أو حساب في مدة يحددها هو بنفسه، ولن يقوم بعمل شيء آخر خلال ذلك، وسوف يحقق ذلك الهدف، ثم عزِّزي ذلك معنويًّا بكلمات (اعرف أنك عبقري). وأرشديه إلى أن عليه وضع خطة للمذاكرة يتخللها جانب ترفيهي وإيماني واجتماعي؛ حيث يقضي أوقاتًا سعيدةً مع الأسرة في البيت أو النادي؛ حيث يقول رسولنا الكريم: "روِّحوا عن القلوب ساعةً"، وكان صلوات الله عليه يتخوَّل الصحابة الموعظة. 4- انتهزي فرصة وجود من يحب من إخوانه أو أقاربه، واجعليه يشجعه على التفوق والنجاح. 5- ادعي له كثيرًا بالتوفيق والنجاح، واجعليه يربط بين النجاح ومحبة الله له قال تعالى: ﴿يَرْفَعْ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11)﴾ (المجادلة). 6- احذري العقاب، واسألي نفسك هل سيغير شيئًا وأكيد أنك جرَّبتِ أكثر من وسيلة للعقاب ولم تُجدِ، يجب أن يكون العقاب بعد الاتفاق مع ابنك، إذا تكرر كذا سوف تحرم من كذا، وألا يكون أمام أحد. 7- الحب والتشجيع والتحفيز سبيل النجاح. 8- اقضي معه وقتًا تتحدثان فيه في أشياء غير الدراسة؛ لتتعرفي على ما يقلقه من أصدقائه وما يحب فعله، والعبي معه، واخرجي معه للتنزه. 9- كوني الصديقة التي تسمع له جيدًا مع التغاضي عن الأخطاء. 10- اكتبي له رسائل إيجابية عن فرحتك بتقدمه، حتى لو كان قليلاً، وشجِّعيه على المواصلة، واجعلي هذه الرسائل في أماكن ظاهرة أمامه على مكتبه على دولاب ملابسه على المرآة، مع هدية. جميلة تعبِّر عن سعادتك بذلك. 11- اجعليه يتخذ نموذجًا صالحًا يقتدي به، وعددي له أسماء بعض العلماء والمفكرين والناجحين في تغيير مجتمعهم للأفضل، واحكي له كم عانَوا واجتهدوا للوصول لذلك، وكم هم الآن في سعادة ورضا عن أنفسهم لما حقَّقوه. 12- يجب أن يعرف أن العالم أصبح عالم المعرفة، ولن يواكب هذا التقدم السريع إلا بالعلم. أذكِّر نفسي وإياك وجميع الأمهات والآباء والمعلمين بأن التربية مهمة في غاية الصعوبة، وعلى قدر المشقة نحصل على الأجر إن شاء الله. 13- أن تكوني واعيةً أن ابنك في مرحلة المراهقة المبكرة، ويحتاج إلى معاملته كرجل يتحمل مسئوليته، وقد يعاني من المشكلات التسرية التي تؤثر بشكل كبير على تحصيله الدراسي. م\ن للفـــــــــــــــــائده |
||||
03-05-2011, 03:49 AM | #14 | ||||
|
طفلي غيور جدا ما الحل
مشكلة الغيرة :
الغيرة هي حالة انفعاليةمركبة من حب التملك وشعور الغضب بسبب وجود عائق مصحوبة بتغيرات فسيولوجية داخلية وخارجيةيشعر بها الطفل عادة عند فقدان الامتيازات التي كان يحصل عليها اوعند ظهور مولود جديد في الاسرة اوعند نجاح طفل اخر في المدرسة في حين كان حظه الفشل والاخفاق هذه المشاعر المركبة يرفض الطفل الافصاح عنها او الاعتراف بها ويحاول الاخفاء لأن الاظهار او الافصاح عنها تزيد من شعوره بالمهانة والتقصير . اسباب مشكلة الغيرة لدى الطفل : 1-شعور الطفل بالنقص ومروره بمواقف محبطة : كنقص الجمال او او في الحاجات الاقتصادية من ملابس ونحوه ومرور الطفل بمواقف محبطة اوفشلة المتكرر ويزداد هذا الشعور ويثبت نتيجة سوء معاملة الوالدين وقسوتهم معه والسخرية من ذلك الفشل . 2-انانية الطفل التي تجعله راغبا في حيازة اكبر قدر من عناية الوالدين . 3-قدوم طفل جديد للأسرة . 5-ظروف الاسرة الاقتصادية فبعض الاسر دخلها الاقتصادي منخفض اوشديدة البخل على ابنائها مقارنة بالاسر الاخرى فتنمو بذور الغيرة في نفس الطفل نتيجة عدم حصوله على مايريد من اسرته. 6-المفاضلة بين الابناء فبعض الاسر تفضل الذكور على الاناث او عندما يفضل الصغير على الكبير وهكذا فتنمو الغيرة بين الابناء. 7- كثرة المديح للاخوة اوالاصدقاء امام الطفل واظهار محاسنهم امامه. ولعلاج مشكلة الغيرة عند الطفل نقترح مايلي : 1ـ ان نزرع في الطفل ثقته بنفسه وان نشجعه علىالنجاح وانه عندما يفشل في عمل ما سينجح في عمل آخر. 2ـ ان نتجنب عقابه او مقارنته بأصدقائه اواخوته و اظهار نواحي ضعفه وعجزه فالمقارنة تصنع الغيرة بين الاخوة والاصدقاء وابعاده عن مواقف المنافسات غير العادلة . 3ـ ان نعلمه ان هناك فروقا فرديه بين الناس ونضرب له الامثلة على ذلك. 4ـ ان نزرع فيه حب المنافسة الشريفة وان الفشل ليس هو نهاية المطاف بل ان الفشل قد يقود الى النجاح . 5ـ تشجعيه لإن يعبر عن انفعالاته بشكل متزن . 6ـ اشعار الطفل بأنه مقبول بمافيه لدى الاسرةوان تفوق الاخرين لايعني ان ذلك سيقلل من حب الاسرة له اوتزلزل مكانته . 7ـ اذاقدم للاسرة مولود جديد ولاحظت غيرة ابنك منه فلا تكفه او تزجره بل دعه يساعدك في العناية بالطفل في امور هي في حدود طاقته واثني عليه واشعره بالمسؤولية وراقبه عن بعد دون ان يشعر .ولاتظهر اهتمامك بالطفل الجديد وهويرى ولاتدعه يشعر بأن هذا الطفل قد اخذ حبه منك وكن دائما يقظ لسلوك الطفل وصحح خطأه بلطف ولباقة . 7-تعويد الطفل منذ الصغر على تدنب الانانية والفردية والتمركز حول الذات وان له حقوقا وعليه واجبات ونوضح له السلوك الصحيح . 8-ادماج الطفل في جماعات نشاط وفرق رياضية. |
||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحكم الدولي الأسترالي مارك شيلد يعتزل التحكيم لظروف خاصة | مدرجهم | الميدان المحلي والعالمي | 3 | 09-28-2008 05:41 AM |