|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-06-2011, 02:24 PM | #1121 | ||||
|
×
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (جددوا إيمانكم) ، قيل يا رسول الله وكيف نجدد إيماننا ؟ قال: (أكثروا من قول لا اله إلا الله) رواه أحمد وهذا رسول الله صلّى الله عليه و سلّم يقول: ( إنَّ الإيمانَ ليخلق - أي: ليبلى - في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله تعالى أنْ يُجَدِّدَ الإيمان في قلوبكم ). رواه الطبراني والحاكم عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما |
||||
02-07-2011, 01:24 AM | #1125 | ||||
|
لا تـــحــــزن
لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ |
||||
02-07-2011, 10:07 PM | #1126 | ||||
|
×
- كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء , وإياك ومحاولة الإنتقام .. - لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحقق أمانيهم الغالية في تعكير حياتك .. - أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك , فلا تضع نظارة سوداء على عينيك .. |
||||
02-07-2011, 10:44 PM | #1128 | |||||||||
|
الحل عند كثرة العيال وكثرة النفقات:
الصبر والتوكل "نحن نرزقهم وإياكم" : شكى رجل إلى إبراهيم بن أدهم كثرة عياله ، فقال له: ابعث إلي منهم من ليس رزقه على الله ، فسكت الرجل . البداية والنهاية (13 / 510) |
|||||||||
02-07-2011, 10:44 PM | #1129 | |||||||||
|
ماذا تفعل من تعيش وسط ناس من أهل المعاصي؟
فأجاب الشيخ عبد العزيز بن باز: الواجب إنكار المنكر حسب الطاقة بالكلام الطيب والرفق وحسن الأسلوب مع ذكر الدليل حسب علمك ، ولا تشاركيهن في الأقوال والأفعال المحرمة واعتزليهن حسب الإمكان حتى يخوضوا في حديث غيره,(وحينئذ) لا يضرك فعلهن ولا عيبهن لك ، قال الله سبحانه (لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) |
|||||||||
02-07-2011, 10:45 PM | #1130 | |||||||||
|
جرت العادة إذا حصل خلاف بين زوجين أو شريكين
أو رب العامل والموظف فأدى إلى الانفصال أن يقوم بعض الناس إذا قيل له اتق الله قال:اتق الله أنت ، فكأنها مسبة يدفعها ،وقد قال الله لنبيه الكريم ( يا أيها النبي اتق الله ) ،قال يزيد بن كميت : سمعت رجلا يقول لأبي حنيفة: اتق الله، فانتفض واصفرّ وأطرق وقال: جزاك الله خيرا ، ما أحوج الناس كل وقت إلى من يقول لهم مثل هذا. |
|||||||||
|
|