سجل حضورك كما تحب

[عَذْبَھْہّ]

وحدهُ الصَباح من يستطيع أن يملك نكهة الأمل فيزرعُها بالسَماء ,
فتتشكّل حينُها وكنات الطيور

و يزرعها في الأرض فتتشكّل حينُها ألوان الزهور
و يزرعها بالهواء فتستنشقها أرواح تاقت للأمنيّات
إنه الصَباح ساعة تمنحك فُرصة النظر إلى نافذة الحيّاة نحو الأُفق !

[عَذْبَھْہّ]

.
.

اللهم.. نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
اللهم.. انا نسألك العفو والعافية فى الدنيا والاخرة
اللهم.. نسألك علما نافعا،وقلبا خاشعا،ورزقا واسعا،
وشفاء من كل داء
يارب
نسألك فعل الخيرات،وترك المنكرات،وحب المساكين
واذا أردت بعبادك فتنه فاقبضنا اليك غير فاتنين ولا مفتونين.
يارب
اللهم.. انا نسألك حبك.... ونسألك حبا يقربنا الى حبك
اللهم.. انا نسألك الصدق والوفاء ونسألك الثبات عند اللقاء
ونسألك عيش الاتقياء .. ونسألك موت الشهداء
ونسألك أن تحشرنا فى زمرة خاتم الانبياء.
اللهم.. انا نسألك الهدى يوم الضلالة
و النجاة يوم الحشر
يارب
نسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك ،
والسلامة من كل اثم , والغنيمة من كل بر
والعصمة من كل ذنب ..

[عَذْبَھْہّ]

[ع ـــاْزفـــــة]

إلى متى
وفمي يعزف على يدي لحن الصبر.!

وإلى متى
وسيف القهر زارعٍ في خاطري غمده!

[ваяɪsɪн ▪]

-






{ وَ لقد نعلمُ أنك يضيق صَدرك بما يقولون }

* العلآج :

- سبح بحمد ربك

[عَذْبَھْہّ]

[ваяɪsɪн ▪]

|

” وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ”

- زكريا نادي ربه واشتكي وحدته لربه وطلب منه ولي يرثه
فرزقه ربه بيحي رغم كبر سن زكريا و بالرغم من ان امرأته كانت عاقر !

- مريم لما حملت في عيسي واهلها نبذوها واعتقدوا انها بغيا تمنت انها تكون نسيا منسيا قبل حدوث كل هذا ولكن ربنا قال لها هزي اليك بجذع النخله تساقط عليكي رطب جنيا
فكلي وشربي وقري عينا و وهبها ابن يكون بار بها و يبرئها امام اهلها

- موسي طلب من ربه ان يجعل له اخوه هرون معه يسانده في دعوته فأجابه ربه
وكثيرا كثيرا من رحمه ربنا و اجابه الدعاء و اللطف بالعباد

حين تتامل السياق القرأني *

تجد ان الله استجاب طلب او دعوه اكثر مخلوق منبوذ علي وجه الارض
طلب ابليس وقال لربه رب فأنظرني إلى يوم يبعثون
قال له رب العباد فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم !

- فكيف يجيب الله دعوه ابليس ولا يجيب دعوتك !!
ايقن انه انما يؤخر الدعاء لحكمه لا يعلمها الا هو
وعسي ان تكرهوا شئ وهو خير لكم وعسي ان تحبوا شئ وهو شر لكم و الله يعلم وانتم لا تعلمون *

و آعلم جيدا ان الله يؤجل امانينا ولا ينساها

[مـ ج ـبور]

*كَلآم كَتبهَ أحد آلعلمآء " :
آذآ آتىَ شخصَ آلىْ حيآتكَ ( فجأه ) "
........... وشغلَ تفكيَركَ بطريَقه غريبهْ !
- فَ آعلمَ آنكَ" :
. . مؤهلَ لَ تحبَه , *
ولآتفكَر بَ خسآرتهَ! , لآنه قدَ يككَون منَ " يسعدَ حيآتك "
فلآ تخفيْ مشآعركَ أتجآههَ " !

[مـ ج ـبور]

فيمآ مضى ڪِنت لآ آعرف [ معَنى التصوير ] !
ولڪِن هذه الع’ـبآره آعطِتني معَنى جميل =)

التصصَوير هو : آيقآف لح’ـظه من الزمِن لتبقى للأبد

[نبض الأمل]

كان رجلاً عجوزاً جالسا مع ابن له يبلغ
من العمر 25 سنة في القطار
وبدا الكثير من البهجة والفضول على
وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة

...

اخرج الشاب يديه من النافذة وشعر
بمرور الهواء وصرخ بصوت عالي:
\" أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا\"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه ♥

وكان يجلس بجانبهم زوجان يستمعون إلى
ما يدور من حديث بين الأب وابنه ،،،
وشعروا بقليل من الإحراج ،، فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة
كالطفل :| !!

وفجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
\" أبي !! انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار\"..
واستمر تعجب الزوجين من حديث
الشاب مرة أخرى :/ !

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء
تتساقط على يد الشاب ،الذي إمتلأ
وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى:
\" أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي\"

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان
السكوت وسألوا الرجل العجوز:
\" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول
على علاج لإبنك؟\"
هنا آبتسم الرجل العجوز وقآل:
\" إننا قادمون الآن من المستشفى،
حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول
مرة في حياته\"

قرآتها كثيرآ وفي كل مره آستمتع بهآ آكثر

لآتحكم علے تصرفآت الآخرين قبل معرفة الأسبآب =)