قناة لا تحزن <<< متجدد

[متابع رياضي]

الصلاه الصلاه وما ملكت ايمانكم

[متابع رياضي]

اليوم لابد ان تقدم صلاه خاشعه وتلاوه بتدبر واطلاعا بتامل

وذكرا بحضور واتزانا في الامور وحسنا في خلق ورضا بالمقسوم

ونفعا للاخرين واعتناء بالجسم واهتماما بالمظهر............


ثم عد وسائل نفسك ... هل من حزن في نفسك بعدها؟؟!!

[متابع رياضي]

لليوم فقط ساعيش فاغرس في قلبي الفضيله

واجتث منه شجرة الشر بغصونها الشائكه

من كبر و عجب ورياء وحسد وغل وسوء ظن

[متابع رياضي]

كثير هم الذين يبكون ، لانهم سوف يجوعون غدا ويمرضون بعد سنه

وينتهى العالم بعد مائة عام !! ان الذي عمره في يد غيره لا ينبغى

له ان يراهن على العدم !! والذي لا يدري متى يموت لايجوز له

الاشتغال بشئ مفقود لا حقيقه له !!!

[عاشق الريدز]

شكرا لك يا متابع

[مملكة الاحساس]

اطيب مافي الدنيا محبة الله واحسن مافي الجنة رؤية الله وانفع الكتب كتاب الله وابر الخلق رسول الله
صلى الله علية وسلم.
* تفكر في رحمة الرحمن غفر لبغي سقت كلبا وعفا عمن قتل مائة نفس وبسط يده للتائبين ودعا النصارى
للتوبة.
* التفكر في الماضي حمق وجنون وهو مثل طحن الطحين ونشر النشارة واخراج الاموات من قبورهم
*المؤمن لايحزن لفوات الدنيا ولايهتم بها ولايرهب من كوارثها لانها زائلة ذاهبة حقيرة فانية
*لاتيأس من روح الله ولاتقنط من رحمة الله ولاتنس عون الله فإن المعونة تنزل على قدر المؤونة.


لاتشكروني لان صاحب الفكرة متابع هو الذي سمح لي بالكتابة فشكرا له

[مملكة الاحساس]

لاتوقد فرنا في صدرك من العدوات والاحقاد وبغض الناس وكره الاخرين فإن هذا عذاب دائم.

لاتكن كالذباب لايقع الاعلى الجرح فإياك والوقوع في اعراض الناس وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب
زلاتهم.
بعد الجوع شبع وعقب الظمأ ري وإثر المرض عافية والفقر يعقبه الغنى والهم يتلوه السرور سنة ثابتة.
قيد خيالك لئلايجمح بك في اودية الهموم وحاول ان تفكر في النعم والمواهب والفتوحات التي عندك.
الخيرة فيما تكره اكثر منها فيما تحب وانت لاتدري بالعواقب وكم من نعمة في طي نقمة ومن خير في
جلباب شر.

[شوووق]

الله يجزاك الجنة ياأخي متابع ..

وأختي الغالية هند بارك الله فيك ..

لكن :

لو تقللين الجمل لكان أفضل ..

تحياتي لكم ..

[متابع رياضي]

شكرا لك يا هند على تفاعلك

ملاحظه جيده منك يا شوق

[متابع رياضي]

كن سعيدا ::

قدر أسوأ الاحتمال ثم تعامل معه لو وقع

تخلص من عقدة المؤامره وانتظار المكاره