|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-03-2008, 06:37 PM | #13 | ||||
|
أطقم المنتخبات المشاركة في يورو 2008
المنتخب السويسري ! المنتخب التشيكي ! المنتخب البرتُغالي ! المنتخب التُركي ! المنتخب النمساوي ! المنتخب الكرواتي ! المنتخب الألمآني ! المنتخب البولندي ! المنتخب الهولندي ! المنتخب الإيطآلي ! المنتخب الرومآني ! المنتخب الفرنسي ! المنتخب اليونآني ! المٌنتخب السويدي ! المنتخب الإسبآني ! المنتخب الروسي ! الأهم نشوف بطولة قوية ومباراة نستمتع فيها |
||||
06-04-2008, 08:57 AM | #15 | ||||
|
غامبيريني بديلاً لكانافارو
سيحل قلب دفاع فيورنتينا الإيطالي اليساندرو غامبيريني بدلاً من قائد إيطاليا فابيو كانافارو الذي تعرض لإصابة قوية أبعدته عن تشكيلة منتخب بلاده المشارك في كأس أوروبا 2008 التي ستنطلق السبت في النمسا وسويسرا بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الايطالية "إنسا". وكان كانافارو (34 عاماً و116 مباراة دولية)، مدافع ريال مدريد بطل إسبانيا، أصيب بالتواء مزدوج في كاحل قدمه اليسرى جراء اصطدامه مع زميله جورجيو كييلليني خلال التدريب بعد ساعات على وصول إيطاليا إلى معسكرها في النمسا، وبقي على الأرض قرابة 20 دقيقة قبل أن يخرج على حمالة ثم ينقل إلى المستشفى العام في العاصمة النمساوية. وبرز غامبيريني (26 عاماً ومباراتين دوليتين) في الموسم المنتهي مع فيورنتينا ومثله في 40 مباراة، وتميز بصلابته الدفاعية، مساهماً في إيصال فريقه إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد حلوله في المركز الرابع في ترتيب الدوري المحلي. وتلعب ايطاليا بطلة العالم في نهائيات البطولة الأوروبية ضمن المجموعة الثالثة القوية التي تضم منتخبات فرنسا وهولندا ورومانيا. |
||||
06-05-2008, 06:13 PM | #18 | ||||
|
أصيب ويسلي شنايدر صانع ألعاب منتخب هولندا لكرة القدم اليوم الخميس أثناء تدريبات الفريق في مدينة لوزان السويسرية استعدادا لبطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2008" التي تنطلق السبت المقبل. وذكرت وكالة الأنباء النمساوية "أيه.بي.أيه" أن نجم ريال مدريد /23 عاما/ خرج من المران وهو يعرج على قدمه ونقل بعدها للمستشفى لتشخيص الإصابة. يذكر أن شنايدر أحد أعمدة منتخب هولندا التي يعتمد عليها المدير الفني ماركو فان باستن خاصة في المواجهة الأولى في البطولة أمام إيطاليا الاثنين المقبل. وتلعب هولندا في المجموعة الثالثة الصعبة والتي تضم أيضا فرنسا وإيطاليا ورومانيا. واذ لم يشارك ويسلي شنايدر ستكون ضربه قويه للطواحين الهولنديه.. ولا يزال النحس يطارده في البطولات الكبرى |
||||
06-05-2008, 06:34 PM | #19 | ||||
|
الوان واعلام ملكيه في يورو 2008
ترتبط ألوان غالبية منتخبات كرة القدم بأعلام بلادها، فالبرازيل بطلة العالم خمس مرات ترتدي الأصفر والأزرق والأخضر وتلقب بالـ"أوري فيردي" أي الذهبي والأخضر، والأرجنتين منافستها في أميركا الجنوبية تلبس الأبيض والأزرق السماوي، وفرنسا بطلة العالم منذ عشر سنوات يطلق عليها لقب الـ"تريكولور" أي المنتخب المثلث الألوان نسبة إلى علم البلاد المكون من الأزرق والأبيض والأحمر الحاضر على ارض المعركة من أيام الإمبراطور نابوليون بونابرت. وتطول لائحة المنتخبات التي تعتمد ألوان أعلامها لباساً لمنتخباتها الوطنية وبينها المنتخبات الأفريقية والآسيوية والعربية، لكن لكل قاعدة شواذ، فهناك بعض الدول التي تظهر بملابس لا تمت إلى أعلامها بصلة ما يطرح التساؤل حول أسباب هذا الاختلاف والخروج عن القاعدة التقليدية. ويعود اختلاف بعض الدول في اعتماد ألوان ملابسها إلى أسباب تاريخية لها علاقة بأنظمة الحكم الملكية خلال القرون الماضية، ومن ابرز المنتخبات التي يطبق عليها هذا الواقع ألمانيا وايطاليا وهولندا. صحيح أن ألمانيا وإيطاليا تخليا عن النظام الملكي منذ زمن بعيد، لكن هذا لم يمنعهم من الإبقاء على ألوانهم القديمة التي اشتهروا بها، فالمنتخب الإيطالي على سبيل المثال يرتدي اللون الأزرق الذي لا علاقة له بألوان العلم الإيطالي الأحمر والأبيض والأخضر، إنما بلون عائلة "سافوا" الحاكمة التي أنجبت الملك فيكتور إيمانويل موحد إيطاليا عام 1861، فكانت النتيجة أن عرفت إيطاليا بال "سكوادرا اتسورا" أي المنتخب الأزرق اللازوردي. من ناحيتهم، تجنب الألمان اعتماد الأسود والأحمر والأصفر اثر خسارتهم المذلة في الحرب العالمية الأولى وفي ظل حكومة جمهورية فيمار (1919-1933)، ففضلوا لون الإمبراطورية الألمانية الأبيض لقمصانهم والأسود لسراويلهم الذي يرمز إلى نسر القيصر فيلهلم الثاني. وحافظ الألمان على اللون الأبيض حتى بعد الحرب العالمية الثانية التي جروا على أثرها خيبة ثانية، لكنهم سرعان ما انتقموا لأنفسهم في كأس العالم 1954 التي أحرزوها في سويسرا على حساب المجر المرعبة 3-2. اللون الأكثر تناقضاً مع علم بلاده هو للمنتخب الهولندي، الملقب بالمنتخب البرتقالي والمختلف كثيراً عن ألوان العلم الحمراء والبيضاء والزرقاء. ويعود سبب ارتداء الهولنديين البرتقالي، إلى اللون الذي يرمز لسلالة "أورانج ناسو"التي حكمت البلاد في عزها أي عندما أعلن الملك ويليام الثاني (ويليام أورانج) استقلالها عام 1648. 16 علماً سترفرف فوق الأراضي النمساوية والسويسرية انطلاقاً من السابع من حزيران/يونيو الحالي وستتقلص إلى ثمانية بعد 16 يوماً من منافسات الدور الأول، ثم إلى أربعة في نصف النهائي بانتظار اللقاء الحاسم الذي سيتوّج على أثره بطل النسخة الثالثة عشرة من كاس أوروبا |
||||
06-05-2008, 06:37 PM | #20 | ||||
|
كبار خارج الخدمة ضحية فلسفات المدربين
انتظر مشجعو الفرق الـ16 المشاركة في نهائيات كأس أوروبا 2008 لكرة القدم بفارغ الصبر خروج المدربين لإعلان أسماء أصحاب الحظ السعيد الذين سيكون بإمكانهم تسجيل حضورهم في ثاني اكبر البطولات بعد كأس العالم. وفي موازاة الإثارة التي اختلجت نفوس المشجعين، كان التوتر هو سيد الموقف عند اللاعبين وخصوصا عند أولئك الذين عاشوا مرحلة غير مستقرة مع منتخباتهم جعلتهم في حال ترقب طوال شهر كامل. الاسباني راوول غونزاليز والفرنسي دافيد تريزيغيه والبرتغالي مانيش والايطالي فيليبو اينزاغي وغيرهم من النجوم المعروفين على الساحة العالمية لن يحزموا حقائبهم باتجاه سويسرا والنمسا بل سيكون جهاز التلفزيون رفيقهم الأول خلال البطولة القارية مع غصة وخيبة وامتعاض في آن معا من قرار مدربي منتخباتهم الوطنية الذين كانت لهم حسابات مغايرة هذه المرة. وإذ تعددت الآراء حول صحة قرارات هؤلاء المدربين من عدمها فانه يمكن الجزم بأنهم اتخذوها بشجاعة تامة من دون إعارة أي اهتمام للانتقادات التي انهالت عليهم بشكل كبير، ربما متسلحين بتجارب سابقة لمدربين كسبوا رهاناتهم رغم انه معلوم أن قرارات الفنيين لا تكون دائما في محلها. راوول وتريزيغيه لا يختلف اثنان على أن قضيتي راوول وتريزيغيه هما الأكثر إثارة للجدل في اسبانيا وفرنسا على التوالي، وذلك بغض النظر عن اسمي اللاعبين والسمعة الطيبة التي أحيطت بهما طوال مسيرتهما. المسألة الأساس في موضوع استبعاد مدرب منتخب اسبانيا لويس اراغونيس لراوول ومدرب فرنسا ريمون دومينيك لتريزيغيه، جاءت بعكس المنطق المعتمد بحسب البعض والقائل إن اللاعبين الذين يقدمون أداء طيبا مع أنديتهم يشقون طريقهم إلى منتخباتهم الوطنية. وقد اختلف الأمر هذه المرة عندما سار المدربان بعكس التيار، إذ لم تشفع أهداف "الماتادور" الـ18 التي قادت فريقه ريال مدريد إلى الاحتفاظ بلقب الدوري الاسباني في إقناع اراغونيس بقدراته، كما أن أهداف "تريزيغول" الـ20 مع يوفنتوس في الدوري الايطالي لم تبدل من الرأي السلبي الذي رأه دومينيك في اللاعب منذ وصوله إلى سدة الإشراف على منتخب "الديوك". لكن ما هي الأسباب التي ستحرم عشاق المستديرة حول العالم من رؤية نجمين اعتبرا في فترة من الفترات من العناصر التي لا يمكن مجرد التفكير حتى في إبعادها عن التشكيلة الأساسية؟ رؤية اراغونيس يبرر اراغونيس قرار إبعاده لراوول بأن الأخير الذي سطع نجمه في سن صغيرة أخذ فرصته لإثبات جدارته على الساحة الدولية من دون أن يتمكن من رفع اسبانيا إلى مستوى التحدي. ولم يعن للمدرب العجوز شيئا اضطلاع راوول بدور القائد للمنتخب الأحمر الذي نصب نفسه هدافا تاريخيا له (44 هدفا)، وقد اغفل تماما أن مشكلة ارتباط اسم صاحب القميص رقم 7 بالمنتخبات التي وجدت الخيبة دون سواها لم تكن منوطة به فقط بل بخيارات أسلافه المدربين والمجموعة التي لعبت حول راوول حيث كان الأبرز بين عناصرها في مناسبات عدة. وعموما، يعتبر راوول بنظر الكثيرين مظلوما لأن اسبانيا أصلا لم تعرف منصات التتويج سوى مرة واحدة عندما أحرزت البطولة القارية العام 1964، وذلك رغم إنجابها وفرة من النجوم الذين تركوا ذكريات كروية رائعة. فلسفة دومينيك أما تريزيغيه فقصة أخرى لان دومينيك له فلسفة مغايرة عن بقية المدربين الذين مروا على المنتخب الفرنسي في الأعوام القريبة الماضية، فهو بدا أنه ليس لديه مشكلة حقيقية مع اللاعب بل استدعاه في بعض المناسبات للانضمام إلى زملائه في كليرفونتين (المقر التقليدي للمنتخب في فرنسا). ويعتنق دومينيك فلسفة الاعتماد على اللاعبين الشبان قدر الإمكان وخصوصا أولئك الذين راقب نموهم خلال إشرافه على منتخب الشباب، وهو يهوى بشكل خاص تركيب خليط يجمع بين عناصر الخبرة الطويلة في الملاعب أمثال ليليان تورام وكلود ماكيليلي الذين رفض طلبهم الاعتزال دوليا، وحيوية الشبان المتحمسين لبلوغ ما سبقهم إليه ميشال بلاتيني وزين الدين زيدان. وذهب تريزيغيه ضحية هذه الفلسفة ليحتل مكانه كريم بنزيما ومهاجم سانت اتيان الصاعد باتيفمبي غوميس، وهما نظرا إلى الأول مثالا أعلى بعد لعبه دورا مؤثرا في فوز فرنسا بكأس العالم 1998 على أرضها، وكذلك بتسجيله الهدف الذهبي في مرمى ايطاليا والذي منح الأولى اللقب الأوروبي بعد عامين أي 2000. حيرة دونادوني ولا يحسد مدرب ايطاليا روبرتو دونادوني على موقفه عندما قرر تسمية مهاجميه، وخصوصا أن التألق غير الطبيعي لاليساندرو دل بييرو هداف الدوري الايطالي وعودة انطونيو كاسانو إلى مستواه أجبرته على مراجعة حساباته الهجومية التي وضعها أصلا حول هداف الدوري الألماني مع بايرن ميونيخ لوكا طوني والصاعد فابيو كوالياريلا الذي يعد مستقبل الكرة الايطالية. من هنا، وجد اينزاغي الهداف التاريخي لمسابقة دوري أبطال أوروبا الباب موصدا أمامه، وهو القرار الذي لم يعجبه إطلاقا فانتقد دونادوني بشدة تماما على غرار ما فعله هاكان سوكور تجاه مدرب تركيا فاتح تيريم، لكن يبدو أن الاثنين نسيا سنة ولادتهما أي تقدمهما في السن. حسم سكولاري ولا يجد مدرب منتخب البرتغال البرازيلي لويز فليبي سكولاري عادة مشكلة في إبعاد النجوم عن صفوفه، إذ لا ينسى أحدا كيف تجاهل ضم الهداف المعروف روماريو إلى "السيليساو" في مونديال 2002 وعاد بعدها كاسبا رهانه بنجمة خامسة لبلاده. لذا فهو أبدى جرأة في الاستغناء عن مانيش الذي كان احد ابرز لاعبيه في كأس العالم الأخيرة، لكن خيار الأخير الخاطئ في الانتقال إلى اتلتيكو مدريد الاسباني ومنه إلى إنتر ميلان الايطالي من دون أن يثبت نفسه كلفه مركزه في المنتخب "النبيذي" حيث سيحضر شقيقه جورج ريبيرو لاعب بوافيستا. ولأسباب ليس لها ارتباط بقرارات المدربين سيفتقد لاعبون مميزون إلى طعم "يورو 2008"، ولعل أبرزهم على الإطلاق هداف التصفيات الايرلندي الشمالي ديفيد هيلي لعدم تأهل بلاده، ووصيفه الكرواتي البرازيلي الأصل ادواردو دا سيلفا بعد تعرضه لإصابة رهيبة مع فريقه ارسنال الانكليزي، لكن رغم ذلك بقي هناك بعض المفاجآت السارة وأبرزها على الإطلاق سيكون ظهور هنريك لارسون بالقيمص السويدي بعد سنتين على اعتزاله دوليا! |
||||
|
|