ألف مبروك يا أبا حمد
حقاً لقد سعدت بسماع هذا الخبر ، جعله الله من مواليد السعادة ، ويحفظه ربي ويحفظ شقيقته
ويسعدكم بهما في طاعته ويمُدُّ عمركما لتريا السعادة في وجوههما .
وأقول لك كما ورد : ( بارك الله لك في الموهوب لك ، وشكرتَ الواهب ، وبلغَ أشُدَّهُ ، ورُزِقْتَ بُرَّه )